"

الصمت تنهيدة المجــروح قبــل الكَلام
بعضه رضـا وأغلبه تفكير مالـه مدى


من يتقنه يستريح من العتب والملام
مـادام نصف الكلام اللي نقوله سدى

بعض الاشخاااص
لهم حب لا يحكى ولا يكتب

العتااب ياساااده أهتمااام
والصمت بداية أنسحااب

للحنين فصل مدلل هو ,,,,,

الشتااااااااااااااء

أروي عطش حلم بااات

يتجرع الأختنااق
وتلقيه الأموااج على
صخر في الأعماااق

ضعِ يديك على صدري ...
واسمع تنهيدة البقايا ...
تحسّس النبض إن مرّ على أعناق السطور ..
في العشق غير منتظم ...
ثورة بلا ثوار ...
زلزال مرتقب ...

أسـوءَ أنوَاع المَشاعِر هِي تلك التِي تُؤلِمنا وَلا نعرف كيفَ نُعبر عنها !!

http://www.m5zn.com/uploads/2011/7/2...sd7iz80rm1.gif

أوراق الربيع لم تكن لي غير أضلاع نحت عليها ورسمت قصص آن لها السبات

بين الـ أريد وألا أريد
ما أن تبدأ تلك الأوراق
تخضر وتزدان
حتى تعلن الجفاف بفعل الزمان
فتستنجد بالرياح
وتبكي من خلاف
هذا هو الإختلاف

خمر الهواى هل تعي ما خمر الهوى= هوا قبلةً من بعد هجرً ونوى
هو راح عذبٍ حُللت اقداحهُ = هوا بلسمٍ هو للمحبين دواء
هوا ان تظل على المودةِ عاكفً = هوا ان تذوب جوانحيك من الجوى
هوا .. اعذروني لست ادري ماهوا = هذا لأني قد ثملتُ من الهوى
لله در العاشقين وعشقهم = قد حُرمت عنهم ملذات الثوى
يقضون مثل الناس كل نهارهم = حتى اذا مالليل اطبق واستوى
هامو وسادة امرهم ارواحِهم = ولكل دارً مال نجمً وهوى

أنـي أحبـك .. دون أي تحفـظٍ
وأعيش فيك ولادتي .. ودمـاري

إني اقترفتك … عامـدا متعمـدا
إن كنت عارا .. يا لروعة عـاري

عندما أراك . . ( أعدك )
أن أطيل ألنظر اليك . .
فــجوع عيناي لرؤيتك . .
أفقدني متعة ألنظر إلى الآخرين بـوضوح

فِي هَذآ آلجَو مَشروبيْ آلمُفضّل .. هوَ ~رِحيقُ شِفآهك~ ..

بِ حَجمْ كُل شَيءّ ؛
أتَمنىّ أنْ تَكونْي لِيّ حَلاَلاً ;$

.


.

حينَ يَأخذنَا الحَنين نُقدّم لِ الجنُون أرواحنَا
وَلكن دَورتنَا الدَمَوِيَة لَم تَفهَم الطَرِيق
فَأكتَفينَا بِالحيَاة مِن غَير إعلان الهَزِيمَة
وَ وَحدهَا الأرض كَانت الغَنيّة بِأجسَادنَا
















.

عِندمَآ كِنَت طٌفــله..
علمونِي فِـ آلمدرسَہ بِـ أنَ :

[ عنتر عَشق عبلہ
... عشقآ جنـونيـآ !!
... وَ أن [ قيـس ]
تمنى أنِ يقبل جدآر [ ليلىّ ]
و كآن بهآ مجنونـآ !!

ضرِبونِي ضربآ لـ أنِي لم أحفظ قَصيده ..
غرآميه [ لـ أحمـد شَوقـي ]

وَ عندمآ كبرت ،، قآلوآ ؛ ﻻ‌ تعشــق ! ! . .
ف آلعشق خطر آﻹ‌قترآب منہ !
*بِـ آللّہ عليكَمْ ! ! مَـنْ آلمجنون؟!

[ أنَـآ ] . .
أمْ [ هٌـمْ ] . .
أمْ [ آلحٌــبْ ] !

اللَونْ الأسْوَد أعْمَقْ بـِ كَثِيرْ مِنْ أنْ تَطْفّوا عَلَيهِ الأحْزَانْ
الأسْوَد يَخْفِي كُل شَئ بدَاخِله بـِ حجّة ’’ أنَاقَته ‘‘ ! ~

هذه هي الأ يِام عندما تقسو
تقتل كل عذوبة و رقة ...
وتحيل مافيها إِلى جمود ...
لكن الجمال ][ يبقى ][ رغم كل شيء

گـم آوَد آن ( آطـوّقــك ) فـي عنقــي ..'
...••+ كــ عـقـدي آلــذي لآا يـفـآارقنــي آبــداً

تَسْتَوْطِنُ بإفْرَاط ْ شَرْنَقَةِ اَلحْيَاةِ .ِ.!
تَمُسّ أَنْفآسِيْ بــِثَوْرآتِ جُنُونِ ،،
تَجْتَاحُنْي فَأَلْتَصِقُ بِنَبْضِكَ !! ..
***
مُتَرَنّحَةٌ بــِزَوَآيآكَ !
مَابَيْنَ حَمِيْمِ الوَجْعَ وَبَيْنَ الحَنِيْنَ ,,
مُتربـِصةً بـِكَ حَدّ "الإِخْتِنآق"...!!

يــآ ليّتني لمْ أقتــرِبْ منكْ..
فـــَ صُراخ الحَنيِـن.... إحتراق ..
يـأخُذنـى إليكْ..
ويختبئ في صدري ..
بصوت البكاء المختنق :

على أرصفةِ الورقِ..!
غَمَستُ أَصَابِعيْ بـِنضٌ القَلمْ..
والحَرِفْ مُشَتعُل ..
تدفّق حبراً من وريدي.. يلهثُ ورائي
يخطً تلاوةُ الحنين
وأنت تتسرّبل من بين أكُّف الروح ..

و لي في الحرف مقتل !!
و لي معك سيل من المفردات الشاهقة
حين تأتي !!
تأتيني دفقاً من المشاعر الرقيقة
وعيناك مصيدةُ !!
وبحر من الأمواج المتلاحقة .

متورطةً في عشقكْ حتى النٌخاعْ ..
أفتحَ نافذةَ الصَمتْ لديْ يْترددٌ..
سؤالٌ ورَاءْ سؤالٌ ..
عْبر أوردةِ المساءِ
ومِحْرابِ عَشقٍك ..صَلواتْ ..
مَرَّ النسيمُ مُحَمَّلاُ بذْكرَاكْ ..
ارتشفُ منهِ قطْراتْ ..متَحدِّيًا وَجَعيْ ..
و الفْ ..أشتيَاقْ ..

بينَ دفاتر الصمت داخلَ جُدران صدري !.
وبينَ مدن الكبرياء داخل أعماقي .
تتمردّ روحي كي لا أبوح بالسر !
***
أحاول رويداً .فتح باب قلبي.
أحطّمُ الجدران حولي.
أخفي الستار الذي خلفه أستتر
كي أبوح يوماً .!

.

.


[ الإنتِظَار ] الذي يُبرّر نفُوق الوَقت
وَبَلا كَينُونَة مكَان لايَأتِي بِوعدٍ بِالمَطر

كُونِي كَالشَمس التِي تَنحدر لِسُلالة المُدن
وَتَغمْض حكَاياتكِ عيُونهم .. عِندَ حضُوركِ


















.
.

.

.

لَم يَعرفهَا الّليل .. فَتوّجهَا الشرُوق

{ حَ ـبيبتِي ..


















.
.

.




لِكَي ألتَقيكِ بِالمنَام عُمقَاً
لابُد آصَالح الّليل بكِ
فَالنجُوم لاتَرتَدِي القنَاع
وَالضَوء لايحتَاج للإكتِشَاف




















.
.