حتى الرَّاء في إسمك تدُل على الرِقَّة ..!
:127:

حتى الرَّاء في إسمك تدُل على الرِقَّة ..!
:127:

تُحبين القصائد ؟ ذاك فَضلٌ
وَتَشكُركِ القصائد وَ الشعور
تُحبين العطور ؟ إذًا عرفنا
لِماذا الوردَ تَغمرهُ العطور
تُحبين الـورد ؟ لقد فَهِمنا
على أشكالها تقع الطيور
:127:

لكِّنكِ حنونة ،
حنونة ..
لدرجة أن يفتقدك
ظلّ شجرة
جلستِ تحتها ..!
:127:

أنتِ جميلة للغاية
هُناك من يُحبك
هُنالك من يتمسك بكِ كَ أمل
أنتِ حيةٌ لسببٍ ما
أنتِ أقوى مما تظُني
أيًّا كان ما تمُري به سيعبُر
هُناك من هو مُمتن لوجودكِ
لا تستسلِمي ..!
:127:

وَ لا تبكين يّ ضي العُمر كله وَ لا تبكين
وَ لا يطري عليك الدمع يّ اول وَ آخر أحبابي
:127:

وَ لكِ السماحةُ وَ المَلاحةُ كلها
وَ لكِ المحاسنُ وَ الجمالُ المُطلقُ
فالبدر يأخذُ من جبينكِ نُورهُ
وَ الشمس من قسمات وجهكِ تُشرقُ
:127:

تهيمُ حُبًا بأنواعِ الورود
وَ لا تدري بأنّ سليلَ الوردِ يُمناهاَ
:127:

أتوبُ من حُبها حتى اذا ابتسمت
أتوبُ من توبتي من ذلك الحب
:127:

ابتسمي وَ املئي دنياكِ حُباً ..؛
فَ انتِ تستحقين ان تكونين سعيدة ..!
:127:

جذابه ..؛
بَ الشكل المفرط الذي يجعلك بدل أن تلقي التحيه .. تتشهد ..!
:127:

لـ الزّين حدّ . . بس وجهك تعدّاه ..!
:127:

من أيّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي .؟
وَ نشرتِ هذا الطُهرَ في بُستاني
قد كنتُ أكفر بَالهوى وَ بأهلهِ .!
أنتِ التي أرجعتِ لي إيماني
:127:

صبحيني بَ ابتسامة ثغرك الجذابه
الصباح بشوفتك ماهو صباح عادي ..!
:127:

رقيقة أنتِ جِداً مِثل ، سحابة بهيّة ..!
:127:

من كثر ماهي جميله ..؛ وجهها نور ..!
:127:

ما يرضي غرور الحيلوآ ..؛ إلا القصايد ..!
:127:

مافي ملامح وجهها شي عادي
حتى وَ هي في قمة الحزن حلوه
:127:

أليفة الروح ، دافئة الحديث ، يليقُ بها أن تكون وطناً ..!
:127:

تمتلك جمالاً أكثر من المسموح به ..!
:127:

مُلفته وَ مبهره بَ شكل كارثي ..!
:127: