بكيت من كلمة ما تكسر الخاطر .. وَ ضحكت من كلمة ما ينضحك منها ..!
أزمة الكتمان وَ ما يُخلّفه ..!
:127:

كانت تعض ابهامها حيره
كانت تشب وَ تنطفي غيره
كانت تموت وَ تحتضر
كانت ابد ماتنتظر غيره
:127:

أغتنم وقتـك مع من تحب .. الايام تمضي يا صديقي.

اختر ونيس أيّامك بعناية ..؛
حتى لا تصبح وحيدًا في مكانٍ من المفترض ألا تكون وحيدًا فيه ..!
:127:

الأنثى اللي تتعافى لوحدها ..؛ ترجع ماهي شايفه إلا نفسها ..!
:127:

كيف عاتبته .؟
كنت أنظر للجهات كلها .؛ الا وجهه ..!
:127:

الخيبة شيء وارد يومياً في الحياة البشرية ..؛
لكن الصادم فيها ، مصدرها الذي لطالما كان ملاذ آمن وَ مستقر ..!
:127:

إنه لكابوس أن ترى شخصاً يتغير أمام عينيك ،
يتحول إلى غريب ، وَ لا تتمكن حتى مع حُبك الذي تحمله
من إعادته مألوفاً ثانية ..!
:127:

ترى البلوك اللي تسويه لــِ شخص علاقتك معاه انتهت
يعتبر هروب منك وَ ضعف موقف ..؛ لكن القوة الفعلية
بَ ان يظل قدامك لحد مايصير وجوده مثل عدمه ..!
:127:

وَ يكفيك مِني عقابًا أنني لن أراك كما كنتُ أراك ،
وَ فعلًا يصِل الإنسان لمرحلة لا يخون فيها ، وَ لا يغدر وَ لا ينتقم ..؛
وَ لكن نظرته تتغير ، وَ إذا تغيرت نظرتك ، تغيّر كُل شيء ..!
:127:

شعوري معاك ..
كان أشبه بما قالت مي زيادة :
"قضيت عمري كله وَ أنا أشعر دائمًا بأن عليَّ أن أغادر"
وَ غادرت ..!
:127:

أبي أفهم شعور الشخص اللي قال :
أخاف أضحك وَ انتي بَ الخفاء تبكين ..!
من وين جاب كل هالحنيه ..؟!
:127:

وَ أن أعود إليّ ، عودة من يُفتّش عن نفسه ،
هاربًا من الوحشة التي تسكنه ، إلى النسخة التي أحب وَ أعرف مني ،
وَ لكل ما كان مألوف ، بكل حنينٍ وَ رجاء ..؛
لأملأ الفراغ الذي خلّفه رحيل المعنى من أيامي ..!
:127:

ثمة ، ذكريآآت ترآفقنآآ ،،
‏لكنهآآ ، لأترفق بنآآآ ،،

ما حيلة الذي يريد أن يتحدّث وَ لكنه يخشى ..؟
- يُرسل أُغنية ..!
:127:

وأجمل ما قيل في آداب الرحيل
لا تعاتب، فقط غادر
نجيب محفوظ

طالما هناكَ امرأة حيلوا ..؛ سيوجد الشِّعر ..!
:127:

لم يكن كُره .. كان ندم
لقد وهبتك حقيقتي كاملة
ثم اخترت أن تكسرني من موضع ثقة ..!
:127: