.


.
قُولِي لَلخَرِيف حِينَ
يُغَطِي حقُول أرضْكِ
وَحينَ لايَتَسِع الفضَاءات
لإنتِظَارَاتنَا المُحتَرِقَة
إنّنَا قَد أتينَا
بَعد كسُوف الكَلِمَات
إلى تمَامٍ يَتَلبّسكِ نُوراً وَضِيَاء

يَا
.:: بَعد حَيّي ::.
أغرقِي بِأزهَارِي
وَأشتمِي إنتِظَارَاتِي
وَبَعثرِي كُل الغِيُوم
كَي أرَاكِ
فَأنَا مَنّ
عَلّق أجرَاس القَصَائِد
بينَ أحرف الفَلاسِفَة
تَعوِيذَة بِكفُوفٍ بَيضَاء

الرَاهفمَانِي











.
.

لوجعلوا من الواقع بحورا وانهارا ومحيطات لكي يبعدوا قلبي عن قلبك
لجعلت من الخيال جسورا اوصل به إليك يا عمري

دائمًا ما تراودني رغبة عظيمة في عناق الشخص الذي أعجز عن التعبير له بما أشعر، شُعور بأن العناق سيخبره بكل شيء

لا احد يفهم معنى الوداع ، إلا من جرب كلمة ( عظم الله أجرك ) !

عين الرّضا ماتشُوف عيبك لو ظهر,بالمُختصر أنا معك أعمى بصر.