حين تكتشف ؟
ان الزمن ليس زمانك..؟
وان المكان ليس مكانك..؟
والأحساس ليس أحساسك..؟
وان الأشياء حولك لم تعد تشبهك..؟
وان مدن احلامك ماعادت تتسع لك..؟
عندهاااا لاتتردد..؟ فعندها فقط...؟
أنتعل أحساسك بالاحباط وأرحل بصمت
نزف القلم وإحساس من دفء الشمس
هنا لوحه من جمال كنهر يفيض عذوبه
وسلآسه وسلسبيل.. امتلىء بالغيم ..فكآن الجمآل يحيط به من كل جآنب
رآئع وخآلقي
سلمت ونبضك
واهلا بك معنا يافاضل ،،
سيدتي زفرات الصمت
مع اطلالتك توشح هذياني
بـ البهاء المترف
وفي عيون السطر انتِ
شمس تبدد الظلام
قد فاض الكرم المقدس ..
من سن قلمك الفاتن
فتتهاوى حروفك على غفلة
كي تسقط بين انفاسي توقظها
فأين انا من بين سطورك
من رفات الحرف تخلقين حرفا جديدا
سكبت عليه من زيت شاعريتك
ليزداد وهجا واشتعالا
أشكر لك هذا التواجد الكريم منك
وإلباس كلماتي المتواضعه قلادة التميز
وكرمك الذي فاض من جانبي المتصفح
شكري مع ود ابيض ودعائي لك
بطهر القلب ان يسعدك
سيدتي ذوق الحنان
راقيه الحضور الكريم
حضورك في متصفحي
شرف لنزف القلم
يخلد في ذاكره الحرف
وتاج يلبس حروفي
حلل من الجمال
رونق بحضورك الراقي
سيدتي الانيقه ذوق الحنان
شكراً بعدد هتاف زخات المطر
وشكراً بعدد ما لاح برق في الأفق
وشكراُ بحجم الكون على تواجدك
ولقلبك الورد والسعاده
دوما وابدا ان شاء الله
سيدتي على النيه
أن لحضورك بلسم شافي
أفتخر بتواجدك في متصفحي
فكل حرف يكتب من اناملك
شرف أتوج به حرفي الواهي البسيط
فشكراً لك بعدد نبضات قلبك طهراً
الله يسعد قلبك دنياو اخره امين
والرائع يا سيدتي على النيه
هو حضورك الذي ينير صفحاتي
بكل وقت وحين
فلك الشكر ويسبقه التقدير
ولقلبك السعاده دوما وابدا
سيدي واخي ام ادعوك والدي
اولله اني احتار في ردي امام حضورك
وتخجل الحروف وتتوارى اما مقامك
هيهات الا يكون لهذا قبول ..
فبأي الاء هذا الحسن
الا يراودني الزجل ..
على تراتيل حسن ونأي
ليل ارخى سدوله على مهجة ودود ..
اقتفي اثرك اينما كنت ..
ربوع خمائل ازجت وارخت
سحائب غيث على قلوب الشهد ..
انكاثا واجحاف ..
الا استبد على تراتيل نأي
تسبر عمق نعيم ..
في صرح ممرد ، واستبرق ..
صرح عاجي ممرد بتبر ولؤلؤ
مغفرة سيدي .. ورفقا بتراتيل نغمك ..
عصارة زيتون ترياق لاوتار اعناق
تستعذب شفاء من رمق ..
بي نزق من ارتشاف كل المفردات ..
اما حضورك ينحني نزف القلم
هل لهذا الليل من رشفة ترياق ..
شكرا لك ي جديرا بودي ..
وتقديري..
وحبي...