أين رست وبأي ميناء ؟؟
أين رست وبأي ميناء أين هو ذاك الغريب اين ذهبت اشواقي والى اين ابحرت بي.. اين ارست تلك المشاعر .. بأي ميناء وبأي مرفأ وجدت لها سكنى كيف لها أن تأخذ بي الى حيث لا أدري كيف لي ان أتخاذل امامها لما..؟؟! سيرتني وتبعتها..؟ هل تحاول ان تنعش ما يحتضر من تللك المشاعر..؟ وتبث بها من روح الحياه .. مساحة خاصه جدا لاإحياء المشاعر الداخلية الخاصة بالعضو باأنتظاركم يامبدعي آل بعد حيي ودي للجميع |
نذهب يوميا..الي شواطئ مشاعرنا...نرقب الخالد...علنا نري...حكايا... حكايا اعتدنا...أن تأنس وحشتنا...ونبني مع حروفها...صروحا من خيال وأماني... فتوهب لمشاعرنا...شيئ من الحياة....وسط قسوة الواقع.... حكايةحنين....اما أأن لكي...أن تبعثي فينا أبتسامه...وأن كانت أماني وخيال... فنحن منذ أيام ننتظر.... سلامي اليك |
هو كذلك لا يأتيك عندما تخطط له يعتريك ذلك الشعور من غير موعد سابق ولا استئذان وبرغم الحذر الا اننا لا نستطيع عنه الفرار .. كم منا عاش به وحاول تجاهله الا انه ينتشر في الجسد والروح كسرعه البرق لا احد يستطيع ان يوقف انطلاقته .. ويكبحه يعلم ان رغم الخوف منه الا انه مرحب به .. هناك في أيسر الجسد وجدت له مرسى |
. . http://i53.tinypic.com/29aqgpg.jpg يأبى طيفك إلآ أن يبقى في زوآيآ ذآكرتي في رآئحة عطري بين ثنآيآ أهدابي ,,,, . . برق صفحه من يآسمين شكراً بحجم الجمآل |
مرحبابك
الرااقيه على النيه انرتِ هذه الزوايه ربي يسعد حياتك ولاعدمناك |
|
مرحبا بالراهف الأنيق
أنرت هذه الزاويه بحضورك البهي ياباهي الحرف شكرا كبيره تغشى محياك ولاعدمناك |
هل يعقل أن الحنين يعشق حتى الحكايا التي تحكى عنه هل ممكن ان يكون الحنين رغماَ عنا نعيش به أجدني اخترت أحزاني واقترنت حياتي فقط بطيف عابر يداعب حزني أحلم ان أزور قلبه من بعيد واحل ضيفا عليه ما أكبر الحزن وما اكبر الحيره التي أتعايشها بعض الاحيان بعض الإماءات تكفي عن كثير الكلام وبعض الأحيان قليل الوصال يكفي عن كثيره وبعض الأحيان تتوقف السعاده ونستردها بفعل بسيط وبعض الأحيان نتمنى النسيان ونتوق الى الوصال تبا لك أيها الحنين |
" الأحلام / وسائد رفاهية تجوب المواني
متخمة بالأماني " |
أُسافر بعِيدًا .. بعيدًا جِدًا، وفي كُل مرة أَحزم حقائبي وأَطوي ذَاكرآتي ..! أَترُك كثيرا مني ورائي ؛ وأرتحل مُولِية الأَدبار.. غير أن ثمة ضعف يُربت علَى هام عزمِي يُبُعثر حقائبي ويدُس بين طياتِها ، اسمه وهمسه وبعضًا من تفاصِيله ،، برق البروق عِطرك شغف يستقبل ربيع الكلمات ليصبح هو سيد الفصول مسآحه بيضاء ورقيقه لروحك حدائق شكر ولاتفي |
:
: : وُجُوهُ الرَّاحِلِينَ تَكسُرُ العَزَاِئِم وَقَد أُخفِيَ بَعضُ المَلامِح وَأُكَابِر وَ أَبقَى فِي إِرتقَابٍ على رَصِيفِ مَوَانِئَهِم فَلَرُبَمَا " عَادُوا " ذَاتَ حَظّ ! x بَرق : مَسَاحَاتُكَ " مُتَنَفَّس " تَقِي الكَثيرَ مِن الإِختِنَاق |
" لَو أَنكَ وَرَقةٌ تَقوِيم لَمآ أَدَرتُهآ وَجَعلتُهَآ كُلَ عُمرِي وَعِشتُهَا وَلسَألتُ رَبي أَن يُمدد لِي فِي ثَوآنِيهآ وَدَقَآئِقُهآ وَأَن يّذِبَني فِي سَآعآتُهآ أُحَآول خِدآع نَفسِي لِأعيشُك وَأنْتَ فَآني.. لَم يَعُد فِي قَلبِي لَكَ ظِلاً إِذ أَنْتَ لَسْتَ مَوجُود وَيَومِي لَيسَ لَيلاً وَقَلبِي لَم يَعُد مَأوآك كَم تُجْبِرَنِي اَلأيآمُ أَنْ أَغفِرَ لَك وَكَمْ تُجبِرًنِي آلحَآجْة لِأنتَقمَ مِنك وَكَمْ يُجبِرًنِي قَلبِي لِـِ معآنِقَتُك |
الروواء
ممنون لكِ بحجم السماء لحضورك البهي سلمتي |
أستاذي المطر
عبدالعزيز إزدان المتصفح برؤية معرفك المهيب ودي ومحبتي وتقديري لك يابياض |
أختي الفاضلة
ميزتي أنرتِ نوّر الله آيامك بالسعاده تقديري لشخصك الكريم |
الساعة الآن 04:26 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010