آلحيآة مآهي آلآ قصصة قصيرة !
من ترآب . . على ترآب . . آلى ترآب ..!
.., ثم حسآب ..فثوآب ..أو عقآب
ف عش حيآتك لله ,تكن آسعد خلق الله
لو يعلم المصصلي
مآيغششآه من الرحممة
عند سجوده لمآ رفع رأسه . . . !
سُعدَاءْ’ إن عَرفنآ قَدر النِعَم التَي نستمتع بها ،
سُعدَاء إن طلبنا السَعادة من أنفسنا لا ممّا حولنآ*
سُعدَاءْ إن كَانَت أفكارنآ دائماً مع الله ، فَشكرنآ كُلّ نِعمَة ،*
وَ صَبرنآ عَلى كل بَلِيَّة ، فِكنآ رابحين في الحَالينْ ، ناجحين في الحياتيَن ..
الحَمدُ لله على كُلِ حَالْ*
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:سألتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أيُّ الذنبِ أعظمُ عندَ اللهِ ؟ قال:
( أنْ تجعل للهِ نِدًّا وهو خلقَك ) . قلتُ : إنَّ ذلك لعظيمٌ، قلتُ : ثم أيٌّ ؟ قال : ( وأنْ تقتلَ ولدَك تخافُ أن يَطعمَ معكَ ) . قلتُ : ثم أيٌّ ؟ قال : ( أن تُزاني حليلةَ جارِكَ ) .
*حليلة جارك:زوجة جارك
*الراوي: عبدالله بن مسعود
*المحدث: البخاري
*المصدر: صحيح البخاري
*الصفحة أو الرقم: 4477
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل معروف صدقة وإن من المعروف أن تلقى أخاك بوجه طلق وأن تفرغ من دلوك في إناء أخيك وفي الباب عن أبي ذر قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح
عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن فرعون أوتد لامرأته أربعة أوتاد في يديها ورجليها فكان إذا تفرقوا عنها ظللتها الملائكة فقالت : ( رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) فكشف لها عن بيتها في الجنة .
سبحان الله والحمدلله ولا إله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوه الا بالله
لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
استغفر الله واتوب اليه
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
عن جابر بن عبد الله أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح وهو بمكة يقول : إن الله ورسوله حرم بيع الخمر والميتة والخنزير والأصنام فقيل : يا رسول الله ، أرأيت شحوم الميتة ، فإنه يطلى بها السفن ، ويدهن بها الجلود ، ويستصبح بها الناس ؟ قال : لا ، هو حرام ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك : قاتل الله اليهود ، إن الله حرم عليهم الشحوم ، فأجملوه ، ثم باعوه ، فأكلوا ثمنه خرجه البخاري ومسلم
الحكمة في الادب العربي: قول بليغ, موجز رائع, صائب الفكرة, دقيق التعبير, يتضمن حكماً صحيحاً مسلماً به, أو عظة نافعة وعلماً مفيداً,
أو توجيها سليماً الى جانب من جوانب السلوك, يصدر من أي رأي وتجربة.
عن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قيل لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير، ويَحمَده الناس عليه؟ قال: ((تلك عاجل بُشرى المؤمن))؛ متفق عليه.