لا تَطرُقْ عَلَى بابِ قَلبِي ! لأَنِّي سَلَّمْتُ مَفاتِيحَهُ لِمالِكِهِ. وَلَستُ أَملِكُ نُسخَةً أُخرَى لأَفتَحَ لَكَ !
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني