بقولكم حكايتي ..

في يوم من أيام الربيع كانت الأجواء غاية في الجمال .. بحائل بعد حيي .

أتفقو أهلي وقرايبنا أننا نطلع للبر في يوم الخميس .. ( أمحق خميس .. ) كنت أنا وقتها بالصف الثالث أبتدائي .

المهم الساعه 7 من صباح يوم الخميس توجهنا للبر طبعاً أنا بمووت من الفرحه .. بعد مانزلنا بالبر أفطرنا ذاك الفطور ( ودي أقول شنو الفطور بس والله ناسي ) بس الأكيد أن فية خبز هههه أكيد مارايح يكون فية جح .

بعد الفطور رحنا نلعب كورة لكن من كثر اللعب ملينا لعب !!

نجي لزبدة الطلعة هههه :

كان فية جبل قريب وصغير وكان في الجبل غار .. كان فية عند باب الغار جراوة ( يعني فروخ كلابة صغيرة وعندهم أمهم ) .

طبعاً من شافونا دخلو الغار وكان الغار كبير شوي .

كنت أنا وولد عمتي ومعنا شله .. قال ولد عمتي أنا بدخل الغار وأعطاني ذيك الحصوة الكبيرة شووي وقالي اول ماتطلع أمهم أضربها بالحصووة .

المقرووود دخل الغار .. ونا وقفت برى بجنب باب الغار أنتظر أم الكلابة تطلع ونفذ العملية اللي أمراً فيها القائد الفدائي .

** بعد مادخل القائد المقروود المغارة هاشت أم الكلابة على القائد .. طبعاً القائد رفع ثووبة وهج يبي يطلع من الغار **

# القائد المقروود جاك طاير يبي يطلع ألا أنا واقف له بجنب باب المغارة أسمع صوت الركض قلت أكيد أنه أم الكلابة << ورصة ذيك الرصة بالحصاه مع الراس >> الا ولد عمتي الدم من راسة تقل نافورة ههههه وصياحة يسمعة اللي وسط حايل من قو الضربة ..

شووي وتجينا فرق الأنقاذ من أهلنا وياخذونة للمستشفى .. ولا يرجع القائد الا العصر من المستشفى .

>> ولد عمتة للحين ماياثق فية أبد أبد .. بس والله معذور انا سمعت صوت الركض قلت أكيد هذي أمهم بتطلع << ماعرفت أنة ولد عمتي .
* لا بعد من زين الحض جت الضربة بالراس .. ههههه

$ وهذي حكايتي من الى ..


وللمرة الثانية آسف على التأخير .

لاعدمتكم