|
خاتمة ..
أصدقائي في “بعد حيي”…
ما نُشر هنا كان مدخلًا لا أكثر، وبداية لحكاية كُتبت في زمنها ثم مضت لتكتمل في مساحة أخرى اختارتها بهدوء.
“نهاية تشبه البداية” لم تتوقف، لكنها وجدت مسارها الكامل خارج هذا المكان، وأؤمن أن احترام النص أحيانًا يكون في عدم بعثرته بين المساحات، أو إعادته بعد طول انقطاع إلى إيقاعٍ لم يعد إيقاعه.
أترك بين أيديكم أثر البداية كما هو،
وأحتفظ بالنهاية حيث استقرّت،
فليس كل ما يكتمل في مكان، يلزم أن يُعاد في مكانٍ آخر.
شكرًا لقراءتكم، وللثقة التي مُنحت لهذا النص.
والى حكاية تولد هنا من جديد
اسكادا
|