ولا ندري أكانَ الحُبُّ حُلوًا أمِ الأحلى من الحُبِّ الحبيبُ
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني