المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خبآر الريآضة العربية والعآلمية لـ يوم الجمعة 3 ماااايو 2013


الغند
05-03-2013, 10:23 AM
خبآر الريآضة العربية والعآلمية لـ يوم الجمعة 3 ماااايو 2013





(جوارديولا) : برشلونة حقبة انتهت

http://s.alriyadh.com/2013/05/02/img/674338779644.jpg

بوينس آيرس – د.ب.أ:2013-05-03 05:00:24
أكد جوسيب جوارديولا إنتهاء الحقبة التي عمل فيها مديرا فنيا لبرشلونة ، وذلك خلال رده على أسئلة نحو 120 طفلا من المدارس العامة ببوينس آيرس في لقاء بهم بمركز لا أوسينا دل أرتي الثقافي في أول نشاط له منذ وصوله إلى الأرجنتين.

وأكد جوارديولا أمام التلاميذ "أعتقد أنها حقبة انتهت.. المرء يصبح راشدا، لقد كانت مرحلة رائعة في حياتي لكنها انتهت"، مؤكدا أنه يشعر بـ"سلام كبير جدا" مع نفسه بعد أن رحل عن منصب المدير الفني للنادي الكتالوني الذي فاز معه بثلاثة ألقاب في الدوري الأسباني فضلا عن لقبين في كل من دوري أبطال أوروبا ومونديال الأندية. وأكد المدرب المقبل لبايرن ميونيخ "إنه لشرف كبير للغاية أنني كنت جزءا من برشلونة، لكن الحياة تستمر ولابد من البحث عن تحديات أخرى". وتجنب جوارديولا الحديث عن فريقه المقبل. وقال "سيكون من غير الصائب الحديث عما يمكنني عمله في بايرن ، الذي يخوض حاليا عدة بطولات. عندما أصل إليه ، يمكننا البدء في الحديث"، دون أن يتحدث كذلك عن الشرط الجزائي الذي يحظر عليه الإشارة إلى الفريق الألماني حتى يتولى منصبه. وأكد جوارديولا أن مفتاح نجاح برشلونة كان "أنه وجد لاعبين جعلوا من هوايتهم مهنتهم ، وهو شيء نادر جدا جدا".

وكشف "عندما تصل إلى القمة، يكون كل شيء احترافيا للغاية ، كل شيء يصبح جديا ، مثل رسم بياني.. مثلكم إذا أحببتم لعب الكرة.. إنهم لم يفقدوا قط شغفهم باللعب.. لقد كانوا الهواة الأكثر احترافا الذين عرفتهم.. المرء يصبح لاعب كرة منذ الصغر لأنه يحب ركل الكرة. حاولنا منذ اليوم الأول إلى الأخير ألا يفقدوا ذلك". وأكد جوارديولا أنها "كان متعة تدريب الأفضل في العالم"، في إشارة إلى ليونيل ميسي، وأوضح للأطفال العاشقين للألعاب الإلكترونية "سيدهشني أن يكون ميسي البلاي ستيشن يلعب أفضل".

وتشجع المدرب من ناحية أخرى للكشف عن مرشحيه للفوز بلقب مونديال البرازيل 2014: "أسبانيا هي المرشحة الأقوى.. فضلا عن المرشحين الدائمين الأرجنتين والبرازيل وألمانيا هذه المنتخبات الأربعة"، وذلك ردا على سؤال ماوريسيو ماكري رئيس حكومة بوينس آيرس.


تشلسي وبنفيكا إلى نهائي الدوري الأوروبي

http://s.alriyadh.com/2013/05/02/img/856024247593.jpg

نيقوسيا - أ. ف. ب:2013-05-03 00:00:14
أصبح تشلسي على بعد خطوة واحدة من إحراز لقبه القاري الثاني على التوالي وذلك بعد أن بلغ نهائي مسابقة الدوري الاوروبي "يوروبا ليغ" للمرة الاولى في تاريخه بفوزه على ضيفه بال السويسري 3-1 الخميس في إياب الدور نصف النهائي.

وسيكون بنفيكا البرتغالي الحاجز الأخير بين الفريق اللندني ومسعاه لتعويض خيبة تنازله عن لقب دوري الأبطال الذي توج به الموسم الماضي للمرة الأولى في تاريخه وحلمه بأن يصبح أول فريق يتوج بدوري الابطال (أو كأس الاندية الاوروبية البطلة سابقا) ثم يتبعه في الموسم التالي بلقب الدوري الاوروبي (أو كأس الاتحاد الاوروبي سابقا)، وذلك بعدما عوض بدوره خسارته ذهابا أمام فنربخشة التركي صفر-1 بالفوز عليه إيابا 3-1 أيضا ما سمح له بالتأهل الى النهائي للمرة الثانية بعد عام 1983 (خسر أمام اندرلخت البلجيكي) حيث سيواجه الفريق اللندني على ملعب "امستردام ارينا" في 15 مايو الحالي.

وستكون المباراة النهائية التي ستجمع بين فريقين تحولا إلى "يوروبا ليغ" من دوري الابطال بعد احتلالهما المركز الثالث في مجموعتيهما وبين فريقين يسعيان الى تكرار ما حققه اتلتيكو مدريد الاسباني عام 2010 حين فاز باللقب بعد انتقاله من المسابقة الأم، المواجهة الثانية بين تشلسي وبنفيكا اللذين اصطدم مسارهما الموسم الماضي في الدور ربع النهائي من دوري الابطال وخرج الفريق اللندني فائزا ذهابا 1-صفر وايابا 2-1 في طريقه للتخلص من برشلونة الاسباني في نصف النهائي والفوز باللقب على حساب بايرن ميونيخ الالماني.

على ملعب "ستامفورد بريدج"، جدد تشلسي الذي اكتفى محليا بالصراع على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، تفوقه على بال بعد أن تغلب على الفريق السويسري الذي يخوض غمار دور الاربعة للمرة الأولى 2-1 ذهابا، وحول تخلفه امامه الى فوز 3-1 بتسجيله ثلاثة أهداف في أقل من 10 دقائق. وحافظ الفريق اللندني الذي خرج من الدور الأول لدوري الأبطال، على سجله القاري المميز على ملعبه حيث لم يذق طعم الهزيمة للمباراة الثالثة عشرة على التوالي (11 انتصارا وتعادلان) منذ خسارته أمام مواطنه مانشستر يونايتد صفر-1 في ذهاب الدور ربع النهائي لدوري الابطال خلال موسم 2010-2011. وأصبح تشلسي على بعد 90 دقيقة (في حال لم يحصل التمديد) من أن يصبح رابع فريق فقط يتوج بالألقاب الأوروبية الثلاثة بعد يوفنتوس الايطالي واياكس امستردام الهولندي وبايرن ميونيخ الألماني.



كاسياس: مستقبلي مع الريال، والنادي الملكي هو حياتي

http://s.alriyadh.com/2013/05/02/img/728818981674.jpg

مدريد - د ب أ:2013-05-02 19:10:12
استبعد حارس المرمى الأسباني الدولي إيكر كاسياس تماما اليوم الخميس احتمالية رحيله عن صفوف ريال مدريد الأسباني في نهاية هذا الموسم رافضا الحديث عن مستقبل البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني للفريق.

وقال كاسياس، الذي نال تكريما جديدا بنيل الميدالية الذهبية من مجلس المدينة بالعاصمة الأسبانية مدريد، "مستقبلي هو ريال مدريد لأنني أرتبط بعقد مع النادي ولأنني التحقت بهذا النادي وأنا في التاسعة من عمري. إنه نادي العمر بالنسبة لي والمكان الذي أود التواجد فيه".

وتاتي تصريحات كاسياس متناقضة تماما مع ما تردد مؤخرا من شائعات حول رحيله المحتمل من الفريق في حالة استمرار مورينيو مدربا للفريق في ظل الهوة الكبيرة بين الطرفين. ولدى سؤاله عن مستقبل مورينيو مع الريال، أجاب كاسياس "عليكم أن تسألوه هو.. أتيت إلى هنا للتتويج بجائزة شخصية وما يهمني بشكل خاص هو أن يشعر مشجعو الريال بالسعادة.. ونظرا لعدم فوزنا في الموسم الحالي بدوري الألقاب، لم يعد أمام الفريق سوى التتويج بلقب كأس ملك أسبانيا".

وعن خروج الريال من المربع الذهبي لدوري أبطال أوروبا، أوضح كاسياس "ما يجب أن نفكر فيه الآن هو أن نحصد أكبر عدد ممكن من النقاط في الدوري الأسباني وأن نكافح بقوة في نهائي كأس ملك أسبانيا". وقال كاسياس "وجهت التحية لجميع زملائي بالفريق (بعد الخروج أمام بوروسيا دورتموند الألماني في المربع الذهبي لدوري الأبطال) على المجهود الهائل الذي بذله جميع اللاعبين مثلما يدرك المشجعون. وأضاف "استحقوا التنهنئة والتحية لأنهم ظلوا حتى اللحظة الأخيرة من المباراة يحافظون على فرصتهم في التأهل لنهائي دوري الأبطال

وعن اختصاصه زميله المدافع سيرجيو راموس بالعناق بعد هذه المباراة، قال كاسياس "لأننا نعرف بعضنا البعض منذ تسع سنوات، وأرى أنه قدم مباراة كبيرة".

متفوقا على فان بيرسي وخوان ماتا
جاريث بيل يفوز بجائزة أفضل لاعب في إنجلترا
http://s.alriyadh.com/2013/05/02/img/758132725720.jpg

اختير جاريث بيل لاعب توتنهام هوتسبير كأفضل لاعب كرة قدم في إنجلترا هذا الموسم وفقا لرابطة نقاد كرة القدم اليوم الخميس.

وتصدر بيل لاعب منتخب ويلز (23 عاما) قائمة الاختيارات بفارق ضئيل عن الهولندي روبن فان بيرسي مهاجم مانشستر يونايتد الذي أحرز اللقب في العام الماضي عندما كان لاعبا ضمن صفوف أرسنال. وجاء خوان ماتا لاعب تشيلسي في المركز الثالث.


أهداف "رونالدو" تُعادل أهداف خماسي برشلونة "الرهيب"
http://dam.alarabiya.net/images/9077a766-6a5c-4cbb-b107-b45a25613feb/600/338/1?x=0&y=0

دبي - محمود زقوت -
عاش عشاق كرة القدم في إسبانيا على إيقاع الصدمة إثر خروج قطبي الكرة الإسبانية (ريال مدريد وبرشلونة) من الدور نصف النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على يد كل من بروسيا دورتموند، وبايرن ميونيخ "الألمانيين" على التوالي.

لكن صدمة "الفريق الملكي" كانت أقل وطأة من تلك التي ضربت غريمه الأزلي برشلونة لأسباب كثيرة، فبالإضافة إلى أن الريال قد ودع البطولة بفوزٍ مشرف على ضيفه بروسيا دورتموند الألماني في إياب نصف نهائي دوري الأبطال بهدفين نظيفين، حافظ مهاجم "الميرنغي"، الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو على صدارة ترتيب هدّافي أمجد الكؤوس الأوروبية.

وواصل هدّاف ريال مدريد تربعه على عرش ترتيب هدّافي "التشامبيونزليغ" برصيد 12 هدفاً، بفارق هدفين عن أقرب منافسيه، مهاجم بروسيا دورتموند الألماني، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، وبفارق أربع أهداف عن مهاجم فريق بايرن ميونيخ، توماس مولر، ليحسم بشكل نظري هذه الجائزة؛ وذلك نظراً لصعوبة القمة الألمانية المنتظرة بين الفريقين في نهائي البطولة الأوروبية الأغلى.

وخفف هذا الإنجاز من معاناة جمهور "الميرنغي" الذي عاش ليلة حزينة مساء الثلاثاء الماضي، حيث بادر أنصار الفريق بإطلاق "هاشتاق" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تحت مسمى "الاحترام لرونالدو"، في إشارة واضحة على مدى الحب الذي يكنه عشاق "اللوس بلانكو" للاعب البرتغالي.

ولم يكتفِ عشاق "الريال" بإطلاق هذه الحملة لدعم رونالدو، بل قارن البعض منهم بين الأهداف التي أحرزها "رونالدو"، والأهداف التي أحرزها خماسي المقدمة بالغريم اللدود برشلونة.

وتساوى أفضل لاعب في العالم عام 2008 في عدد الأهداف مع خماسي برشلونة الناري، الذين لطالما أذاقوا فرق أوروبا الويلات، حيث سجّل اللاعب البرتغالي "12 هدفاً"، وهو نفس عدد الأهداف التي سجّلها لاعبو الهجوم وخط الوسط في برشلونة (ميسي 8 أهداف، وإنييستا، وتشافي، ودافيد فيّا، وبيدرو لكلٍ منهم هدفٍ واحد)


قناة "ألمانية" تهزأ من عملاقي إسبانيا .. بـ"مقطع فيديو"
http://dam.alarabiya.net/images/55162c28-fa4f-4de6-b0c2-35f387c5ce61/600/338/1?x=0&y=0
تحول قطبا الكرة الإسبانية "ريال مدريد وبرشلونة" إلى مادة إعلامية دسمة للتهكم والسخرية في وسائل إعلام عالمية، وذلك على خلفية خروج الفريقين من نصف نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا أمام كل من بروسيا دورتموند، وبايرن ميونيخ "الألمانيين" على التوالي.
وعرضت قناة "سكاي سبورت" الألمانية مقطع فيديو تحت عنوان "وداعاً .. أيها الأصدقاء"، وذلك في محاولة منها للتندر على عملاقي الكرة الإسبانية بعد خروجهما من البطولة الأوروبية الأغلى.
وشبهت القناة الألمانية التابعة لشبكة "سكاي سبورت" ناديي برشلونة وريال مدريد بمصارعي الثيران، حيث أظهر المقطع مصارع ثيران عجوز يمشي منهكاً بعدما غلبه الثور، في إشارة واضحة إلى عجز الأندية الإسبانية التام أمام عمالقة كرة القدم الأوروبية الجدد.
ولم تكتفِ "سكاي" بإظهار المصارع بهذه الطريقة، بل بدا مصارع الثيران أيضاً كالمغلوب على أمره بسبب طعنتين في اسفل ظهره برمحين يحملان شعار بروسيا دورتموند، وبايرن ميونيخ، في إشارة واضحة أيضاً إلى الذُل الذي أذاقه الألمان لقطبي الكرة الإسبانية، حيث فشل فريق "ريال مدريد" في بلوغ نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا للموسم الثالث على التوالي، على الرغم من فوزه على بوروسيا دورتموند الألماني بهدفين نظيفين بعدما كان "دورتموند" قد فاز 4-1 في مباراة الذهاب الأسبوع الماضي.
كما تعرض "الفريق الكتالوني"، الذي أرعب أندية العالم في السنوات القليلة الماضية بالإنجازات التاريخية التي حققها جيله الذهبي الحالي خلال الفترة الماضية، لهزيمة فادحة بثلاثية نظيفة في إياب الدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.


مشجعون يحفرون "قبراً" للاعبيهم .. في أرض الملعب!
كتبوا على شاهده: "إما الصعود .. أو ندفنكم هنا"

http://dam.alarabiya.net/images/e84d25e4-930e-43fa-a6d3-b59fd67dca53/600/338/1?x=0&y=0

وجد مشجعو فريق صربي وسيلة "مرعبة" لتحفيز لاعبيهم على الفوز والتأهل لدوري الدرجة الثانية في البلاد، وهي تتمثل بحفر "قبر" وسط الملعب ووضع رسالة واضحة وموجهة للاعبين تقول: "الدرجة الثانية.. أو هذا".

وفوجئ لاعبو فريق "مكافا ساباك" بقبر محفور داخل أرض الملعب قبل إحدى مباريات الفريق في دوري الدرجة الثالثة في صربيا، وقد وضع عليه صليب كشاهد مع رسالة شديدة اللهجة تطالب اللاعبين بالفوز والتأهل لدوري الدرجة الثانية، وإلا سيكون مصيرهم الدفن في هذا القبر.

وفتحت الشرطة الصربية تحقيقاً في الحادث، وتبين لها أن مجموعة من المشجعين المتعصبين تسللوا خلسة إلى أرض الملعب وحفروا القبر بعمق يزيد على المترين، فيما نفت إدارة النادي الذي تأسس عام 1919 علمها بهوية الأشخاص الذين قاموا بهذا الفعل.

وقال المسؤول في النادي زفن يوفانوفيتش إنه لا يستطيع تصور أن يقوم أحد مشجعي النادي بحفر القبر داخل أرض الملعب، مشيراً إلى أن الفريق يصارع منذ سنوات طويلة للصعود ويكون باستمرار منافساً قوياً لكنه يفشل في نهاية الأمر، دون أن يخطر على بال مشجعيه حفر قبور للاعبين.

ويبدو أن الرعب الذي انتاب لاعبو "مكافا ساباك" حين مشاهدة القبر والرسالة الموجّهة إليهم، دفعهم لتقديم أفضل ما لديهم، وهو ما ساعدهم على الفوز في المباراة أمام "رانا راسكا" ليصعد الفريق للمركز الثاني في جدول الدوري وعلى بعد نقطتين فقط من "سلوغا بيتروفا" المتصدر، وهو مركز يؤهله للصعود لدوري الدرجة الثانية.


مشجع جزائري اقتحم معقل برشلونة .. وخرج بـ"غنيمة"
http://dam.alarabiya.net/images/fc4b07e2-7b31-4384-be36-665263f2c8be/600/338/1?x=0&y=0

أصر أحد المشجعين العرب على اقتحام ملعب "كامب نو" عقب انتهاء مباراة برشلونة الإسباني أمام بايرن ميونيخ الألماني في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، من أجل الاحتفال مع لاعبي البايرن بالفوز والتأهل لنهائي البطولة، لكن رجال الأمن أخرجوه بالقوة، وقبل ذلك نال تعاطف اللاعب الفرنسي فرانك ريبيري.

وبمجرد انتهاء المباراة بفوز الفريق البافاري بثلاثة أهداف نظيفة، اقتحم المشجع الذي تردد أنه جزائري الأصل أرض الملعب وذهب للاحتفال مع اللاعبين، وخاصة ريبيري، إذ ظهر وهو يحتضنه بقوة قبل تدخل رجال الأمن.

ولم تفارق الابتسامة وجه المشجع الجزائري العاشق للفريق الألماني حتى بعد أن أحاط به رجال الأمن وسحبوه بالقوة الى خارج أرض الملعب، في حين أبدى ريبيري تعاطفاً كبيراً معه وحرص على خلع قميصه وإهدائه له.

وأثار الاحتفال العفوي للمشجع الجزائري واقتحامه لأرض الملعب اهتمام وسائل الإعلام الإسبانية التي أبرزت صور دخوله أرض الملعب ومنح ريبيري له قميصه، وذكرت صحيفة "ماركا" أن المشجع لم يفكّر مرتين، وحرص على الاحتفال مع اللاعبين وليس على المدرجات بالفوز العريض وبلوغ النهائي الأوروبي.

يذكر أن ريبيري الذي تعاطف مع المشجع الجزائري، متزوّج من سيدة جزائرية، وقد اعتنق الاسلام بعد ارتباطه بها، وبات أحد اللاعبين المفضلين بالنسبة للجماهير العربية والاسلامية عموماً بفضل دماثة أخلاقه فضلاً عن مستواه الفني المميز.

وتألق لاعب الوسط الدولي الفرنسي بشكل كبير في مباراة الأمس ويعود له الفضل في الهدف الثاني الذي سجله مدافع برشلونة جيرارد بيكيه في مرماه، كما صنع الهدف الثالث للمهاجم توماس مولر بتمريرة عرضية رائعة.


82 % من مشجعي "الريال" واثقون بأن مورينهو .. سيرحل

http://dam.alarabiya.net/images/7424d947-8db6-459a-a171-7cce0c63528b/600/338/1?x=0&y=0

يبدو أن كلمات مورينهو بعد مباراة فريقه مع بروسيا دورتموند الألماني في اياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، التي ألمح فيها إلى رغبته في العودة إلى إنكلترا، واتهم خلالها لاعبين وإعلاميين بأنهم لا يفضلون بقاءه في الفريق "الملكي"، وأنهم يوجهون له الانتقادات بشكل دائم .. بل ذهب إلى أبعد من ذلك حين قال صراحة إنه مدرب مكروه في مدريد، كل هذه الكلمات الملغومة بنية الرحيل، لكنها لم تنفجر حتى اللحظة خبراً أكيداً، دفعت صحيفة "ماركا" الإسبانية - الصحيفة الأوسع انتشارا في إسبانيا - إلى وضع استفتاء يتضمن السؤال التالي: هل تعتقد أن مورينهو سيكمل مع ريال مدريد ام لا؟.
وجاءت النتائج بحسب تصويت46,627 شخصاً شاركوا في الاستفتاء، على هذا النحو:
82 في المئة يرون بأن المدرب البرتغالي لن يكمل مسيرته مع الفريق الملكي الموسم المقبل .. فيما يري 18 في المئة، من المصوتين أنه سيكمل مهمته، ويضمنون بقاءه كمدير فني للنادي الملكي في الموسم المقبل.


تشلسي يكرّر فوزه على بازل ويبلغ نهائي "يوروبا ليغ"
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/2//2013522144496734_20.jpg

أصبح تشلسي الإنكليزي على بعد خطوة واحدة من إحراز لقبه القارّي الثاني على التوالي وذلك بعد أن بلغ نهائي مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على ضيفه بازل السويسري 3-1 الخميس في إياب الدور نصف النهائي.

وسيكون بنفيكا البرتغالي الحاجز الأخير بين الفريق اللندني ومسعاه لتعويض خيبة تنازله عن لقب دوري الأبطال الذي توّج به الموسم الماضي للمرة الأولى في تاريخه وحلمه بأن يصبح أول فريق يتوّج بدوري الأبطال (أو كأس الأندية الأوروبية البطلة سابقاً) ثم يتبعه في الموسم التالي بلقب الدوري الأوروبي (أو كأس الاتحاد الأوروبي سابقاً)، وذلك بعدما عوّض بدوره خسارته ذهاباً أمام فنربهشه التركي صفر-1 بالفوز عليه إياباً 3-1 أيضاً ما سمح له بالتأهل إلى النهائي للمرة الثانية بعد عام 1983 (خسر أمام أندرلخت البلجيكي) حيث سيواجه الفريق اللندني على ملعب "أمستردام أرينا" في 15 أيار/مايو الحالي.

وستكون المباراة النهائية التي ستجمع بين فريقين تحوّلا إلى "يوروبا ليغ" من دوري الأبطال بعد احتلالهما المركز الثالث في مجموعتيهما وبين فريقين يسعيان إلى تكرار ما حقّقه أتلتيكو مدريد الإسباني عام 2010 حين فاز باللقب بعد انتقاله من المسابقة الأم، المواجهة الثانية بين تشلسي وبنفيكا اللذين اصطدم مسارهما الموسم الماضي في الدور ربع النهائي من دوري الأبطال وخرج الفريق اللندني فائزاً ذهاباً 1-صفر وإياباً 2-1 في طريقه للتخلّص من برشلونة الإسباني في نصف النهائي والفوز باللقب على حساب بايرن ميونيخ الألماني.

http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/2//201352213038225734_2.jpg

على ملعب "ستامفورد بريدج"، جدّد تشلسي الذي اكتفى محلّياً بالصراع على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، تفوّقه على بازل بعد أن تغلّب على الفريق السويسري الذي يخوض غمار دور الأربعة للمرة الأولى 2-1 ذهاباً، وحوّل تخلّفه أمامه إلى فوز 3-1 بتسجيله ثلاثة أهداف في أقل من 10 دقائق.

وحافظ الفريق اللندني الذي خرج من الدور الأول لدوري الأبطال، على سجله القاري المميّز على ملعبه حيث لم يذق طعم الهزيمة للمباراة الثالثة عشرة على التوالي (11 انتصاراً وتعادلان) منذ خسارته أمام مواطنه مانشستر يونايتد صفر-1 في ذهاب الدور ربع النهائي لدوري الأبطال خلال موسم 2010-2011.

وأصبح تشلسي على بعد 90 دقيقة (في حال لم يحصل التمديد) من أن يصبح رابع فريق فقط يتوّج بالألقاب الأوروبية الثلاثة بعد يوفنتوس الإيطالي وأياكس أمستردام الهولندي وبايرن ميونيخ الألماني.

http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/2//201352213124163580_2.jpg

ونجح الفريق اللندني الذي أحرز كأس الكؤوس الأوروبية عامي 1971 و1998 إضافةً إلى دوري الأبطال العام الماضي، في تجنّب تكرار ما حصل مع جاره توتنهام لأنّ الأخير خرج من ربع النهائي على يد بازل الذي كان أطاح الموسم الماضي أيضاً بفريق إنكليزي آخر هو العملاق مانشستر يونايتد الذي خرج من الدور الأول بخسارته أمام الفريق السويسري 1-2 في الجولة الأخيرة.

وكان تشلسي الطرف الأفضل في بداية اللقاء واقترب من افتتاح التسجيل منذ الدقيقة 9 لكن الحظ عاند فرانك لامبارد الذي ارتدت تسديدته من القائم بعد تمريرة من الإسباني فرناندو توريس ثم تألّق الحارس يان سومر في صدّ متابعة النيجيري فيكتور موزيس.

وحصل الفريق اللندني على فرصة أخرى لتوريس هذه المرة من تسديدة أرضية نجح سومر في صدّها وتحويلها إلى ركنية لم تثمر (18)، ثم ردّ الفريق السويسري بكرة "طائرة" رائعة لماركو ستريلر مرت قريبةً جدّاً من القائم (26).

وانتقل الخطر بعد ثوان إلى الجهة المقابلة عندما توغّل البلجيكي إدين هازار ثم مرّر الكرة لموزيس الذي عكسها أرضيةً للبرازيلي راميريش فسدّدها الأخير من مسافة قريبة لكن سومر كان في المكان المناسب لإنقاذ فريقه (30) الذي كاد أن يدخل إلى استراحة الشوطين وهو في المقدّمة بفضل المصري محمد صلاح الذي توغّل في المنطقة قبل أن يسدّد لكن تشيك تألّق وصدّ الكرة التي سقطت أمام فالنتين ستوكر فسدّدها الأخير لتصطدم بيد راين برتران إلاّ أن الحكم لم يتنبه للمسة اليد وطالب بمواصلة اللاعب وسط اعتراض الضيوف (40).

http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/2//20135221311350734_2.jpg

لكن الفريق السويسري عوّض هذه الفرصة في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول وهزّ شباك تشيك بفضل صلاح الذي كسر مصيدة التسلّل بعد تمريرة من ستوكر قبل أن يسدّد الكرة بعيداً عن متناول الحارس التشيكي (1+45).

وفي بداية الشوط الثاني تمكّن تشلسي من إدراك التعادل من خلال توريس الذي سقطت الكرة أمامه بعد تسديدة من لامبارد صدّها الحارس سومر فتابعها المهاجم الإسباني في الشباك (50).

ولم يكد بازل يستفيق من صدمة هدف التعادل حتى اهتزت شباكه مجدّداً بعد دقيقتين فقط عبر موزيس الذي سدّد في بادئ الأمر بالمدافع فابيان شار بعد محاولة غير ناجحة من توريس، لكن الكرة عادت وسقطت مجدّداً أمام النيجيري فتابعها هذه المرة بنجاح داخل الشباك السويسرية (52).

ووجّه البرازيلي دافيد لويز، صاحب هدف الفوز في لقاء الذهاب، الضربة القاضية للفريق السويسري في الدقيقة 59 عندما لعب هازار كرةً عرضيةً من الجهة اليسرى وصلت إلى لامبارد الذي حضّرها لزميله المدافع فأطلقها الأخير "طائرةً" بيسراه في الزاوية العليا لمرمى سومر.


بيرلو سيعتزل اللعب دولياً بعد مونديال 2014
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/2//20135221428372580_20.jpg
كشف نجم يوفنتوس والمنتخب الإيطالي أندريا بيرلو أنه سيعتزل اللعب دولياً بعد نهائيات كأس العالم في البرازيل 2014، وذلك على هامش تقديمه سيرته الذاتية "أنا أفكّر، إذاً أنا ألعب".

"في عام 2014 سأنهي مشاركتي مع المنتخب، أعتقد أن المونديال سيكون المحطة الأخيرة، يجب أن نترك مكاناً للشبّان"، هذا ما قاله بيرلو الذي تألّق الصيف الماضي وقاد إيطاليا إلى نهائي كأس أمم أوروبا 2012، قبل أن تخسر أمام إسبانيا (0-4).

وأضاف لاعب ميلان السابق الذي سيبلغ الخامسة والثلاثين من عمره حين سيترك المنتخب: "في النادي، سأواصل اللعب طالما ما زال الشغف موجوداً، وطالما أشعر بأنني مهمّ".

وأشار بيرلو الذي يتوجَّه إلى حسم لقب الدوري الإيطالي للموسم الثاني على التوالي مع يوفنتوس، إلى أنه يضع نصب عينيه الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، مضيفاً: "إنه الحلم، نحن نأمل الفوز منذ العام المقبل".

وكان يوفنتوس خرج من الدور ربع النهائي لنسخة هذا الموسم بخسارته ذهابا وإياباً (0-2) أمام بايرن ميونيخ الألماني.

يُذكر أن بيرلو سيكون من العناصر الأساسية لمنتخب إيطاليا في كأس القارات التي تُقام الشهر المقبل في البرازيل أيضاً.



بنفيكا يثأر من فنربهتشه ويحجز مكانه في أمستردام
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/2//20135221322714734_20.jpg
تأهَّل بنفيكا البرتغالي إلى نهائي الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" بعد فوزه على ضيفه فنربهتشه التركي (3-1) في إياب الدور نصف النهائي على ملعب "دا لوش" في لشبونة، فتأهَّل بمجموع المباراتين (3-2) إذ كان قد خسر ذهاباً (0-1) في إسطنبول.

بذلك حذا بنفيكا حذو منافسه في المباراة النهائية تشلسي الإنكليزي، فأكّد قوّته في معقله حيث لم يذق طعم الهزيمة للمباراة الرابعة عشرة على التوالي في المسابقة، وحرم ضيفه من بلوغ النهائي القارّي الأول في تاريخه ومن تحطيم الرقم القياسي في "يوروبا ليغ" من حيث عدد المباريات المتتالية التي لم يخسر فيها خارج قواعده (7 مباريات وهو يتشارك حالياً الرقم مع أتلتيكو مدريد الإسباني وبورتو البرتغالي وباوك سالونيكا اليوناني).

ويدين بنفيكا بتأهُّله إلى المباراة النهائية للمرّة الثانية بعد عام 1983 إلى الباراغواياني أوسكار كاردوزو الذي سجَّل الهدفين الثاني والثالث.

وجدَّد بنفيكا بطل كأس الأندية الأوروبية البطلة مرتين عامي 1961 و1962 الذي يخوض نصف النهائي للمرّة الثانية في المواسم الثلاثة الأخيرة، تفوّقه على فنربهتشه الذي كان وضع في لقاء الذهاب حداً لمسلسل مباريات الفريق البرتغالي دون هزيمة عند 38 مباراة في جميع المسابقات، إذ سبق له أن تخطّى الفريق التركي (7-1) في مجموع مباراتيهما في الدور الأول من كأس الأندية الأوروبية البطلة موسم 1975-1976.

http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/2//20135221343902734_20.jpg
وضرب الفريق البرتغالي بقوّة منذ البداية إذ افتتح التسجيل في الدقيقة 9 بهدف من الأرجنتيني نيكولاس غايتان مستفيداً من تمريرة البرازيلي رودريغو ليما.

لكن الفريق التركي تمكّن من إدراك التعادل في الدقيقة 23 من ركلة جزاء نفّذها الهولندي ديرك كاوت بعد أن لمس المدافع الأرجنتيني إيزيكييل غاراي الكرة بيده داخل المنطقة.

واستعاد بنفيكا التقدُّم مجدّداً في الدقيقة 35 من خلال كاردوزو الذي وصلته الكرة عند حدود المنطقة إثر ركلة حرة نفّذها الأرجنتيني إينزو بيريز فسيطر عليها وسدَّدها أرضية بعيداً عن متناول الحارس فولكان ديميريل.

وفي الشوط الثاني ضرب كاردوزو مجدَّداً وسجَّل الهدف الثالث الحاسم لفريقه والثاني له في الدقيقة 66 بعد أن سقطت الكرة أمامه إثر تسديدة من ليما.


رونالدينيو يقود انتفاضة مينيرو في ليبرتادوريس

http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/3//20135365049285734_20.jpg
قطع أتليتيكو مينيرو المرشّح للقب خطوة كبرى باتّجاه بلوغ دور الثمانية في كأس ليبرتادوريس لأندية أميركا الجنوبية لكرة القدم بفوزه (2-1) خارج أرضه على ساو باولو في ذهاب دور الستة عشر فجر الجمعة.

ومنح جادسون التقدّم لساو باولو بهدف مبكّر في ملعب مورومبي قبل أن يتعادل رونالدينيو قبل نهاية الشوط الأول وأحرز دييغو تارديلي هدف الفوز في الدقيقة 60.

وكان هذا ثالث لقاء بين الغريمين البرازيليين في المسابقة، ومثّل الانتصار ثأراً لأتليتيكو الذي انتهى سجلّه المثالي في مرحلة المجموعات بهزيمته أمام ساو باولو (2-0) قبل أسبوعين.

وخلال الشوط الأول الحافل بالأحداث طرد لوسيو مدافع ساو باولو بسبب تدخّل عنيف ضدّ برنارد لينال الإنذار الثاني في الدقيقة 35 ويخرج تاركاً فريقه بعشرة لاعبين لبقية المباراة.

وتقدّم ساو باولو في الدقيقة التاسعة حين تجاوز باولو هنريكي غانسو إثنين من مدافعي مينيرو ليمرّر الكرة إلى غادسون الذي سدّدها بقوّة في شباك الحارس فيكتور.

واضطرّ الفريق صاحب الأرض لإجراء تبديل بعدها مباشرة بسبب إصابة إلويزيو في أعلى الفخذ بينما كان يمرّر كرة عرضية إلى غانسو فخرج ليشارك بدلاً منه إدميلسون، لكن البديل أخطأ بعد مشاركته مباشرة ليسدّد الكرة فوق العارضة وهو منفرد بفيكتور.

وتعادل أتليتيكو قبل ثلاث دقائق من نهاية الشوط الأول، حين نفّذ برنارد ركلة ركنية بطريقة جيّدة على القائم البعيد حيث وجد رونالدينيو غير المراقب فأعادها برأسه في شباك الحارس روجيريو سيني.

وسجّل تارديلي هدف الفوز بعد مرور ساعة من اللعب حين وصلته تمريرة من زميله المهاجم جو ليسدّدها قوية في المرمى.




مساااااائكم خير يابعد حيي


العنـــــــــود بنت تركي

رسمتك بسمه
05-03-2013, 10:34 AM
قوواك ربي ي الغاليه

الغند
05-03-2013, 10:34 AM
تحديييييييييييييييث