حيث تهطل ينمو الإبداع بين السطور،
نحن لا نقرأ بل في زاوية من النص نعيش الحكاية
ونبحث عن نهاية تليق هذه القصة.
اسكادا
لا يبحث عن تصفيق ،
بعيد عن الأضواء يكتب الأضواء بكل حكمة ووعي ودقة ،
يعي أن التصفيق يبحث عن الذي يعرف متى يكتب وكيف يكتب وأين يتوقف.
حقيقة جذبني العنوان فُدهشت بالمضمون؛
ثقيل جميل ومثير..
قصصك دائمًا تتناول قضايا المجتمع
بطريقة نعيد النظر بكل تصرف قد يبدر منا بالمواقف المشابهة
بما أنها لم تنتهي سأنتظرك هنا حيث لا يجاريك أحد ..
أنتظرك بشغف .
تختم لأن كاتبها مميز.
|