:
زمن المصالح }}} ان صح هذة الايام هذا التعبير ..؟
فلم يعد هناك الذمة والضمائر التي تحسب حساب الاخرة ؟
وجوه وأقنعة نراها كل يوم .؟
غلبت المصالح الشخصية على العمل واصبح الحل هو البحث
عن صديق يعرف ذلك كي تسهل تلك الامور خيراَ من تعقيدها ؟
فالروتين يقضي على أمل المصالح مما يجعلها سيدة الموقف ؟
كذلك هي مشاعر الاخرين حين تهان بابسط الطرق واقل التكاليف؟
اصبحنا لانراعي اي مشاعر سوى المصالح ؟ الشخصية
والتي تفشت في المجتمع واصبحت هيا السبيل الوحيد لحل اي معضلة
اجتماعية ؟
مع الاسف
مع الاسف
المستحيلة
شكراَ لجمال ماطرحتي هنا
تقديري وشكري ..
|