مادري متى هالخبر والعلمَ هل هوُ جديد قديم ..! لأني مستغرب والله
الملك عبدالله ما قصر في كُل جمعية و مؤسسة و هيئة آعتقد صرف لهمُ
الملايينَ حتى الأوقاف والإرشاد لترميم المساجد ..! يعني معقولة مالحق شي
إتجاة هالتحفيظ .. !
# تم تحرير الجوال واللي يبية خخآص , وإتصلت علية بس مايرد ض1 ..!؟
رجع آتصل عليَ الرقم من جديد ..!
وسألته نفس التساؤولُ وبينَ لي الموضوعُ والأمر , قال الأرضَ ايه جتنا منحه من
الدولة : من الملك عبدالله بن عبدالعزيز ( حفظة الله ) بس المالية تقولُ بناء هالتحفيظ
على المُحسنينَ ( صدقة ) طبعاَ بناية وعمارة تحت محلاتَ وفوقُ الدُور الظاهر ومن الخلفَ
التحفيظ ... ومادري والله وينَ يروحُ عائد هالمحلاتَ الظاهر للتحفيظ ..!
ثآني مره آختنآ .. شُكراَ لك والله يجزآك خير .......
بحكم اني من اهل الطائف مركز خديجه بنت خويلد تم افتتاحه ولله الحمد ورعى الامير فهد بن معمر حفل الافتتاح ،،
اتمنى التاكد في مثل هذي المواضيع قبل وضعها حتى وإن كانت من كتيبات،،،
الان المشروع المقام تحت الإنشاء
مجمع خادم الحرمين الشريفين فقط ،،،
وهذا الخبر ،،
حفل افتتاح مركز خديجة بنت خويلد رضي الله عنها النسائي لتحفيظ القرآن الكريم بمحافظة الطائف
رعى معالي الأستاذ / فهد بن عبد العزيز بن معمر ، محافظ محافظة الطائف ، الرئيس الفخري للجمعية حفل افتتاح وتدشين مركز خديجة بنت خويلد النسائي لتحفيظ القرآن الكريم بحي السلامة وذلك في مساء يوم الاثنين الموافق 10 / 11 / 1431هـ ، والذي تم هدمه وإعادة بنائه من جديد وفق أحدث المواصفات المعمارية والتجهيزات التعليمية والوسائل التربوية ،بعدها تم أخذ جولة تعريفيه عن المركز مع معاليه ثم ألقى رئيس الجمعية الشيخ/ احمد بن موسى السهلي كلمة رحب فيها بمعالي محافظ محافظة الطائف الأستاذ / فهد بن عبد العزيز بن معمر ، وبجميع الحاضرين من مديري الإدارات المدنية والعسكرية وزوار الحي الكرام على حضورهم وتشريفهم الحفل ، وأشار رئيس الجمعية إلى انجازات الجمعية التي تقدمها للمجتمع والدور الكبير الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين من دعم كبير لجمعيات تحفيظ القرآن الكريم بشتى مناطق المملكة وخصوصاً جمعية تحفيظ القرآن الكريم بمحافظة الطائف كم شكر وسائل الإعلام بجميع أنواعها على تغطيتهم الحفل وحرصهم على المشاركة .
ويأتي إنشاء هذا المركز من منطلق الهدف الاستراتيجي للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمحافظة الطائف وهو ( مركز قرآني نسائي في كل حي ) و إيجاد مراكز ومدارس نسائية لتحفيظ القرآن الكريم وتطويرها والعناية بها ، وذلك لمساعدة النساء من مختلف المستويات على تعلم كتاب الله تعالى وحفظه من المشاركة في المراكز والمدارس المقامة في كل حي والوصول إليها بكل سهولة ويسر ..
وقد بني المركز على مساحة إجمالية تبلغ أكثر من ( 650 م2 ) وهو يتكون من وأربعة أدوار ، تضم قاعات دراسية لطالبات التعليم العام والتعليم العالي والأمهات وكبيرات السن والدورات القرآنية ومكاتب إدارية ومعامل للحاسب الآلي وقاعة محاضرات كبيرة ومكتبة متكاملة للقراءة زودت بأمهات الكتب والمراجع العلمية ، و صالة مجهزه بالألعاب والأنشطة الحركية للأطفال .
ومن المتوقع – بإذن الله تعالى – أن يرتاده يومياً ما متوسطه ( 700 ) دارسة من مختلف الأعمار والمستويات والفئات ، طيلة اليوم الدراسي الذي يتوزع على ثلاث فترات ( صباحاً ، وبعد صلاة العصر ، وبعد المغرب ) .