التماس العذر
التماس العذر
عن الاعتذار النُّصوصُ متواتِرةٌ من الكتابِ والسُّنَّةِ في إعذارِ المخطِئِ، وروى البيهقي في شعب الإيمان عن جعفر الصادق رحمه الله قال: "إذا بلغَكَ عن أخيكَ الشيءُ تُنْكِرُه فالتَمِسْ له عذْرًا واحدًا إلى سبعين عذر، فإن أصبتَه وإلا قلْ: لعلَّ له عذرٌ لا أعرفُه" وفي امر النملة مع سيدنا سليمان قالت ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ فالتمست لهم العذر بعدم الشعور بهم فيما يحصل منهم |
هلابك نور وأشكرك ع موضوعك
لاعـــــــــــدمنا وجووودك. |
كثير قبلنا الاعتذار عسى الله ياجرنا بس
تسلمي نور |
راائع جدا سلمت يداك شكرا |
قليل من يلتمس الاعذار هالوقت
تسلمين ياروحي |
تسلم الايادي
علي طيب الموضوع الراقي ي كل الرقي يعطيك العافيه تحياتي من الورد باقه |
تسلم أناملك عالطرح الرائـع
لآحرمنـا الله روعة موأضيعك شكرا لمجهودك المميـز دمت قلماا مبدعا بين طيات المنتدى |
الساعة الآن 07:38 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010