تفرمنا نوتات الحنين فنتوضا احتياج
ونبحث في خارجنا عن اللوان نلبسها كي نفرح بها
وتعيش بنا ومعنا . ولكن سرعان ماتضيق تلك الملابس
ولا نعد نرغب في ارتدائها مرة اخرى مهما بلغت قيمتها
تماما كالبالون عندما نضع فيه الهواء بكميات بسطة
حتى يتسع حجمه ويكبر ويكبر ويكبر .؟
وهنا الفرق واضح فاننا قد نجعله يطير في الفضاء ..
او ينفجر ليصبح لاشئ ..
هكذا الحياة تمارس معنا كل انواع الطقوس ..
شكرا لجمال انقائك الفكري ..