المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملف كآمل عن السل التدرن


الغند
08-16-2014, 12:41 PM
ملف كآمل عن السل التدرن




موسوعة كآملة عن السل - التدرن -






'السل**أو"الدرن"**"هو مرض شائع وقاتل في كثير من الحاﻻ‌تاﻷ‌مراض المعدية
*تسببه سﻼ‌ﻻ‌ت مختلفة من*متفطرات
، وعادة"*المتفطرة السلية"[1]
*يهاجم السل الرئة عادة*الرئة
*، ولكنه يمكن أن يؤثر أيضا على أجزاء أخرى من الجسم.وينتقل المرض عن طريق الهواء عند انتقال رذاذ لعاب اﻷ‌فراد المصابين بعدوى السل النشطة عن طريق السعال أو العطس، أو أي طريقة أخرى ﻻ‌نتقال رذاذ اللعاب في الهواء*[2]
*معظم اﻹ‌صابات هي*ﻻ‌ عرضية*وكامنة، ولكن واحدة من بين كل عشر حاﻻ‌ت كامنة ستتطور في نهاية المطاف إلى حالة عدوى نشطة والتي إذا ما تركت دون عﻼ‌ج، ستسبب وفاة أكثر من 50٪ من المصابين بها."
اﻷ‌عراض الكﻼ‌سيكية لعدوى السل النشط هي*السعال المزمن
*مع*البلغم
*المترافق بـ*المشوب بالدم
*،*والحمى
،التعرق الليلي*و*فقدان الوزن
*(وهذا اﻷ‌خير هو الذي يبرر اطﻼ‌ق تسمية "ضموري" التي كانت سائدة ومتداولة سابقا على هذا المرض).تؤدي إصابة اﻷ‌جهزة اﻷ‌خرى إلى مجموعة واسعة من اﻷ‌عراض. يعتمد*التشخيص
*لﻺ‌صابة بالسل النشط على*اﻷ‌شعة*(عادة*فحص الصدر باﻷ‌شعة السينية*)، باﻹ‌ضافة إلى الفحص المجهري*والمزرعة الميكروبيولوجيةلسوائل الجسم.يعتمد تشخيص حاﻻ‌ت السل الخافي علىاختبار السل الجلدي*و / أو اختبارات الدم.*العﻼ‌ج
*صعب ويتطلب إعطاء مضادات حيوية متعددة على مدى فترة زمنية طويلة.كما يجب فحص المخالطين اﻻ‌جتماعيين وعﻼ‌جهم إذا دعت الضرورة.*مقاومة المضادات الحيوية
*تمثل مشكلة متزايدة في حاﻻ‌ت اﻹ‌صابة بعدوى*السل المقاوم لﻸ‌دوية المتعددة*(MDR-TB).تعتمد الوقاية على برامج الفحصوالتطعيم
*بواسطة لقاح*عصية كالميت - غيران*.
ويعتقد أن ثلث*سكان العالم
*قد أصيبوا بعدوى لمتفطرة السلية"،[3]
*مع حدوث اﻹ‌صابات الجديدة بمعدل إصابة حوالي واحدة في الثانية تقريبا[3]
*وفي عام 2007، قدّر عدد الحاﻻ‌ت المزمنة النشطة عالميا بحوالي 13,7 مليون إصابة،[4]
*في حين قدّر عدد اﻹ‌صابات بحوالي8,8 مﻼ‌يين إصابة جديدة عام 2010، و 1.5 مليون حالة وفاة مرتبطة باﻹ‌صابة، والتي حدث معظمها في*الدول النامية
[5]
*ومنذ عام 2006 بدأ العدد المطلق لحاﻻ‌ت السل باﻻ‌نخفاض، وتناقص عدد اﻹ‌صابات الجديدة منذ عام*[5]
*إن توزع إصابات السل ليس متماثﻼ‌ في جميع أنحاء العالم؛ فحوالي 80٪ من السكان في العديد من البلدان اﻵ‌سيوية واﻷ‌فريقية إيجابي اختبار السلين، في حين فقط تظهر إيجابية هذا اﻻ‌ختبار لدى 5-10٪فقط من سكان الوﻻ‌يات المتحدة[1]
*يصاب عدد أكبر من اﻷ‌فراد في*العالم النامي
. بالسل العقد بسبب المناعة المنقوصة ويرجع ذلك بشكل كبير إلى المعدﻻ‌ت المرتفعة للﻺ‌صابة بـعدوى*فيروس نقص المناعة البشرية
*ومل يتبعها من تطور اﻹ‌صابة بمرض متﻼ‌زمة نقص المناعةالمكتسبةاﻹ‌يدز
.[6]
"
العﻼ‌مات واﻷ‌عراضملف:أعراض السل .svgفيما يلي اﻷ‌عراض الرئيسية والمراحل ﻷ‌نواع السل المتغايرة،*إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>*مع تداخل العديد من اﻷ‌عراض مع المتغيرات اﻷ‌خرى، في حين أن بعضها اﻵ‌خر أكثر نوعية (ولكن ليس تماما) لبعض المتغيرات .قد تكون عدة متغيرات موجودة في وقت واحد.
من المقدّر أن حوالي 5 - 10٪ من غير المصابين فيروس نقص المناعة البشرية، والمصابين بعدوى السل، سيصبح مرضهم نشطا خﻼ‌ل حياتهم*إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>*وفي المقابل، فإن 30٪ من المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية سيصبح مرضهم نشطا.[7]
*قد يصيب السل أي جزء من الجسم، ولكن إصابته للرئتين هي اﻷ‌كثر شيوعا (وهو ما يعرف باسم السل الرئوي ).[8]
يحدث السل خارج الرئوي عندما يتطور مرض السل خارج الرئتين. قد يتشارك السل خارج الرئوي مع السل الرئوي أيضا*[8]
*تشمل العﻼ‌مات واﻷ‌عراض العامة*الحمى
،القشعريرة.،*التعرق الليلي،*فقدان الشهية،*فقدان الوزن
*و. التعب، <[8]
*وقد يحدث*تعجّراﻷ‌صابع*الواضح أيضا*[7]

السل الرئوي إذاتحولت عدوى السل إلى حالة نشطة، فستصيب الرئتين على اﻷ‌غلب (في حوالي 90٪ من الحاﻻ‌ت)*[6]
[9]
*وقد تشمل اﻷ‌عراض*ألم الصدر*والسعال المنتج للبلغم لفترة طويلة. حوالي 25٪ من الناس المصابين قد ﻻ‌ تظهر لديهم أي أعراض (أي أنهم يبقون "ﻻ‌ عرضيين")[6]
*أحيانا، قد يصاب الناس بـ [[نفث الدم <- -*[6]
!>|السعال المدمى. {4]] بكميات صغيرة، وفي حاﻻ‌ت نادرة جدا، قد تسبب العدوى تآكل*الشريان الرئوي
، مما يؤدي إلى نزف غزير (أم دم راسموسن*).<-!*[8]
*-> قد يصبح السلّ مرضا مزمنا ويسبب تندبا واسعا في الفصوص العلوية من الرئتين.<-!*[8]
*->. تتأثر فصوص الرئة العلوية بالسل أكثر من الفصوص السفلية*[8]
*والسبب في هذا اﻻ‌ختﻼ‌ف ليس واضحا بشكل كامل تماما*[1]
*وقد يكون إما بسبب تدفق الهواء بشكل أفضل، ,[1]
} أوبسبب ضعف التصريف/>الليمفاوي*ضمن اﻷ‌جزاء العلوية من الرئتين.[8]

=== === السل خارج الرئوي في 15 - 20٪ من الحاﻻ‌ت النشطة، تنتشر العدوى خارج أعضاء الجهاز التنفسي، مسببة ظهور أنواع أخرى من السل*إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>*TB هذه الحاﻻ‌ت يشار إليها مجتمعة باسم السل خارج الرئوي.[10]
*حاﻻ‌ت السل خارج الرئوي أكثر شيوعا بين اﻷ‌فراد الخاضعين ﻹ‌جراءات*كبت المناعة*اواﻷ‌طفال الصغار.ويحدث هذا لدى أكثر من 50٪ من اﻷ‌شخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، .[10]
*تشمل المواقع البارزة للعدوى خارج الرئوية*غشاء الجنب*(في التهاب الجنب السلي)،*والجهاز العصبي المركزي
*(في*التهاب السحايا
*السلي)، والجهازاللمفاوي*(في*اﻻ‌لتهاب السلي المنشأ*في الرقبة)،والجهاز البولي التناسلي*(في*السل البولي التناسلي)، والعظام والمفاصل (في*مرض بوت*في العمود الفقري)، وغيرها.وعندما ينتشر إلى العظام، يعرف أيضا باسم "السل العظمي"*إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>*وهو شكل من أشكال*التهاب العظم والنقي
.[1]
*وهناك شكل آخر منتشر وأكثر خطورة من أشكال السل ويدعى السل المنتثر" واسمه الشائع المعروف هو*السل الدخني.[8]
*يشكل السل الدخني حوالي 10٪ من حاﻻ‌ت السل خارج الرئوي.[11]















الأسباب


السبب الرئيسي لمرض السل هو*"المتفطرة السلية"، وهي }عصية{/ صغيرة،*حيوائي، ﻻ‌متحركة {33}*[8]
*المحتوى العالي من*الدهون
*هو سبب وجود العديد من الخصائص السريرية الفريدة لهذا العامل الممرض <[12]
*وهي تنقسمتنقسم
*كل 16 إلى 20 ساعة، وهو معدل بطيء للغاية مقارنة مع غيرها من أنواع البكتيريا، التي تنقسم عادة خﻼ‌ل أقل من ساعة .إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>*للمتفطّرات غشاء خارجي*الغشاء الخارجيمزدوج الطبقة الدهنية*[13]
*إذا استعمل*ملوّن غرام*فإما أن تبقى المتفطّرة السلية "إيجابية الجرام" بصورة ضعيفة جدا أو أنها ﻻ‌ تحتفظ بالمادة الملوّنة نظرا ﻻ‌رتفاع محتوى جدارها الخلوي من*الدهون
*و*حمض مايكوليك*والخمسين.[14]
*يمكن أن تحمل*المطهر
*الضعيف وأن تبقى على قيد الحياة بصورةالحالة الجافة*لمدة أسابيع. في الطبيعة، يمكن للبكتيريا أن تنمو فقط داخل خﻼ‌يا الكائن الحي [المضيف] (البيولوجيا) | المضيف]] ، ولكن "المتفطّرة السلية" يمكن زرعها في المختبر*"في المختبر[15]
"
باستخدام الملوّنات*النسيجية
*على عينات*القشع*المخرج مع السعال*البلغم
*(وتسمى أيضا "البلغم")، يمكن للعلماء التعرّف على المتفطّرة السلية تحت المجهر (الضوئي) العادي.بما أن المتفطّرة السلية تحتفظ بعض المواد الملوّنة حتى بعد معالجتها بالمحاليل الحمضية، فهي تصنف على أنهاعصية مثبتة للحمض*(AFB).[1]
[14]
*حمض "/> التقنيات اﻷ‌كثر شيوعا لتثبيت الملونات الحمضية هي تقنية*ملون تسيل ونيلسن، والتي تصبغ العصيات المثبتة للحمض AFBs باللون اﻷ‌حمر الزاهي الذي يبرز بوضوح على خلفية زرقاء،[16]
*وملوّن أورامين-رودامين*ويليه*المجهرالومضاني{{إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>
يشمل معقد المتفطرّة الرئوية*متفطرات
*4 أنواع:*"متفطرات بقرية"*و*"'*متفطرات أفريقية*'و"*متفطرات كانيتي*"و"*متفطرات ميكروتي*".[17]
*"المتفطرة اﻷ‌فريقية" ليست واسعة اﻻ‌نتشار، ولكنها سبب هام للسل في بعض أنحاء أفريقيا.[18]
[19]
*كانت "المتفطرة البقرية" فيما مضى سببا شائعا لﻺ‌صابة بالسل، ولكن اعتماد عملية*اللبن المبستر
قللت بشدة من كونها تمثل مشكلة صحية في البلدان المتقدمة.[1]
[20]
*أما "المتفطرة كانيتي" فهي نادرة ويبدو أن وجودها محصور في منطقة*القرن اﻷ‌فريقي
*، بالرغم من أن عدة حاﻻ‌ت قد شوهدت لدى المهاجرين اﻷ‌فارقة.[21]
[22]
"المتفطرة ميكروتي" نادرة أيضا وأكثر ما تشاهد لدى اﻷ‌فراد المصابين بعوز المناعة، بالرغم من أن*معدل انتشارهذا العامل الممرض ربما لم يكن قد قدّر كما ينبغي.[23]
Other known pathogenic mycobacteria include"*M. leprae
", تشمل المتفطرات الممرضة المعروفة اﻷ‌خرى"*المتفطرة الجذامية
*"و"*المتفطرة الطيرية
*"و"المتفطرة الكنزاسية". ويصنف النوعان اﻷ‌خيران تحت مجموعة"*.المتفطرات غير السلية*"المتفطرات غير السلية ﻻ‌ تسبب السل وﻻ‌*الجذام
*، ولكنها تسبب مرضا رئويا يشبه السل.[24]
"
عوامل الخطر { | عوامل الخطورة لﻺ‌صابة بمرض السل| العوامل الرئيسية{}} هناك عدد من العوامل التي تجعل الناس أكثر عرضة لﻺ‌صابة بعدوى السل. عامل الخطر اﻷ‌كثر أهمية على الصعيد العالمي هو*فيروس نقص المناعة البشرية
؛ فحوالي13٪ من جميع حاﻻ‌ت السل مصابون بهذا الفيروس*[5]
*وهذه مشكلة خاصة في*أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، حيث تكون معدﻻ‌ت اﻹ‌صابة بفيروس نقص المناعة البشرية مرتفعة*إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>[25]
*يرتبط السل ارتباطا وثيقا بكل من اﻻ‌كتظاظ*وسوء التغذية
، مما يجعله واحدا من*أمراض الفقر
الرئيسية*[6]
*ويشمل المعرضون لمخاطر اﻹ‌صابة العالية: اﻷ‌فراد الذين يستعملون المخدرات غير المشروعة عن طريق الحقن، قاطني اﻷ‌ماكن التي يتجمع فيها اﻷ‌شحاص المعرضون للﻺ‌صابة والعاملين فيها (مثل السجون ومﻼ‌جئ المشردين)، المجتمعات المحرومة والفقيرة الموارد الطبية، اﻷ‌قليات اﻹ‌ثنية المرتفعة الخطورة، واﻷ‌طفال الوثيقي الصلة بالمرضى من الفئة المعرضة للخطر ومقدمي الرعاية الصحية الذين يخدمون هؤﻻ‌ء المرضى.[26]
*{تعتبر أمراض الرئة المزمنة عامل خطورة كبير آخر مع*السحارالسيليسيالذي يزيد من معدل الخطورة حوالي 30 ضعفا*[27]
*أولئك الذين يدخنون*السجائر
*لديهم ما يقرب من ضعفي إمكانية اﻷ‌صابة بالسل مقارنة بغير المدخنين*إغﻼ‌ق*</ref>مفقود لوسم*<ref>*يمكن للحاﻻ‌ت المرضية اﻷ‌خرى أيضا أن تزيد أيضا من خطر اﻹ‌صابة بالسل، بما فيها*إدمان الكحول
*[6]
*وداء السكري
*(ثﻼ‌ثة أضعاف اﻹ‌مكانية)*إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>*بعض اﻷ‌دوية، مثل*الستيرويدات القشرية*و*انفلكسيماب*(جسم مضاد وحيدة النسيلة مضاد لعامل النخر الورمي ألفا) أصبحت من عوامل الخطرذات اﻷ‌همية المتزايدة ، وخاصة في*العالم المتقدم
*.[6]
*وهناك أيضا*اﻻ‌ستعداد الوراثي*{{[28]
*الذي ﻻ‌ تزال درجة أهميتة غير محددة بعد.[6]

اﻵ‌لﯿة [[ملف:TB poster.jpg|thumb }حاولت حمﻼ‌ت الصحة العامة في عشرينات القرن العشرين وقف انتشار مرض السل
انتقال العدوى عندما يسعل المصابون بالسل الرئوي النَّشط، أو يعطسون أو يتحدثون أو يغنون أو يبصقون فهم ينشرون القطرات المعدية*الرذاذ
*التي يبلغ قطرها 0،5 حتي 5،0*ميكرومتر
. يمكن لكل عطسة أن تنشر حتى 40000 قطيرة*[29]
*أيٌ من تلك القطيرات قد ينقل المرض، ﻷ‌ن الجرعة المعدية لمرض السل منخفضة جدا (استنشاق أقل من 10 جراثيم قد تسبب العدوى).[30]

اﻷ‌فراد الموجودون على اتصال طويل أو متكرر أو قريب مع المصابين بالسل معرضون لﻺ‌صابة بشكل كبيرٍ جداً حيث يقدّر معدلها حوالي 22٪.[31]
*بإمكان الشخص المصاب بالسل الرئوي النشط غير المعالج أن ينقل العدوى إلى 10-15 ( أو أكثر) شخصاً سنوياً.[3]
*يجب أن يحدث انتقال العدوى من اﻷ‌شخاص المصابين بالسل النشط، ومن غير المعتقد أن تحدث العدوى من المصابين بعدوى خافية.[1]
*اتعتمد امكانية انتقال العدوى من شخص إلى آخر على عدة عوامل، بما في ذلك العدد القطيرات المعدية التي تخرج من حامل المرض، وفعالية التهوية، ومدة التعرض،*وفوْعة*"المتفطرة السلية"'*ذريّة، ومستوى المناعة في الشخص غير المصاب باﻹ‌ضافة لعوامل أخرى.[32]
*ويمكن إبطال انتشار سلسلة العدوى من شخص ﻵ‌خر عن طريق العزل الفعال لﻸ‌شخاص المصاببن بسل رئوي نشط ("صريح") ووضعهم ضمن نظام عﻼ‌جي مضاد للسل الرئوي. بعد أسبوعين من العﻼ‌ج الفعِّال، ﻻ‌ يبقى اﻷ‌شخاص المصابون بعدوى نشطة*غير المقاومة*قادرين على نقل العدوى لﻶ‌خرين..[31]
*لو أصيب شخص بالعدوى، فيستغرق اﻷ‌مر من ثﻼ‌ثة إلى أربعة أسابيع قبل أن يصبح الشخص المصاب حديثاً معدياً بشكل يجعله قادرا على نقل المرض لﻶ‌خرين.[33]
"
اﻻ‌مراض {يبقى حوالي 90% من أولئك المصابين بـ*"M. tuberculosis"*ﻻ‌عرضيين، أو ما يدعى عدوى السل الخافي (والبعض يسميها السل الخافي) LTBI)،*إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>*وﻻ‌ تتجاوز إمكانية تحوّل العدوى الخفية إلى مرض سل رئوي واضح نشط معدل 10% فقط خﻼ‌ل الحياة.[34]
*ولدى المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسب ترتفع إمكانية تطور السل الرئوي النشط إلى ما يقرب من 10% سنوياً.[34]
*وإذا لم يتم إعطاء العﻼ‌ج الفعال، فإن معدل الوفاة بسبب حاﻻ‌ت السل الرئوي النشط يصل حتى 66%.{[3]

تبدأ اﻹ‌صابة بالسل الرئوي عندما تصل المُتقطرات إلىأسْناخ رئوية، حيث تغزوها وتتناسخ داخل*الجسيمات الداخليةللـ*بﻼ‌عِم*السِنْخية*[1]
[35]
*المكان الرئيسي لﻺ‌صابة هو الرئتان، وتُعرف باسم "بؤرة غون"، وهو يقع عادة إما في الجزء العلوي من الفص السفلي، أو الجزء السفلي*منالفص العلوي
*[1]
*اومن الممكن أن يحدث السل الرئوي أيضاً عن طريق العدوى من مجرى الدم. هذا هو المعروف باسمبؤرة سيمون*و توجد عادة في قمة الرئة.[36]
*و يمكن ﻻ‌نتقال العدوى الدموية اﻻ‌نتشار إلى مواقع أبعد، مثل الغدد الليمفاوية الطرفية و الكلى و الدماغ، والعظام.[1]
[37]
> يمكن أن تتأثر جميع أنحاء الجسم بهذا المرض، وإن كان نادراً ما يصيب*القلب
,*العضﻼ‌ت الهيكلية
,البنكرياس
, أو*الغدة الدرقية
*ﻷ‌سباب غير معروفة.[38]

يصنف مرض السل باعتباره واحدا من أمراض*الورم الحبيبياﻻ‌لتهابية. الخﻼ‌يا*البﻼ‌عم
*و*الخﻼ‌يا الليمفاوية T*و*اللمفاويات B*و*اﻷ‌رومة الليفية
*هي من بين الخﻼ‌يا التي تجتمع لتشكلالورم الحبيبي*مع*الخﻼ‌يا الليمفاوية*المحيطة بالبﻼ‌عم المصابة بالعدوى. ويمنع الورم الحبيبي انتشار المتفطرات ويوفر بيئة محلية لتفاعل خﻼ‌يا الجهاز المناعي. يمكن للبكتيريا الموجودة داخل الورم الحبيبي أن تصبح خاملة، مما يؤدي إلى إصابة خفية. من ميزات الورم الحبيبي اﻷ‌خرى هناك تطور موت الخﻼ‌يا غير الطبيعي (نخر
) في مركزدرنات. عند النظر إليها بالعين المجردة، يبدو لها منظر الجبن اﻷ‌بيض الناعم ويسمى النخر الجبني*جُبْنيّ*نَخْر.[39]

{لو تمكّنت بكتريا السل الرئوي من الدخول إلى مجرى الدم من منطقة نسيج متضرر، فيمكنها أن تنتشر في جميع أنحاء الجسم و تؤسس العديد من بؤر اﻹ‌صابة، وكلها تظهر كدرنات بيضاء صغيرة ضمن النسيج الذي توجد فيه.[40]
يطلق على هذا الشكل الحاد من مرض السل، اﻷ‌كثر شيوعاً عند اﻷ‌طفال الصغار و المصابين بمرض نقص المناعة اسمسل دُخْنِي.[41]
*اﻷ‌شخاص المصابون بهذا السل المُنْتَثِر لديهم معدل وفيات مرتقع حتى مع العﻼ‌ج (حوالي 30%).[11]
[42]

في كثير من اﻷ‌شخاص، تزداد العدوى وتتراجع. وغالباً ما يتوازن تدمير ونخر اﻷ‌نسجة مع الشفاء و*التليف.[39]
*يتم استبدال اﻷ‌نسجة المتضررة بالندب والتجاويف المليئة بمادة نخرية جُبْنيَّة. خﻼ‌ل المرض النشط، تتصل بعض هذه التجاويف بالممرات الهوائية*الشعب الهوائية
*ويمكن طرد هذه المواد عن طريق السعال. وهي تحتوي على بكتريا حيّة، وبهذا يمكنها نقل العدوى. العﻼ‌ج بـ*مضاد حيوي
مناسب يقتل البكتريا و يسمح بتحقق الشفاء. وعند الخضوع للعﻼ‌ج يتم استبدال المناطق المتضررة في نهاية العﻼ‌ج بأنسجة ندبية>*[39]



السل النشط
يعتبر تشخيص السل النشط الذي يعتمد فقط على العﻼ‌مات و اﻷ‌عراض أمراً صعباً،*[43]
*{0كما هو الحال كذلك في تشخيص المرض في أولئك المصابين بـ*كبت المناعة*[44]
*إﻻ‌ أن تشخيص السل ينبغي وضعه في اﻻ‌عتبار عند اﻷ‌فراد الذين تظهر لديهم عﻼ‌مات أمراض الرئة أو دوام*اﻷ‌عراض البنيوية*لفترة أطول من أسبوعين.[44]
*وتعتبر*اﻷ‌شعة السينية على الصدر*و*مزارع البلغم*المتعددة لـ*العصيات المثبتة للحمض عادة*ما تكون جزءًا من التقييم اﻷ‌ولي*[44]
مقايسات إطﻼ‌ق انترفيرون –غاما و اختبارات التوبركولين (السلين) الجلدي قليلة اﻻ‌ستعمال في الدول النامية <ref[45]
[46]
*كما أن مقايسات إطﻼ‌ق انترفيرون –غاما (IGRA) تعاني من محدودية مماثلة لدى المصابين بفيروس نقص المناعة. <[46]
[47]

{يتم إجراء التشخيص اﻷ‌كيد للسل بتحديد وجود*"M. tuberculosis"*في عينة سريرية (مثال:*قشع*أو*قيح
*أونسيج
*أو*خزْعَة). إﻻ‌ أن عملية الزرع المخبري الصعبة لهذا الكائن الحي البطئ النموّ يمكن أن تستغرق بين أسبوعين وستة أسابيع لزرع الدم أو البلغم.[48]
*ولذلك غالباً ما يباشر بالعﻼ‌ج قبل التأكد من نتيجة الزرع*[49]

قد يسمح*اختبار تضخيم الحمض النووي*واختبار*نازعة أمين اﻷ‌دينوزين*بالتشخيص السريع للسلّ.[43]
. إﻻ‌ أنه ﻻ‌ يُوصى بعمل هذه اﻻ‌ختبارات بشكل روتيني ﻷ‌نها نادرا ما تغيِّر من طريقة عﻼ‌ج الشخص المصاب.[49]
*كما أن اختبارات الدم للكشف عن اﻷ‌جسام المضادة ليست*نوعية أو حساسة*، لذلك ﻻ‌ يُوصى بها.[50]
السل الخافي
[[[[ملف:اختبار مانتو للتوبركولين الجلدي.jpg|thumb|}[[اختبار مانتو للتوبركولين الجلديكثيرا ما يستخدم*اختبار مانتو للتوبركولين الجلدي*لفحص الناس المعرضين لﻺ‌صابة للسل بشكل مرتفع.[44]
*أولئك الذين تم تحصينهم سابقاً قد يكون نتيجة اختبارهم إيجابية كاذبة.[51]
*قد تكون نتيجة اﻻ‌ختبار سلبية كاذبة لدى اﻷ‌شخاص المصابين بداء الـ*ساركويد
*أو*أورام هودجكين اللمفاوية*، أو*سوء التغذية
، أو قد تُﻼ‌حظ أكثر من غيرها لدى المصابين فعﻼ‌ً بالسل النشط.[1]
/> يُوصى بإجراءمقايسات إطﻼ‌ق انترفيرون غاما*Interferon gamma release assays*(IGRAs)، على عينة دم، لدى اﻷ‌فراد الذين كانت نتيجة اختبار مانتو إيجابية لديهم.[49]
وهذه ﻻ‌ تتأثر بالتحصين أو بمعظم*المُتفطرات البيئية، لذا فهي تؤدي لظهور نتائج*إيجابية كاذبة*أقلّ.[52]
*ومع ذلك فهي تتأثر بـ*"M. szulgai"و*"M. marinum"*و M. kansasii'**[53]
*قد تزداد حساسية اختبار IGRA عند استخدامه باﻹ‌ضافة إلى اختبار الجلد ولكنه قد يكون أقل حساسية من اختبار الجلد عندما يستخدم وحده.[54]
*
==الوقاية== تعتمد جهود الوقاية من السلّ ومكافحته أساسا على تطعيم الرضع والكشف والعﻼ‌ج المناسب للحاﻻ‌ت النشطة.[55]
*Lancet11/>لقد حققت*منظمة الصحة العالمية
*بعض النجاح مع نظم المعالجة المحسّنة، وانخفاضا قليﻼ‌ في عدد الحاﻻ‌ت.[6]

===اللقاحات=== إن الـ*لقاح
*الوحيد المتوفر في الوقت الحاضر اعتباراً من 2011 هو*لقاح عصيات–السل(بي سي جي) الذي يمنح حماية غير متناسقة ضد السل الرئوي المتقلص، في حين أنه فعال ضد السل المنتثر في مرحلة الطفولة.[56]
*ومع ذلك، فإنه هو اللقاح اﻷ‌كثر استخداماً في جميع أنحاء العالم، مع أكثر من 90% من جميع اﻷ‌طفال الذين تلقوا هذا*التطعيم
.[6]
*ومع ذلك، فإن الحصانة التي يمنحها تقل بعد حوالي عشر سنوات.[6]
*وبما أن السل غير شائع في معظم أنحاء كندا، والمملكة المتحدة، والوﻻ‌يات المتحدة، لذا فإن لقاح BCG يعطى فقط لﻸ‌شخاص المعرضين ﻹ‌مكانية اﻹ‌صابة المرتفعة.[57]
[58]
[59]
*جزء من الحجة المنطقية ضد استخدام اللقاح أنه*يجعﻼ‌ختبار التوبركولين الجلدي*إيجابياً كاذباً ، ومن ثم، ﻻ‌ جدوى منه في الفحص الكاشف.[59]
*عدد من اللقاحات الجديدة اﻵ‌ن قيد التطوير.[6]

===الصحة العامة=== أعلنت "منظمة الصحة العالمية" مرض السل "حالة صحية عالمية طارئة" في عام 1993.[6]
*وفي عام 2006، وضعت "شراكة دحر السل"الخطة العالمية لوقف السل*التي تهدف إلى إنقاذ حياة 14 مليون من لحظة إطﻼ‌قه و حتى عام 2015.[60]
ويبدو أن عددا من اﻷ‌هداف التي وضعت سيكون من غير المحتمل أن تتحقق بحلول عام 2015، ويرجع ذلك في معظمه إلى الزيادة في عدد حاﻻ‌ت السل المرتبطة بفيروس نقص المناعة البشرية، وظهور السل المقاوم لﻸ‌دوية المتعددة (السل المقاوم لﻸ‌دوية المتعددة).[6]
*إن نظامتصنيف السل*الذي وضعته*جمعية الصدر اﻷ‌مريكية*يستخدم أساساً في برامج الصحة العامة.[61]
*}













العﻵج




يستخدم عﻼ‌ج السل]] المضادات الحيوية[[لقتل البكتيريا. من الصعب عﻼ‌ج السل بشكل فعال بسبب البنية غير العادية والتركيب الكيميائي لجدار الخلية المتفطرة، مما يعوق دخول اﻷ‌دوية ويجعل العديد من المضادات الحيوية غير فعالة.[62]
المضادان الحيويان اﻷ‌كثر استخداماً هما]] اﻹ‌يزونيازيدوالريفامبيسين
[[، ويمكن للعﻼ‌ج، أن يطول و يدوم عدة أشهر[32]
. عادة ما يستعمل مضاد حيوي واحد*[63]
*لعﻼ‌ج السل الخافي، بينما أفضل عﻼ‌ج لمرض السل النشط هو استخدام مجموعة من المضادات الحيوية وذلك للحد من إمكانية تطوير البكتيريا لـ|، ويمكن للعﻼ‌ج، أن يطول و يدوم عدة أشهر[32]
. عادة ما يستعمل مضاد حيوي واحد*[63]
لعﻼ‌ج السل الخافي، بينما أفضل عﻼ‌ج لمرض السل النشط هو استخدام مجموعة من المضادات الحيوية وذلك للحد من إمكانية تطوير البكتيريا لـمقاومة]] المضادات الحيوية*[6]
.يجب أيضا معالجة الناس الحاملين للعدوى الخافية كي ﻻ‌ يتطور المرض بهم إلى مرض السل النشط في وقت ﻻ‌حق من الحياة. توصي منظمة الصحة العالمية بـ العﻼ‌ج*تحت المراقبة المباشرة[[، مثل وجود أي مزود للرعاية الصحية لمتابعة تناول الشخص لﻸ‌دوية، في محاولة لخفض عدد اﻷ‌شخاص الذين ﻻ‌ يتناولون المضادات الحيوية على نحو مﻼ‌ئم[64]
*ﻻ‌ يوجد دليل قوي يدعم هذا التوجه على اﻷ‌فراد الذين يأخذون أدويتهم بنفسهم بشكل مستقلّ،*[65]
*لذلك تبدو أساليب تذكير الناس بأهمية العﻼ‌ج فعّالة أكثر.[66]
بداية جديدة
العﻼ‌ج الجديد الموصى به للسل الرئوي ، اعتبارا من عام 2010، يستمر لمدة ستة أشهر ويتضمن مزيجا من المضادات الحيوية التي تحتوي على الريفامبيسين، إيزونيازيد،]] بيرازيناميد*وايثامبوتول
*[[خﻼ‌ل الشهرين اﻷ‌ولين، أما خﻼ‌ل اﻷ‌شهر اﻷ‌ربعة اﻷ‌خيرة فيعطى فقط الريفامبيسين واﻻ‌يزونيازيد[6]
. عندما تكون المقاومة لﻺ‌يزونيازيد عالية، يمكن إضافة اﻹ‌يثامبوتول كبديل خﻼ‌ل اﻷ‌شهر اﻷ‌ربعة اﻷ‌خيرة.[6]
المرض المتكرر
إذا عاد مرض السل، فمن المهم القيام باختبار لتحديد حساسيته إلى أي المضادات الحيوية قبل تقرير العﻼ‌ج[6]
*إذا تم الكشف عن|خﻼ‌ل الشهرين اﻷ‌ولين، أما خﻼ‌ل اﻷ‌شهر اﻷ‌ربعة اﻷ‌خيرة فيعطى فقط الريفامبيسين واﻻ‌يزونيازيد[6]
. عندما تكون المقاومة لﻺ‌يزونيازيد عالية، يمكن إضافة اﻹ‌يثامبوتول كبديل خﻼ‌ل اﻷ‌شهر اﻷ‌ربعة اﻷ‌خيرة.[6]
المرض المتكرر
إذا عاد مرض السل، فمن المهم القيام باختبار لتحديد حساسيته إلى أي المضادات الحيوية قبل تقرير العﻼ‌ج[6]
*إذا تم الكشف عن السل]] المقاوم لﻸ‌دوية المتعددة[[، يوصي بالعﻼ‌ج على اﻷ‌قل بأربعة مضادات حيوية فعالة لمدة 18 إلى 24 شهرا .[6]
مقاومة اﻷ‌دوية
تحدث المقاومة اﻷ‌ولية عندما يصاب الشخص بسﻼ‌لة سلية مقاومة. أما عندما يصاب شخص بالسل بسﻼ‌ﻻ‌ت حساسة بالكامل لﻸ‌دوية فقد تتشكل لديه مقاومة ثانوية (مكتسبة) أثناء العﻼ‌ج بسبب العﻼ‌ج غير المناسب، أو لعدم اتباع نظام المعالجة المقررة على النحو المناسب (عدم اﻻ‌متثال)، أو استخدام اﻷ‌دوية ذات النوعية المتدنية*[67]
*يعتبر السل المقاوم لﻸ‌دوية مشكلة خطيرة تهدد الصحة العامة في العديد من البلدان النامية نظرا ﻷ‌ن عﻼ‌ج أطول مدة ويتطلب أدوية أكثر كلفة. يعرّف السل المقاوم لﻸ‌دوية بأنه مقاوم ﻷ‌كثر دوائين فعالين من الخط اﻷ‌ول: الريفامبيسين واﻻ‌يزونيازيد. اما السل]] الشديد المقاومة لﻸ‌دوية[[فهو مقاوم أيضا لثﻼ‌ثة عقاقير أو أكثر من اﻷ‌صناف الستة من أدوية الخط الثاني. .إغﻼ‌ق*</ref>*مفقود لوسم*<ref>اﻹ‌نذار
يحدث التقدم من عدوى السل إلى مرض السل الواضح عندما تتغلب العُصيّات على دفاعات الجهاز المناعي وتبدأ في التكاثر. في مرض السل اﻷ‌ولي (حوالي 1-5% من الحاﻻ‌ت)، يحدث هذا اﻷ‌مر بعد العدوى اﻷ‌ولية بوقت قصير[1]
. ولكن في معظم الحاﻻ‌ت، تحدث]] السل الخافي | العدوى الخافية[[بدون أعراض واضحة .[1]
*هذه العصيات النائمة تسبب السل النشط في 5-10% من هذه الحاﻻ‌ت الخافية، وكثيرا ما يتم هذا بعد سنوات عديدة بعد العدوى.[7]

ويزداد خطر إعادة التنشيط مع الكبت المناعي، كما يحدث في حاﻻ‌ت اﻹ‌صابة بفيروس نقص المناعة البشرية. ويزداد خطر إعادة التنشيط لدى اﻷ‌فراد المصابين بالمتفطرة السلية وفيروس نقص المناعة البشرية في نفس الوقت ، ليصل إلى 10 في المائة في السنة[1]
*وقد أظهرت دراسات استخدام بصمات الحمض النووي لسﻼ‌ﻻ‌ت المتفطرة السلية أن تكرار اﻹ‌صابة يؤدى بصورة ملحوظة إلى السل المتكرر اكثر مما كان يعتقد سابقا،,[68]
*مع تقديرات انه قد يساهم بإحداث أكثر من 50% من الحاﻻ‌ت المعاد تنشيطها في المناطق التي يشيع فيها السل.[69]
*يقدّر احتمال الموت جراء اﻹ‌صابة بالسل بحوالي 4 في المائة اعتبارا من عام 2008، في تراجع عن نسبة الـ 8 في المائة المسجلة عام 1995.[6]

وتم بعيد
08-17-2014, 03:33 AM
يعطيك الف عافيه يّ قمر
على دا الطرح المفيد
إلهي يسعدك دومات حبابه
~

الغند
08-17-2014, 04:35 AM
يعطيك الف عافيه يّ قمر
على دا الطرح المفيد
إلهي يسعدك دومات حبابه
~


هلا ومسهلا بزيااارتك
شاكره متاابعتك وتواصلك
لا عدمتك

"فارس"
08-17-2014, 10:38 AM
فعلا ملف كامل .... نسأل الله السلامة .... والعافيه " العنود" شكرا لك

بوراشد
08-17-2014, 01:10 PM
ماشاء الله .........تبارك الله
ماخليتي شي
تسلمين

الغند
08-17-2014, 03:24 PM
فعلا ملف كامل .... نسأل الله السلامة .... والعافيه " العنود" شكرا لك

اللهم امين
هلا ومسهلا بزيااارتك
شاكره متاابعتك وتواصلك
لا عدمتك

الغند
08-17-2014, 03:24 PM
ماشاء الله .........تبارك الله
ماخليتي شي
تسلمين

هلا ومسهلا بزيااارتك
شاكره متاابعتك وتواصلك
لا عدمتك