تمتمات حزينه صوتهَ خافض تسري بين أوذناي .
حاملةً معها ،، أنكسارت ،، ووجع ،،ونفاذُ صبراً من واقع أليم ،لرجل يحتضر .
البداية..
أنهُ جمال الرجل صاحب الهندام متمكن فــِ وصفه يتعب الكلام ..
للأنقة هو خير عنوان ..
ثوبً أبيض من القطن الثقيل يلامس جسده الرشيق ..
نظرتهُ ترسل سهام تصيب القلب وتجعله عليق ..
ليس له من الهوى نصيب .. لم يكن لهُ للعشق طريق ..
هو قريب من الكل .. وتجد بنظرات من حوله الحب له والشوق ..
يسكن بــِ بيتً رغم صغره الا أنه حُفـ بالمكارم ،والرحمة ،والخلق ..
النهاية ..
بدء يمشي وحيداً على الرصيف .
يهمسُ لي بقصة الأمس وركام الذكريات التي تناسها ولم ينساها .
وعلى من فطر قلبه واصاب عقله بصعقاتً من الهووس .
انه عالمه الخاص حيث بقايا الأمنيات المهدوره ،،المبتوره .
ذكرها ،، انه على أمتداد الشارع تسكن ،حيث أصيب حبهم بتقطع الى أشلاء من الذكريات .
ودفن ذالك الحب تحت ناصية بيتها .
وبدء يتوقف لدى أكشاك الأمل للحظات من الوقت .
هنا قضينا في معية بعضنا ..
فــَ عطى ظهرهُ لحائط منزلها ،، مشى مدى مراءةً ترده اليها حتى ولو مشى ومشى ومشى .
فكل الطرق تؤدي الى بيتها ، قلبها، حتى لو تناسى وتناسى .
أما أنا ..
نزل في عقلي الااف من الأسئله ، هل من كان بالبدايه قضى نحبهُ بالنهاية .
اخوي الغالي
مويس
واي عالم عذب رحلت بنا له
رحلتنا مع حروفك رحله شجيه جدا انت ربانها
كاتب مميز تتفنن بنثر الاحاسيس
الزكيه
شكرا كبيره +تميز
تستحقه
الله يرعاك
أديبنا مويس
بوح جميل بجمآل الألم بتلك الحروف
صآحب الذوق الرفيع حتى في كتاباته
يسلم قلبك ومنطوقك ، راقت لي وربك
يّ عسى مّا ننحرم من روعة حضورك يّ أنيق ..،
وتم بعيد / لم تكن أنثى فَ حسب ! بقدرِ مَ هي للقلوبِ الواعيةِ لها طوبى , ربما يعتقد الأخرون أنّي استزيدُ مديحًا من لا شيء !
وكما أنه ليس من السهل أن نتحدث بيقين عن أشخاص لا صلة لهم بنا سوى أعين لا تبصر غير الكلام الذي نكتبْ ,
ولكني حقيقةً أرى فيها نقاءً يتزحزح منه الخبُّ جانبًا حتى يتوارى . / رأيك بِ عالمي الخاص مسّ قلبي فَ كان عليه غدقـًا كريما ,
رزقكِ الله سعادة يسعى إليها الطالبون يَ وتم بعيد
اخوي الغالي
مويس
واي عالم عذب رحلت بنا له
رحلتنا مع حروفك رحله شجيه جدا انت ربانها
كاتب مميز تتفنن بنثر الاحاسيس
الزكيه
شكرا كبيره +تميز
تستحقه
الله يرعاك
وازداد امتناني بِ قولِك / كلَ مدائني للعيون مشرعة
كيف لا وأنت من تعطي التميز في كل تواجد لك .
وكن على يقين ختم التميز هو هذا التواصل الأخوي
حفظك الله عزيزي برق
ووالله إنه لشرفٌ عظيم / بقائِك مطلبُ حرفي يَ بندر
ألم تعلم . ان مرورك ينشط الدوره الحرفيه بمتصفحي
وأعجابك ماهو الا فخر لي يارااقي
حفظك الله ورعاك
وجزيل من الشكر
وكيف يطيق الحرفي الكتابه
وهو حرفي لا يجيد البوح
اما م جمال طرحك
نبرات حزينه دونتها عبرات
لتخرج الجمال لناا
لتنقش أجمل الكلمات والحروف
اانت راقي العذوبه
وتجيد تصريف الحروف كما تشاء
حتى بلغنا معك ذروة الذكرى في خواطرك الذوق
لقد اعتليت هامة الخيال بكل فنونه ورقة الذوق
لكي نقرااء ما ينطقه مويس ونتعلم مالا نعلمه من عطش وآمَال الإرتواء
وكيف يطيق الحرفي الكتابه
وهو حرفي لا يجيد البوح
اما م جمال طرحك
نبرات حزينه دونتها عبرات
لتخرج الجمال لناا
لتنقش أجمل الكلمات والحروف
اانت راقي العذوبه
وتجيد تصريف الحروف كما تشاء
حتى بلغنا معك ذروة الذكرى في خواطرك الذوق
لقد اعتليت هامة الخيال بكل فنونه ورقة الذوق
لكي نقرااء ما ينطقه مويس ونتعلم مالا نعلمه من عطش وآمَال الإرتواء
ولو لم أكن على علمٍ بذلك فإنك لا تعلمين أيضًا ما أحدثه تواجدك الراقي لمتصفحي وانا