&
تجانست الكلمات ...وأخذت بُعْد الرووح الخفي
تهادى الوجد اليها وكأنه يستجدي عاطفة المحب
تبلورة القيم ..! وتنازعت مع مجسات الغلاء والعشق
فظهر الإنسان بخوالجه الكامنه يلوم الجرح الغائر
وكأنه يقول له من صحاك كي تؤلمني من جديد
حتى الجرح وهو يرد ..! يقدم إعتذاره للجسد ..؟
ويخبره بأنه بدأينزف من شدة الألم ..! ويطالبك بأن
تسامحيه ...!!
حقآ مؤلمه استاذتنا ... اعجابي وتقييمي لروعة طرحك
|