|
حينَ .. تعانقُ
أخرُ أوراقُ الخريفِ المتساقطةُ جبينُ الأرضِ الذيْ يرفعْ لثامهُ عنْ وجهِ الربيعُ .. ستجدنيْ ~ فيْ ذاكَ الدربِ الذيْ هربناا إليهِ ذاتَ مساءٍ ' مازلتُ ٠٠ انتظرُ ذاكرتكَ الغافيةُ أنْ تستيقظَ كيْ تعيدكَ إليَّ . |
رحلتُ ..
لأنني أصبحتُ أبحث عن كلماات تكسر نوافذ صمتك ' وَ أضعتُ ملامحي بين ألف قناع أرتديه إرضاءً لِـ مزاجيتك ' وَ أفتعلتُ الأحداث لـ أوقظ شيء من غيرتك وشوقگ ' وزاحمت لحظاات يومگ كي أحظى بـ التفاتة منگ ' ثمـ وقفت مطولًا بـ بابگ لِـ تأذن لي بـ حبگ وبعد كل ذلك .. لم تكلف نفسك حتى عنااء الإلتفاات والنظر إليَّ فـ لا تبحث اليوم عني . |
🎶
يُلِحُونَ بـ السؤالِ عنگ ! وَ جوابيْ يتشتتُ بـ نظراتٍ تتصنعُ الخجلَ لـ تُخفيْ الألمَ ~ هُمْ لاْ يُدرگونَ أنگ غائبٌ ' وَ أنيْ انتظرگ علىْ قارعةِ ذاگ العهدِ الذي لمْ تُحِلُهُ بعدُ ... وَ أنگ سلكتَ دربَ الراحلينَ .. |
حينَ تقفُ وحدگ ~
بمنتصفِ جسرٍ متهالكٍ قدْ أذابتْ حبالهُ شمسُ الغيابِ ~ وبُحَ صوتگ مستنجدًا بسرابٍ يتلوىْ مبتعدًا لـ كيانٍ كانَ يمازجگ ستدرگ أنَ السقوطَ وحدگ لاْ يُعدُ يأسًا بلْ إكرامًا لـ الحبِ الذيْ أفلَ شمسهُ دونَ أنْ تحظىْ بـ معانقةِ غروبهِ أوْ ولادةَ فجرٍ أخرٍ لهُ . |
من ~
أحيا قلبًا ميتًا وأماط أذى تلگ الجروح ، التي راكمهاا الزماان فوقه ، حتى كاد أن يتلاشى نبضه ' لـ هو أحق ، بتلگ النطفة النابضةُ التي أنعشهاا تحت ذاگ الضلع الأيسر . |
حين أصبحت عبارتناا مبتورة
وتضاائل حجم فضولناا بـ تفاصيل اللحظاات التي لم نتشاركها ولم تعد هناگ علاماات استفهاام نتداولهاا تيتمت أحرفناا وغصت حنااجرنا بشيء من صدى أصواتناا وغدت قلوبناا مقبرة لـ كلماات مااتت على حدود الشفااه فـ رثتناا رسائلنا القديمة باكية واحتضن الغيااب أضلع المسافات فـ تبااعدت أسفاار قلوبناا ~• |
ذاگ الحقُ الضاائعُ ( أناا )
كيف نعتذرُ له ؟! عن نبضِ حبٍ بـ أيدِ عاداتٍ جاهليةٍ قتل وَ انتظارٌ كُسرت عقاربهُ خيبةً فـ بكى وَجروحٌ حُرمت من أن تُخاطَ ولو جزافًا بـ الأمل وَ حروفٌ استبيحت على أرضِ حزنٍ شُبعَ بـ القهر وغصااتُ حزنٍ أرهقهاا الوقوفُ على مشارفِ حنجرةٍ بُحة بـ الألم فـ هوتْ فوقَ قلبٍ ، خِيطت شِغاافهُ بـ حرائرِ الشوق المصطبر وَ لِـ عُمرٍ مضى ماا عاد ينفعه [ لو ] ولا ألفٌ مثلهاا فـ كيفَ إذًا سَـ نعتذرُ .. ! |
.
. يا من زرع في قلبي .. الزهور وعلمني رسمُ الكلمات .. معاذ الله أن أحبّ رجُلاً كما أحببتُك أنت . |
الحُــبْ ليــسَ إمتــِلاكْ إنســان تأخـٌـذهُ وقــتْ غُــرُورك وتَترُكُــهٌ وقْــتّ كِبْريائَــكْ ? الحُــبْ أنّ يأخُــذُكَ غُــ ــرُورُكْ وكِبْـ ـــريائَــكْ ...كَـــطِفْــلّ فـِـيْ أحّضَــانْ مَــنْ .. تــحِــبْ ّ....!! |
هناك ينزااح .. نصف العقل عن نصفه ..
هناك تستأذن الكفَين .. جلبااابك ..! هنااك الاقيك شي .. مختلف وصفه .. وأحس بالعز لو وجهي .. على تراابك .. |
.
. أورَاقنَا قَابِلَه لِلنَشر وَالفَرح وَلَكِن .. مِن نَوع آخر .!. .!. أغدَقتِ الجمَال .. آوجَاع مَرحَى بِكمّكِ وَالكَثيره المَسكُونه بِهِ جُعبَتكِ الجَميلَة .. مَرَامَا لكِ إتّسَاع المَدَى .. تَحَايَا وَتَعظِيم سَلام القَديرَة .. زَفرَات الصَمت فِي كُل حضُور لكِ .. يَنسَكِب العِطر آل مَعمَر .. العَنُود تَتعمَر الأرض .. بِرَبيع إطلالتكِ . . |
.
. طِفل يَهوَى الغرُوب وَالأمل وَتَحرِير المرَايَا مُكّتَظ بِالحَنِين فِي مسَاحَات الأمَانِي وَأكثَر لأكُون هنَاك فِي تمَام الخَامِسَة المُتوَقِفَة مُذّ أفترقنَا . . |
.
. كَمثل ليَالِي الشِتَاء الكَافِرَة حِينمَا تَسخَر بِي وتَحنّ لهُم ضوَاحِي مَدينَتِي السمرَاء العَرِيقَة طمُوح مَسلُوب .. عِندمَا نَكتُب لِلمنفَى . . |
خذني مبتلة بأحلامي كلها !! لا نصف ولا ربع ولا بقايا .. ولا حتى بدائل .. خذني ولا تجفف أشيائي التي أحب على أمـان زندك .. ولا تخيرني .. فأنا مبتلة بك أنت أيضاً . |
"أبلغ ماقيل في الطبطبة:"لاتدمع، غُضّ النظر عن الراحلين ولا تسأل عن برودهم، مايهجرك إلا المغفلين..
|
أن تعزف لحن خاص لِحياتك هذا يعني ,, أنَ لتجاعيد وجهك الكثير من الحكايات الجميلة والأليمة . |
.
. حِين يَنثُر فَلاح الحَنِين وَمنّ مَعهُ عَلى التُربَة الجدبَاء هنَاكَ ( آمل ) لِلرِيح وَالظمَا لابُد أنّ يَأتِي وَيحمل مَعهُ وَجه المَطر إلى الأرض الجَائِعَة فَمَن يَحمِل البذُور الخَالِدَة .. لايَخشَى مِن العصَافِير المُهَاجِرَة . . |
.
. نَكُون صِغَارَاً .. حِينَ تُعدَم الذكريَات . . |
.
. لِرَغِيف أُمنيَاتنَا .. نَحتَاج لِسقُوط الرِيح .:[ مُهلَة قَاسِيَة ]:. . . |
.
. السقُوف الصَالِحَة لِلدفء .. لاتَسقِط مِن بُعد المسَافَات مَهمَا يَحدّ وَقت الغرُوب .. حين تَتغنّى الدرُوب بِأوزَار التَعب . . |
.
. كيف تلاحقنِي الشوَارع مِن جَرح السنَابِل وَأنتِ أكبَر وعُود الصَمت الّلي يلاحقنِي بِالمستَحيل . . |
.
. دَائِمَاً .. الصبَاحَات البَارِدَة تَبيع مشَاعرهَا لِضَجيج الشَمس لَكِن الهوَاء يَتخفّف مِن أحمَاله كُلمَا إلَتصق كَوكبِي بِبَقِيَة جهَاتكِ .:[ رِئَة خَارج الأقفَاص ]:. . . |
.
. فَكّرت أن أجَادل الشَمس بِنشرَة الأخبَار الكَاذِبَة بَغِيّة الوصُول إلى شَيءٍ أجَمل حِينَ أصبحنَا أللاشَيء . . |
https://33.media.tumblr.com/0ebe5b25...v9jio1_500.gif الرحيل وارد بكافة ألوانه وأوقآته ولكننا سنعود .. ربما في ذكرياتكم أو في منامكم .. ولكننا لن نعود كما كنا حتماً ! |
.
. دَمعة البَحر جَافه .. وَأسألِي عَن قَسوَة الأرض بَعدهَا سَأجيب لكِ عَن همُومِي الحَائِرَة بين الرَمال الرَحيل مِهنَة الغُربَاء .. وَالسَاعَة الرَملِيَة لايَقتَنِيهَا إلاّ الفَقرَاء . . |
.
. .:[ فِي معَاجِم الصَمت ]:. اليُوم مَرّيت كُل الّلُغَات .. ومَا لقيت إلاّ حُزنكِ بين السطُور وبين الألف وَالميم قِصَص كَان أبطَالهَا أنَا وَأنتِ وَصُوت الحَنين . . |
الحُب لا يَعنِي أن نتَجاهلَ بَعضنا ، لِنرَى مَنِ الأقوَى ! |
|
.
. عَارِي بَلا وَاقِي تركتْنِي عَلى عتبَات أمَانِي التِيه لِيَتجدّد الحُزن مَع كُل حيَاة وَأتنَاثر بين الرمَاد . . |
.
. . فـ أنا وطني حضنك ، وأماني عيناك ، وراحتي صوتك ، فـ أنت مدينتي ، وأنا شديدة الولاء. |
الحب علاقة وآلعلاقة إنتماء .. والإنتماءُ وفاء وآلوفاءُ .. أن لا تتخلى .. عمّن يُحبُكَ ..!
|
|
.
. وَطَن لايَأتِي بكِ .. كَهَسيس عِشبٍ فَارقتهُ الأمطَار . . |
.
. وكان الله وحده الذي يعلم أنُه لم يمر على صدري أحدٍ بهذه الغزاره سواك . |
|
هو فيه أحد يسهر وَ لا يشتاق ؟
~ |
النسيان لا يطرح ورداً في الموسم الأوّل. يحتاج إلى فصلين أو ثلاثة قبل أن يزهر، في انتظار ذلك، يطرح كتباً و أشعاراً و روايات، أزهرت منذ الأزل في مكتبات العالم. لذا أن تشرح كتاباً عن النسيان كأن تشرح عطر وردة. الغصن نفسه الذي يحملها لا يستطيع ذلك . |
|
.
لاشَيء يَتجرّع ظُلمَة الّليل المَمّدُود سِوَا ظِل جَافَاه النُور .. أو جَسد فَارقه العِطر . . |
.
. إذا يَريدُون أنّ يبحروا أكثَر فِي عَينيك لابُد أنّ يَصّطَحبوا مَعهم عذرِيَة الّليل حتَى لا يَشربُو بَعض مِن نَخب إغتِيَال أحلامِي . . |
| الساعة الآن 08:27 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010