اخر المهازل

وضعت طفلة ذات تسعة أعوام صورتها على الفيسبوك لتجرب حظها في الحب
متجاهلة نصيحة صديقاتها بأنها مازالت صغيرة ولكنها "نفضت " و"كبرت" على حد قولها.

بدأت الطفلة خوض تجربتها بقراءة تعليقات الشباب على صورتها بالفيسبوك ب "جمالها مش معقول" و "منورة" و " كول" و" أمور أوى" و"عسول" فاختارت احداهم لتعطيه على الفور رقم جوالها " وأعطاها "مسيد كول" لتطير الطفلة فرحاً معبرة عن فرحها بالرقص في الحديقة.

طلب منها شاب ذو الـ 27 ربيعاً مقابلتها لتوافق على الفور وتذهب للقائه بعدما أخبرته
أن عمرها الحقيقي 25 عاماً لتكتشف أنها تعرضت هي الأخرى لخدعة كبيرة
بعدما وجدت أن صاحب الـ 27 عام أصبح في العاشرة من العمر.

يبدو أن الطفلة تجاوزت صدمة المفاجأة سريعاً حيث رفضت أن الخروج من المولد بلا حمص
وبدلاً من أن تصرف النظر وتتعظ أصرت على خوض تجربة الحب مع الطفل
وبالفعل يظهرا وهم يتبادلان أطراف الأحاديث والضحكات عبر الجوال.


هذا الفيديو كليب بثته احدى القنوات المصريه بعنوان كذبة الفيس بوك ووضعت له سؤالا يقول
سؤال موجه لكل أب و أم ما رأيك في التجربة التي قامت بها الطفلة علا فتحي
وهل ستترك أطفالك يقتدون بها ؟ وهل تعتبر الطفلة علا فتحي تشكل تطوراً طبيعياً للحاجة؟
إذا عرفت الإجابة اتصل على 0900

لاحول لاقوة الابالله..مشكور ياأخوي سلطان..

ماقول الا اللههم احفظ بنات الملسلمين من كل مكروه
الجهل مصيبه
بهالزمان الظالم

تقديري لك

:
:
عافاك الله
شكري وتقديري

واقع يعيشه الكثير من الفتيات والشباب في زمن انعدمت فيه مراقبة الاهل على ابنائهم
الله يستر علينا وعلى بنات المسلمين
شكرا اخوي على روعة الطرح

الله لا يهينكـ الغآلي .. والله مصآيب وصلت لـ آمور تآفهه مثل

الفيس بوكـ .. الوآحد قبل ما يخاف ويرآقب أهله , يخآف من خآلقة

يرآقب الله عز وجل .. ولكن لا حيآة لمن تنآدي ..


* أعتذر لك آخوي تم تحرير المقطع .. نظراً لـ وجود آغآني

ودي

/

لاحول ولاقوة الا بالله

نسال الله الستر

كل الشكر على النقل

الفيس بوك مثله مثل أي شيء قد يستخدمه الإنسان

إذا استخدم في الخير أصبحت خيراً وإذا أستخدم في الشر أصبحت شراً

اللـــــه يستــــر عليــــه

لاحول ولا قوة الا بالله
الجهل افة المجتمع
شكرا ع طرح المقطع
ويعطيك العافيه

اللهم احفظ بنات