|
ترى ماجعلني بين حيّه ، و جعل ، و ليت سوى الذكريات و مرجع أرشيف جوالي |
لقى له أحباب .. وَ صرت أنا الذكرى
~ |
كلامي عاش في نفسي وانا نفسي اخاف ان جيت أفكر فيه أتبعثر من الذكرى من الصورة من الكرسي بعد موتك و انا صاير أموت اكثر |
أتعبتني ذكرياته وَ عليه حنيت
~ |
مشتاق ومقابل طيوفك وماضيك ومسوّي لذكرى غرامك ،، إعادة .." ٰ رسايلك ، صوتك ، سوالفك ، طاريك كانوا على الخفّاق مصدر سعادة |
ذكرياتك تملي عيوني ضباب
ما بغيت أبكيك لكنّي بكيت ~ |
كم عام باقي وراح مْن العمر كم عااام بين الخسارات و الارباح و احلى الفرص تمر لكن ... ما هي دايم مرور الكرام تاخذ من الروح ذكرى و امنيات و قصص |
الذكريات تعيدها الايام
ولكن من يعيد اصحابها ~ |
راحت بي الذكرى على غير ميعاد إشتقت له .. والشوق ماهو خطيّه ! |
ما تنبت الذكريات إلا على صدري
~ |
العمر : موحش .. من غيابك ، وداكن وصاحبْك : يتمنّى .. ترجّع : سنينه ! ' وإن كان شفته بعض الأحيان ساكن ترى الضجيج : بـ داخله .. من حنينه ' أنا أفتقدت : أحباب عمر .. وأماكن ! غريب ، والذكرى .. بـ صدري : مدينه ' رغم إنّها .. " ذكرى جميلة " .. ولكن : على كثر .. ماهي جميلة .. " حزينة " |
في غيابك كل ما فيني سكات
الحكي كنه عن لساني سرح بحتفظ بالجرح وباقي الذكريات اشياء تصنع لي من احزاني فرح ~ |
أنا ذكرياتك ، والصوّر ، والغرام الحيّ
أنا اللي حلف لك بالمحبّه وهو صادق |
يعود بي الهدوء ؛ الى ذكريات لا تعود
~ |
لرُبما هناك خيره في الخسارة والوداع
والفراق وفي كل شي يحزن قلبك |
| الساعة الآن 04:47 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010