![]() |
لا يعرف كم أحبه لازال بغبائه
|
لأ تكسر قلوب الاخرين فتكسر.
|
للأسف يعني ..؛
لا أنا أنا .. وَ لا الأيام أيامي ..! :127: |
لاتعاقبني بك أنت نقطة ضعف تلك المحاربة
|
لا تعلم أن المحارب أحيانًا يختار ضعفه بنفسه؟ ربما لأنها معركة يريدها، أو خسارة يختبر فيها حدود قوته وعجزه، ليكتشف بعدها إن كان في سقوطه صعود آخر
|
لا تقل أنا حزين ..؛
قُل : تؤلمني الجيوب الأنفيه وَ الطقس السيء ، وَ تزعجني شبكة الهاتف وَ الرصيد الذي ينفذ ، تؤلمني معدتي لأنني أتناول فطوري في وقت متأخر ، يؤلمني صوت السيارات في الشارع ، تؤلمني عيناي من الحرار الشديدة ... قُل أي شيء ..؛ لكن لا تقل قلبي ..!؛ لأن الناس لا يعرفون القلوب ..! :127: |
لا توجع قلبي المفتون بهوى العشق و تفاصيل:127:
|
لا يوجع القلب إلا حين يعجز عن البوح، وحين تضيق الكلمات بمقاس التفاصيل.
لكن بعض التفاصيل لا تحتاج إلى تفسير، يكفي أنها تبقى عالقة بين السطور، تسأل دون أن تجد إجابة، وتترك أثرها دون أن تُعلن عن اسمها. |
لا تنم وانت تبكي.
نصيحة فقط! |
فضفضة تبدأ بلا نهاية، بلا حدود، بلا قيود. تبدأ بكلمة واحدة قد تكون محملة بكل ما لم يُقال، بكل ما طُوي في الزوايا العميقة من الروح. بلا موعد، بلا توقيت، هي لحظة تسكب فيها كل ما في القلب من أفكار متناقضة، أحلام مؤجلة، وآلام مخفية. هي رحلة بلا وجهة، مجرد كلام يُحرر العقل ويزيل عن النفس بعض من ثقل الحياة. تبدأ بلا أي توقعات، وتنتهي فقط حين تجد الراحة بين الحروف.
|
:
لا يتبعه جزم .. ونفي .. فالحياة دوما لاتعطينا خوارق الغياب .. هو فقط رحيل ولكن على هيئة وجع ..! |
من سيكتب اليوم كأنه يُعلن بداية جديدة؟ ومن سيجرؤ على أن يجعل من كلماته إعصارًا، لا يمر إلا وقد ترك أثرًا؟
“تذكروا، القوة ليست في عدد الكلمات، بل في صداها الذي لا ينسى. |
لا طابت النفس ما للهوى داعي
حتى المشاعر تموت وَ نارها حيّه :127: |
لا تبتعد كثيراً..
ف أنا اتوكأ عليك..وأهش بك ألمي. |
لا توقف الأيام لا تسرق الأوكسجين لا تتركني اموت
|
لا أعرف من أين أبدأ، فكل شيء حولي يصرخ بالذكريات، وكلما حاولت أن أكتب، شعرت بأن الكلمات تخونني وتفلت من بين أصابعي.
|
:
لا وكيف لا .. وأنتِ صباحاً .. تطرُقي أبواب مشاعري و أحاسيسي .. |
لا تزيد الشوق جددت الجروح
انت قول اللي تبي وانا معك |
فضفضة تبدأ بلا…
بلا سببٍ واضح، بلا انتظارٍ لموعدٍ، بلا دليلٍ يحدد وجهتي.
أحيانا تجد الكلمات نفسها تتسلل إلى الوراء، لتعود بأفكارٍ ضاعت في الزمان. تبدأ بلا ترتيب، بلا نية للحديث، فقط لأن النفس تحتفظ بأشياءٍ لا يمكن للآخرين فهمها. بلا صدى، تتردد في مسامعي كلمات لم أجرؤ على قولها، فتكون كالسحب العابرة التي لا تستقر، لكنها تترك وراءها أمطارًا من الذكريات. فضفضة تبدأ بلا انتهاء، كما لو أن القلب يصر على أن يشعر بما عجزت الكلمات عن التعبير عنه. قد تكون بلا هدف، لكنها كانت هنا، تنبض بصدق لا يمكن التراجع عنه. |
لا تخاف دامك تنام مرتاح القلب ومرتاح الضمير
|
لا تقول وينك علامك دوم غايب
وانت اصلاً في حضوري لك غياب |
لا تظن بأحد ظن السوء لو رأيت السوء فيه كذّب عيناك وقل أن الله اعلم بخفايا القلوب وكل إنسان يمتلك ظروف وحياة
|
فضفضة تبدأ بلا وجهة واضحة، ولا مقصد معين، فقط كلمات تتناثر من بين حروف متعبة، تبحث عن سكينة في هذا الفضاء اللامحدود. بلا أمل في الوصول إلى نهاية، بلا خطة، بلا ترتيب، فقط هكذا… لحظة من الهمسات التي لا تعرف أين ستأخذها. قد تكون هذه بداية لشيء عميق، أو مجرد تنفيس عن رغبة كانت مختبئة بين سطور الحياة. فما نحتاجه في بعض الأحيان هو مجرد بداية بلا أي توقعات
|
لا أعلم إن كنا قدرًا سنلتقي، وإن لم نكن، فاعلم أنك كنت ملهمي، وأن هذه الرسالة هي كل ما استطعت أن أقدمه لحبٍ لم أعرفه بعد، لكنه عرفني
|
لا أعلم إن كنا قدرًا سنلتقي، وإن لم نكن، فاعلم أنك كنت ملهمي، وأن هذه الرسالة هي كل ما استطعت أن أقدمه لحبٍ لم أعرفه بعد، لكنه عرفني
|
لا تكسر من اصلحك يوما واحتواك بكل كسورك!
|
لا شيء ينقذ الإنسان أكثر من شعوره بالمحبة تجاه نفسه ..!
:127: |
“لا تنتظر دليلًا أو تبريرًا، ثق بإحساسك فهو أصدق ما تملك.”
|
فضفضة تبدأ بلا استئذان، بلا تحضير، بلا قدرة على التحكم بالكلمات التي تتساقط من أعماق قلبي كقطرات مطرٍ في مساءٍ بارد. بلا حواجز، بلا حسابات، فقط تندفع كما لو أنها كانت أسيرة طوال الوقت. تبدأ بلا عنوان، لأن لا عنوان لهذه المشاعر التي تراقصت في سكون لوقتٍ طويل. تبدأ بلا خوف من الأثر، لأنها فقط تعبير عن شيءٍ قد اختبأ طويلاً، ويحتاج الآن أن يخرج
|
لا تخاف ماعلى فراقك خِلاف..
برد الشتاء إن هزني بآخذ الذكرى لِحاف .. |
فضفضة تبدأ بلا..
بلا مقدمات،
أفتح أبواب الروح لتيار الكلام الذي كان محبوسًا خلف أسوار الصمت. بلا استئذان، تتدفق الحروف كما لو أنها عاشت دهورًا تنتظر فرصة الظهور. بلا ترتيب، تتعثر الكلمات ببعضها، لكنها تصل بصدقٍ يعجز المنطق عن صياغته. كيف أشرح ما بداخلي؟ أحيانًا أحتاج إلى لحظة، أقول فيها كل شيء وألا أقول شيئًا في ذات الوقت. أن أُعري المشاعر من زيفها، وأطلقها في الهواء خفيفة، تسبح بعيدًا عن هذا الثقل الذي يقيدها. بلا حسابٍ للزمن، أُفضي بما أملك. ليس لأن أحدًا سيُصلح ما كُسر، ولكن لأن الروح، حين تتحدث، تستعيد جزءًا من سلامها. |
لا اعلم ولم اكن اعلم أخبرني القمر بنور مظلم عم المكان حتى ارتجف قلبي حينها علمت لم يكن كل شيء على ما يرام
|
بلا قيدٍ يربطُ الكلمة، وبلا حزنٍ يعلو على نبض القلب
بلا مجاملةٍ، سأقول إن الحنين ثقيل، لكنه جميل.
وبلا خوفٍ، أعترف أني أفتقدُ من لم يعد لي، وأحمل في داخلي أشياءَ لا أجرؤ على البوح بها، ليس لأنَّها مخيفة، بل لأنها قد تكون أكبر من الكلمات نفسها. بلا نهايةٍ لهذه الفضفضة، سأتركُها تتسربُ منك إليَّ، أو مني إليك، لعلَّنا نفهمُ معًا أنَّ هذا التعب المشترك هو ما يجعلنا بشرًا . |
لا شيء أثقل على القلب من حكاية لم تجد من يصغي إليها،
ولا أصعب على الروح من شعورٍ يُكتم خشية أن يُفهم بطريقة خاطئة. لا شيء يشبه الغياب، إلا حضورٌ ناقص، يمرّ كشبحٍ دون أن يترك أثرًا. |
لاباس يالجوف الكتوم وسلامات
فيك أسرفت كف الجروح الكريمه واللي يشوف الوجه و الابتسامات مايدري ان الصدر مسرح جريمه..!! |
لا أنتظر، لكنني لا أستطيع أن أغلق الباب تمامًا.
لا أطلب المستحيل، لكن قلبي ما زال يركض خلفه. لا شيء، ولا أحد، ولا حتى الزمن، قادر على انتزاع ما سكن الروح. |
لا تعرف كم يمكن أن يصير المرء شرسًا حين يتعلق الأمر بقلبه
:127: |
لا أريد أن أخبرك عن حكايا الأيام العادية، ولا عن كل تلك التفاصيل الصغيرة التي تلتقطها العيون دون أن تلتفت إليها. أريد فقط أن أقول لك: هناك شيءٌ ما في داخلي، لا أستطيع أن أخبره لغيرك، ولا أن أفسره لنفسي. إنه نبضٌ لا يتوقف، ولا يتقيد بالزمن، يصرّ على أن يبقى هنا، في مكاني هذا، كما لو أنه يعرف جيدًا أنه لا مكان آخر له.
لا أستطيع أن أخفيه أكثر، ولا أستطيع أن أهرب منه. في كل لحظة، تزداد تلك الكلمات التي أود أن أقولها، ولكنني لا أجدها إلا في تلك اللحظات التي أستطيع فيها أن أفضفض لنفسي فقط. |
لا تحاول افلات قلبٍ تعلّق بآخر.. فالقلوب تفلتُ اصحابها دون من تحب.
|
لا تكن واثق.. فيصيبك الغرور.. فتسقط بهفوة إنحفرت من الثقة الزآئدة.
|
| الساعة الآن 02:54 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2026, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010