أطرق عيون الشوق والحب هاجد وأحاول ادخل في مشاعر فصوله دام الشعور بساحة الود ساجد بعيش وأحساسي يراقب وصوله
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني