كان بالامس
قصه من واقع الحياة المريره التي تجول روحة وجيئة من بين اكفان الزمن...ايها الطفل المحروم لاتيأس من رحمة الله فالدنيا بخير سيعوضك الرحمن بحنان آخر وبوجوه تسكنك وتحرسك حتى وان كنت رجلا فالله ابصر بعباده والارزاق يوزعها كيفما يشاء....
كل الشكرلك على هالخاطرة القصيرة المعبره ماقصرت
كل التحايا
شــــذا