يا ديوانية “بعد حيي”…
أعرفكِ من رائحة القهوة قبل العناوين، ومن ضحكةٍ تُرمَّم بها الأيام بلا شرح.
هنا لا نأتي لنملأ الوقت… بل لنستعيد بعضنا من زحام الدنيا.
مرّوا ولو بسطرٍ واحد؛ فالسطر الطيب يفتح بابًا، ويترك في المكان أثرًا يشبه أهله.
صباحكم ودّ… وحكاية تنتظر أن تُقال
|