أسما المعاني
01-30-2012, 01:46 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقدم لك اخوتي الافاضل .. الجزء التاني من الفيلم المثير للجدل حافز
طرحت النسخه الاولى من الفيلم في اواسط العام الفارط ولاقت هذه النسخه اقبال جماهيري غفير
فقد كان الشعب متعطش وبشده
دارت احداث الفيلم حول شخصيه غامضه تدعى حافز يحاول مد يد العون والمساعده للناس
ويقبل عليه الجمهور بسعاده غامره ويصبح محاطا بالاصدقاء الشبان والبنات الذين انتظروا الحصول على الوظيفه بفارغ الصبر فجاء هذا النجم (حافز) كتعويض لسنوات صبرهم وتبدا رحله التسجيل عبر الموقع الالكتروني الذي لايلبث ساعه دون انقطاع وتعليق بسبب الازدحام كما يقال ومن ثم ينتقل الشعب الى تربص وانتظار الارساليات القصيره
وبعد جهد جهيد يتبقى امام الجمهور عقبه انشاء حساب مصرفي في احدى البنوك ولك ان تتصور الازدحام الشديد فمنهم من تمكن ومنهم من لم يتمكن ومنهم من لم يعلم بهذه الخطوه الا في وقت متاخر وكم كانت مرحله مريره ولكن تمت بسلام للاغلبيه
وفي نهاية الجزء الاول يفاجئنا بطل الفيلم برفضه لمجموعه كبيره البعض دون اسباب مقنعه ويصاب الجمهور بصدمه كبيره ويسعد البعض بالقبول ويستبشر الاهالي وينتهي بلك الجزء الاول
منذ ايام قليله انتجت النسخه التانيه من الفيلم وهو امتداد لبعض احداث الجزء الاول
مجموعه بائسه من شباب وبنات الوطن حاملو شهادات يصابون بصدمه عدم التاهل بعد ما تم تاهليهم بالجزء الاول وبعد عمل التحديثات الاسبوعيه الممله
يلغى تاهيل احد الشباب بسبب سحب المبلغ وايداعه في احد البنوك ويلغى استحقاق اخر بسبب بسبب سحب المبلغ كاملا
للسفر للعلاج فضننا منهم انه ذهب للتنزه ؟ والاخرى بسبب رفض وظيفه لاتتناسب مع ظروف عائلتها ولا مستواها التعليمي ولا ولالا (اما والا فلا)
بذلك تبددت احلام مجموعه كبيره ما يلبثوا ان فرحوا لشهر مضى
كل يوم يتم انتاج نسخه جديده من الفيلم .. تحديثات اسبوعيه وتربص وقلق
وكل مايخشاه الشعب ان تنتهي احداث هذا الفيلم بعدم وجود مستحق للاعانه سوى المنتقلون الى رحمة الله
بعد مشاهدتك لاحداث الفيلم بنسختيه براءيك ..
من هم ابطال هذا الفيلم .. ؟ مخرج الفيلم ؟؟ والمنتج
ماهو انطباعك عن الفيلم وهل تجد ان النسخه الاولى من الفيلم لاقت رواجا اكثر من التانيه ؟
ماهي رؤيتك المستقبليه حول انتاج نسخه ثالثه من الفيلم وكيف هي تطلعاتك لاحداث هذه النسخه
تساؤلات واستفسارت بانظار مناقشه من الجمهور الذي شهد احداث هذا الفيلم
تقبلوا خالص امتناني وشكري . اسومة بعد حيي
نقدم لك اخوتي الافاضل .. الجزء التاني من الفيلم المثير للجدل حافز
طرحت النسخه الاولى من الفيلم في اواسط العام الفارط ولاقت هذه النسخه اقبال جماهيري غفير
فقد كان الشعب متعطش وبشده
دارت احداث الفيلم حول شخصيه غامضه تدعى حافز يحاول مد يد العون والمساعده للناس
ويقبل عليه الجمهور بسعاده غامره ويصبح محاطا بالاصدقاء الشبان والبنات الذين انتظروا الحصول على الوظيفه بفارغ الصبر فجاء هذا النجم (حافز) كتعويض لسنوات صبرهم وتبدا رحله التسجيل عبر الموقع الالكتروني الذي لايلبث ساعه دون انقطاع وتعليق بسبب الازدحام كما يقال ومن ثم ينتقل الشعب الى تربص وانتظار الارساليات القصيره
وبعد جهد جهيد يتبقى امام الجمهور عقبه انشاء حساب مصرفي في احدى البنوك ولك ان تتصور الازدحام الشديد فمنهم من تمكن ومنهم من لم يتمكن ومنهم من لم يعلم بهذه الخطوه الا في وقت متاخر وكم كانت مرحله مريره ولكن تمت بسلام للاغلبيه
وفي نهاية الجزء الاول يفاجئنا بطل الفيلم برفضه لمجموعه كبيره البعض دون اسباب مقنعه ويصاب الجمهور بصدمه كبيره ويسعد البعض بالقبول ويستبشر الاهالي وينتهي بلك الجزء الاول
منذ ايام قليله انتجت النسخه التانيه من الفيلم وهو امتداد لبعض احداث الجزء الاول
مجموعه بائسه من شباب وبنات الوطن حاملو شهادات يصابون بصدمه عدم التاهل بعد ما تم تاهليهم بالجزء الاول وبعد عمل التحديثات الاسبوعيه الممله
يلغى تاهيل احد الشباب بسبب سحب المبلغ وايداعه في احد البنوك ويلغى استحقاق اخر بسبب بسبب سحب المبلغ كاملا
للسفر للعلاج فضننا منهم انه ذهب للتنزه ؟ والاخرى بسبب رفض وظيفه لاتتناسب مع ظروف عائلتها ولا مستواها التعليمي ولا ولالا (اما والا فلا)
بذلك تبددت احلام مجموعه كبيره ما يلبثوا ان فرحوا لشهر مضى
كل يوم يتم انتاج نسخه جديده من الفيلم .. تحديثات اسبوعيه وتربص وقلق
وكل مايخشاه الشعب ان تنتهي احداث هذا الفيلم بعدم وجود مستحق للاعانه سوى المنتقلون الى رحمة الله
بعد مشاهدتك لاحداث الفيلم بنسختيه براءيك ..
من هم ابطال هذا الفيلم .. ؟ مخرج الفيلم ؟؟ والمنتج
ماهو انطباعك عن الفيلم وهل تجد ان النسخه الاولى من الفيلم لاقت رواجا اكثر من التانيه ؟
ماهي رؤيتك المستقبليه حول انتاج نسخه ثالثه من الفيلم وكيف هي تطلعاتك لاحداث هذه النسخه
تساؤلات واستفسارت بانظار مناقشه من الجمهور الذي شهد احداث هذا الفيلم
تقبلوا خالص امتناني وشكري . اسومة بعد حيي