|
.
. لايَفهَم لون سوَاد قُبّعَة الحِكَايَات إلاّ القَادمِين مِن مِضمَار الخيبَات . . |
هآ هو الشتآء قد حل .. وهآ هم العُشاق يتبادَلُون الحُب فِي أزقة المدينة .. وهآ أنت لا وجود لك .. وهآ أنا وحدي أتجمد . |
إذًا، ستشرع بإعلان الحرب على كل ما يتشبّث به قلبها من أصفاد،
بدءًا بجهاز الهاتف الذي أهداه إليها. لا تريد هاتفًا ثمينًا لا يدقّ، بل هاتفًا بسيطًا يخفق، الأشياء الفاخرة تنكّل دائمًا بأصحابها. ما نفع موسيقى الدانوب الأزرق التي غدت تؤذيها حدّ البكاء؟ تريد سماع رنّة عاديّة، قلبها، لا الهاتف، من يعزف سمفونية لسماعها. عليها أن تتخلّص من كلّ شيء كان جميلًا، وكانت ذكراه الأغلى على قلبها. في الحبّ، كلّ هبة مكيدة، وكلّ شهقة فرح، هي مشروع تنهيدة، وكلّ رقم هاتفي يحمل من المكر بعدد أرقامه. تلك الأرقام التي تأبى يدك أن تطلبها، وترفض ذاكرتك أن تنساها. |
هكذا هي الحياة حين ترمي بصمتها في اعماق الاماني ونركن لصوت المستحيل ونستجدي الامل بين الخيبة والملل .! : تمتمة قلم |
.
. هُم يَرسمُونَنَا عِطر الاحلام بينمَا نَحنُ مَن ربَا عَلى الوفَاء شمُوخ يَمنح الدِفء لِلشتَاء هكذا هَمسنَا لِ اليل يَانبض . . |
نور يفتق الظلام من حول الأدراك لأدرك أكثر
لاكن رفقا بحقيقة لا تجعل مني أشلاء يبكيني عليها الماضي |
وابل من لفائف الفوضى
هواجس من المطلق جسد من الاستغراب وجسد من الدهشة والصبح مكتظ بشراسة الرائحة يا ذاك الظل المهاجر بين الصبح وبيني لملم بقايا الشهد في الفنجان انصب مداك في عيني هدهد برقة زهرة الكولونيا وصوت كمنجة مغناج ودر في هواجس المطلق لا مطلق إلا سحر العيون ولهفة الهوج |
طالَ انتظاري
على أرصفتك وأنا أُدَندِنُ تراتيلَ الاحتضارْ وفي زحمة المشاعر أزفر آهاتي و ألتحفُ اشواقي لأداري غضة غيابك |
.
. لَقْد إستَبدلت حَيّ القَمر مِن ضَوء .. وَلهيبْ عَينِيكِ عِشقَاً وَلو تهَاوت كُل نجُوم الكَون وَحطّت عَلى أكتَافكِ الغَليَان قُولِي لم أرى شَيئاً إلاّ وَأدمَاه العَابِثُون بِالمَدينَة عِند غِيَابكْ ( فُنجَان مُتعَه .. لِكُل العَابرِين ) . . |
الحب هو ذكاء المسافة ,
ألا تقترب كثيراً فتلغي اللهفة ، ولا تبتعد طويلاً فتنسى فلسفة محبين |
فآرغه من كل شيء : الا من أمنيه
تتناغم مع تراتيل القلب كن لـــ أكون ,, |
.
. لم يُدفَن وَجهِي فِي مَقبرَة النِسَاء حتَى يُورثنِي الرِجَال ضَجيج الخِلافَة هِي أُمنِيَة بينَ الألف وَاليَاء أن أسرق مَعطِفَاً جَميلاً وَهَوِيَة دُبلُومَاسِيَة حتَى نُتَرجِم لِ الشَمس أمَانِينَا . . |
حرارة جسمي صوتي لما يختنق ارتجاف
ايدي ، عصبيتي ودقت قلبي كلها اشياء تصير لما اغار عليك . |
صمت مغموس بشغف « الجنون »♥ !
|
أحبك
أحبك ، سيرهقك تملكي لك ! أحبك ، ستموت من جنون غيرتي ! أحبك ، تحمل غضبي وسخطي ! أحبك ، كُن لي فقط .. ⠀ |
اجمل شيئ في هذه الحياة هي ان تعرف قيمة نفسك |
عاهدته ان اكتب الأسرار له
|
اُحاكي النجوم أتوسمُ من نورها أضاءة الطريق
لحبيب يسير حافي القدمين ليلاقي من يُحاكي النجوم |
صَمتْ المَرأَةَ خَيبةْ ,, وَ صَمتْ الرَجُلْ حُزنْ . // ~
|
آخبروني يَومَآ آن الحٌب لِذه ! فـ آردت آن آذوقَ منه شيئآ ! فـ ذهبت ، وتذوقت مِنه كِسره ، وفَآتَ الآوآن ! وسحقاً لَهُم ! ......... لَم يِخبرونِي آن كِسرة لذة مِن رغيف ذآك " الحُبِ " ، تَحوِي [ كلَ الآلمِ ] |
" رختر .. الشجن " ..................! يـُـعلن .. عن .. هزّة .. إشتيآق ................! بـ مقدآر .. 9,9 .. نبض .............!! أحدثت .. في .. أوردة القلب .. خسآئر .. جسيمة ...............!! مآت .. على أثرهآ .. 1000 .. نبض ............!! جرّآء .. غيآبهم ............! الموجع ..!! |
كلما تبلدت الروح تصمت التفاصيل تخشع الأحلام يجدل الصبر الانتظار بصدق العاطفة يفتح بها صنابير الحنين في الذاكرة |
ﻛﻞ ﺫﻛﺮﻯ ﻣﺎ ﺗﺠﻴّﺐ ﺇﻻ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ
ﺷﻮُﻕ ﻋﻴﻨﻲ ﻗﺎﻉ ﻭﺍﻟﻐﺎﻳﺐ ﺳﻤـﺎ |
واذكرني ﻻ بغيت غيري تضم واذكر ضمتي يوم اشتاق لك
|
علمتني إن الحبيب .. دايم حبيب
مهما هجر .. ! |
ومن يومها كان الرحيل
وليل الشتاء القاسي الطويل وآه يالحنين ..! |
باقي مني ليل..
وباقي ضي نجمه ما ذبلت باقي مني في المواعيد القديمه ألف ذكرى ما رحلت |
تعال حل الليل دام السهر حل
تحلابك الجلسّه ويحلا بك الجو ~ |
.
. مِن نفحَات سُور حيَاتكِ أرسمْي لِي دَائِرَة مَابين الحِلمْ وَالذَاكِرَة كَيّ أتهَاوى إليكِ مِثلْ الخَطِيئَة .. تَسقِط مِن هُول إنبِهَارِي . . |
.
. خَارج عَن إلتوَاءَات جَسدكِ إنّ لَم يَستَقرّ الفَرح عَلى خِصْركِ { .. وَأُحبكِ . . |
.
. حَاكمُوه ليلاً .. وَأفترشُوه نهَارَاً فَمِسْكين مَن لايَحمِي جَسده مِن سكَاكِين الغِيَاب . . |
.
. آمَنُو لِكُل شَيء وَمِن غِبَار الضَوء حتًَى وَإن طَالت الشَمس فِي سِبَاته وَلَكِن شوَارعنَا هِي مِنّ تَبخّرتْ مَع النُون الثَالِثَة المُؤجلَة إلى أن ظَلّت بِرَجفَة مُسّتَمرَة .. تُحَاول أن تَعصِي القَدر تُذبَح أصَابعنَا كَي لانَختَرق آفوَاه الضبَاب . . |
.
. تُشنَق الشوَارِع ليلاً فِي سُوق العَبيد حِينَ كُنت مَعكِ فَكَم بَقِي مِن الوَقت حتَى يَسقط المُنَجمِين وَالكَاذِبين وَتُعلِن أقمَار الّليل إنّ أحلامنَا المُشترَكَة قَد إرتَحلَت . . |
عندما ارى العجب ولااستطيع ان ابدي رأياً او استنكار ف انا اعيش لحظات صمت بذهول وحين اضحك بصوت عال ف انا اعيش لحظات الا مبالاة وبجنون واذا بكيت بصوت مخنوق وبدموع منهمره ف انااعيش لحظات شوق وحنين وحين الزم وحدتي فانااعيش لحظات حزنً شديد كم اتمنى ممن هم حولي ان يُقدروا حجم معاناتي مع ذاتي زفرات |
.
. يَحدُثْ أحيَانَا أنّ يَفرّ المَرء مِن جِلده حَامِلاً مَعهُ حُزن اليَتَامَى وَجنُون الرِيح وَلكِن الصَمت الذي بِحَجم المعَاجِيم الرِيفِيَة يَعكِس ألف حُزن .. و يَحمل نَعش خيبَاتنَا . . |
موجعه كل الاماكن التي ازورها دونك
ممله كل الاحاديث التي احكيها لغيرك |
.
. الحنين قآتل حين يمتطي صهوة الذكريآت فـ يعتلي قصور الشوق بشهيق يشتهي العتق فمتى نُعتق من الذكريات .. لو يوماً ! |
|
.
. فِي ليَالِي الشِتَاء الأزرق يُصلّب الشَفق فَوقَ أوتَاد الحَنِين وَلافَروا لأُمنِيَاتِي يَستَطيع أن يدفِي ظفَائِر الدرُوب الطَوِيلَة أعلِنُوا إطلاق الجفُون .. فَالشَوق يَكبر بِدَاخلنَا . . |
وآحيآن آحـًس آنيً معي حيل قصرت !
لآ منً وصلتً لـ حلميً وطحت من دونه |
| الساعة الآن 07:36 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010