.....الشُّكُرُ والتَّبْرِكَات تَكُون.....
لِإِدَارَة بَعَد حَيِيّ مُمَثّّلَه بَالمُدِير الرَّائِد القَائِد (السَّارِي)
أّتَمَنَّى أَكُون قَد هّــ الثِّقَه..وَأشُّكُرُكَ شُكْرَاً لاَنِهَايَةَ لَه
وَالشُّكُر مَشّبُوكٌ للشّاعِرُةُ المُشِّعَةِ بالإِنّتِعَاش (عَلى النَّيه)
وَلزَّعَامَةُ التَّعْزِيزِيَّةُ الزَّعِيم(عَبْدَالعَزِيز)الزَّارِعُ لَنَا عِزاً بِعِزِّه
وَلِعِيدِنَا(الْعَنُود)الدَّاعِمَةِ لِبَدْعِنَا بِِدُرُوعِهَا وَرُعُودِهَا الإِبْدَاعِيّه
وَلِرَوَاءِ الرُّوح: الأَحَّلَى وَالأَحَّرَى مَرَحَاً نَرَّتَاحُ إِلِيه
وَلِلْخَيَالِي الْخَالِي مِنْ كُلِّ خَيَالٍ خَالي
وَلِغِيدِ التِي تَلْدُغُ كُلَّ من يُدَغْدِغُهُ الغدْر
وَلِروح الإِمَارَات الرُّوحُ التِي تَمُورُ فِي أَرّوَاحُنَا
وَلقيم أُوفَر: المُقِيمَ/ةِ والمُرَفْرِفَ/ة فِينا
وَلِلأَمِيرَةِ الحَزِينَه:مَن أزَاحَت عَنَّا الآَحَّزَانَ بِأمْرِها بَعْدَ المَوْلى
وَاَنَا بِدَورِي أُبَارِكْ لإِخَّوَتِي
|