اتيكيت الحوار لا للمقاطعة والاستفزاز
تتطلّب آداب الحوار حسن الاستماع إلى المتكلّم وتجنب مقاطعته. ومن المعلوم أن الحوار البعيد عن قواعد الـ"اتيكيت" يقود إلى الخلاف! - يجب أن يتحلّى المتحاورون بالرصانة وضبط النفس أثناء تبادل الآراء، مع البعد عن التشنج والاستفزاز وأسلوب التهكم والتجريح، خصوصاً بعد تجاوز المقدّمات إلى المواضيع الخلافية. - يُستحسن بدء المداخلة بتعداد نقاط الاتفاق والقضايا المشتركة عند ا لرد على الآخر، مع تأجيل نقاط الاختلاف إلى منتصف الرد أو نهايته. ولا بد من استخدام ألفاظ تدل على سعة الصدر والتهذيب. - من الضروري تجنّب أشكال التجريح والسخرية والاحتقار والاستفزاز، وكلّها تثير خلافاً ينهي الحوار بالصراخ والشتائم وتبادل الإهانات! - يحقّ للمحاور عند الخروج عن آداب الحوار، أن يتوقّف عن محاورة الآخر في حال منعه هذا الأخير من الكلام أو حرمه من حقّ الردّ أو قاطعه بأسلوب فظّ! - يجب أن يدعم المحاور كلامه بأمثلة مفهومة للجميع وليس للمتحاورين فقط، فالمحاور الذكي يتخذ الأمثلة وسيلة لتقريب وجهة نظره إلى الحضور لإقناعهم بفكرته. |
يديك الف عافيه على طرحك القيّم يّ بطل
الهي يسعدك وَ يديمك ~ |
مرحبا الراقي
سليكووو منور بعد حيي بجودك يسعد قلبك وتسلم يدك علي ها الموضوع يعطيك الف عافيه تحياتي عطرها الروز |
اقتباس:
شكرا لك |
اقتباس:
شكرا لك |
راائع جدا سلمت يداك شكرا |
طررح راقي غالينا ابا الفيصل ..
فالحوار فن من فنون الاتكيت وله طابع مميز وحسن توقيت ونتائج مبهرة تسلمممممممممممممممممم |
موضوع وفي غاية الأهمية
|
الساعة الآن 01:17 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010