المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أندية (حائل) الحال (مايل


•· منذر·•
06-05-2008, 05:25 PM
شهدت الرياضة في منطقة حائل على مدار من الزمان تواجد أنديتها في المنافسات الكروية للدوريات السعودية سواء في كرة القدم أو في الألعاب المختلفة والتي سجلت حضوراً تشريفياً يسجل باسم منطقة حائل
من خلال ثلاثة أندية (الطائي ـ الجبلين ـ الغوطة
مثلت في جميع المسابقات السعودية للدرجات الممتازة والأولى والثانية.


ولكن هذا الموسم لم يكن الحظ حليفاً لأبناء حائل حيث أتى التدهور الثلاثي دفعة واحدة وسجلت الأندية نتائج مخيبة لآمال وتطلعات المنطقة، وهبطت جميعها في موسم واحد

الطائي هبط للدرجة لأولى بعد سنوات طويلة في الممتاز، الجبلين هبط للدرجة الثانية بعد أن نجا منها الموسم الماضي
الغوطة هبط لدوري المناطق بعد 3 سنوات قضاها في الدرجة الثانية.



التقرير التالي يرصد لنا أسباب تدهور الرياضة في مدينة حائل وما وصل إليه حال أنديتها:-




الطائي





(صائد الكبار) الذي أنجب للملاعب السعودية أفضل حراس قارة آسيا ممثلة بالأخوين ( محمد وعبدالله الدعيع )، الفريق الذي ظلّ سنوات طويلة في الدرجة الممتازة كخير سفير لمنطقة حائل ضمن أندية الكبار، الفريق الذي يصعب هزيمته على أرضه وبين جمهوره والذي قدم مستويات رائعة حتى لقب بـ (صائد الكبار) هبط إلى مصاف أندية الدرجة الأولى بعد أن ظل يعاني كثيراً خلال الموسمين من سوء النتائج، وتغيير المدربين، ومشاكل الإدارة، وابتعاد أعضاء الشرف.


بدأ الفريق هذا الموسم بإقامة معسكر داخلي في مدينة أبها على عكس بقية الفرق الأخرى التي أقامت معسكرات خارجية وسط نقص في صفوف الفريق من استدعاء أربعة لاعبين لمنتخب الصالات (سلمان متعب ـ فهد الغامدي ـ عادل الصادر ـ ياسر البخيت) ثم تمّ الإعلان عن التعاقد مع المدرب الفرنسي سيموندي والذي سبق له تدريب نادي الفيصلي الذي هبط به للدرجة الأولى ثم الاستغناء عن خدماته واستقدام البرازيلي (فرناندو) الذي لم يضف أي جديد على الفريق بل تعرض لخسائر متتالية حتى أعلن الفريق هبوطه رسمياُ، وتمّ الإعلان عن التعاقد مع الثلاثي الأجنبي فيصــل الإدريسي (فرنسي) الذي غادر منتصف الموسم وسط ظروف غامضة، والصدمة التي أصابت جماهير الطائي هي التعاقد مع البرازيلي (باولو قرجيس) صاحب الـ 40 عاماً والذي أصبح عالة على الفريق في مشاركته الثلاث وسط صيحات الاستهجان من جانب الشارع الرياضي ثم الاستغناء عن خدماته، أيضاً تعاقد مع المدافع المغربي (حسن بوزكار) الذي لم يثبت نفسه في تشكيلة الفريق بعد تعرضه لعدة إصابات، أما المهاجم سيسيه فقد قدم مستويات جيدة على الرغم من تواضع قدراته.


وظهر الفريق طيلة مشوار الموسم بمستويات قد تكون هزيلة مقارنة بالمستويات المعهودة عن الطائي طيلة السنوات الماضية التي قضاها في الدوري الممتاز حيث لم يستطع جمع سوى 13 نقطة من انتصارين فقط وسبعة تعادلات و13 خسارة.




الجبلين





* الفريق الذي كان قبل أسابيع قليلة من نهاية الدوري ينافس على الصعود بعد أن ظلّ ملازماً للمراكز المتأخرة، تراجعت نتائجه ومستوياته وتعرض لخسائر متتالية، هبط للدرجة الثانية على الرغم من انتصاره في اللقاء الأخير ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.


* بدأ الفريق هذا الموسم بإقامة معسكر داخلي في مدينة الجوف لمدة عشرة أيام وسط استدعاء 35 لاعباً لبدء التدريبات، وتمّ الإعلان عن التعاقد مع الطاقم البرازيلي بقيادة المدرب كلوفس أولفيرا الذي قاد الفريق في 5 جولات بالدوري لم يحقق الفريق سوى 4 نقاط وتمّ الاستغناء عن خدمات الطاقم بأكمله، والتعاقد مع جهاز تدريبي بقيادة المدرب التونسي سمير السليمي، ولاقت هذه الخطوة استحسان الجماهير الجبلاوية نظراً لخبرة السليمي ومعرفته التامة بدوري الدرجة الأولى حيث أشرف على فريق هجر وفريق نجران واستطاع مع الأخير الصعود للدوري الممتاز الموسم الماضي،

ومع تسلم السليمي مهام التدريب استعاد الفريق مستواه المعروف وتحقيق النتائج الإيجابية والمميزة بعد سلسلة من الانتصارات المتتالية والتي ظنّ الجميع أن الفريق أصبح قريباً من المنافسة على الصعود، ولكن سرعان ما تراجع المستوى والنتائج السلبية وسط تقارب النقاط بين فرق الدوري والتي تبحث عن الهروب من الهبوط.


ليتأكد رسمياً هبوطه للدرجة الثانية بعد أن جمع 33 نقطة من 10 انتصارات وثلاثة تعادلات و 13 خسارة.






نصراويون فاشلون


* قامت الإدارة ضمن سعيها الحثيث بتدعيم الفريق بلاعبين جدد بالاستعانة بأربعة لاعبين من نادي النصر بنظام الإعارة حتى نهاية الموسم وهم عبدالرحمن العروان وفهد السلامي وطلال شراحيلي وعبدالهادي العتيبي،ولكن لم يثبت جدارته في تمثيل الفريق سوى عبد الرحمن العروان الذي لا يزال يقدم مع الفريق مستويات جيدة،[/color] أما البقية فتم الاستغناء عنهم خلال فترة التسجيل الثانية والاستعانة بالمهاجم محمد السهلي من الإتفاق، وشرف الحارثي من الوحدة الذي تعرض لإصابة منعته من تكملة المشوار مع الفريق.





الغوطة





*هبط فريق الغوطة إلى دوري المناطق بعد ثلاث سنوات متتالية أمضاها في دوري أندية الدرجة الثانية، بعد أن قدم مستويات رائعة ومميزة عطفاً على إمكانات الفريق... ولكن تكالبت الظروف على الفريق هذا الموسم وأصبح صيداً سهلاً لبقية الفرق حيث احتل المرتبة الأخيرة برصيد 11 نقطة من فوزين و5 تعادلات وخسر15 لقاء.








ــ مما يتقدم يمكن القول أن مستوى الرياضة والرياضيين بمنطقة حائل لايزال يثير أكثر من علامة استفهام، فمعظم الأندية تراوح مكانها أو كما يقال: مكانك سر .. فأين تكمن المشكلة؟ ذلك السؤال الذي يدور في أذهان جميع أبناء منطقة حائل والمشكلة لها أبعاد عدة لكل بعد مساهمة بنصيب وافر وقدر كبير في هذه المشكلة




وتحدث المسؤولون بالأندية عن معظم المشاكل التي تواجههم وأسباب السقوط الثلاثي المرير



ضغوط نفسية

تحدث رئيس نادي الجبلين محمد السيف مبدياً اعتذاره لعشاق ومتابعي النادي على الهبوط المرير مؤكداً أن الظروف لم تكن في صالح الفريق من قلة الدعم المادي وسوء الحظ من جانب الإصابات التي لحقت بأغلب نجوم الفريق كشرف الحارثي الذي قدم مستويات رائعة ولكن الإصابة حرمته من تكملة المشوار إضافة للضغط النفسي على اللاعبين جراء الخسائر المتتالية ولكن هذه حال الكرة مؤكداً أن عدة عوامل أسهمت في هبوط الفريق من عامل الحظّ وسوء الإعداد وعدم الاختيار المناسب لمعسكر الفريق بداية الموسم، إضافة إلى الإصابات التي لحقت بأغلب نجوم الفريق وعدم وجود البديل الجاهز، على الرغم من أن الفريق كان يقدم المستويات الرائعة.



مشاكل داخلية


وتحدث رئيس نادي الغوطة خلف الخضير بقوله: الاخفاقات التي صاحبت الفريق من بداية الموسم إلى المباراة الأخيرة أتت من مشاكل داخلية, فالمشاكل الداخلية تسبب الخسارة للفرق الكبيرة، فكيف بفرق سواء في الدرجة الثانية أو الأولى، وأضاف:أنا مقصر في حق النادي و لم أقدم الشيء الكثير للفريق, خاصة وأن التقصير يتحمله الجميع سواء أنا أو أعضاء الشرف حيث اليد الواحدة لا تصفق.. و سوف نعمل بقدر الإمكان على إعادة الفريق إلى مصاف أندية الدرجة الثانية مرة أخرى وتصحيح الأخطاء والاستفادة من سلبيات الموسم المنصرم.




رجال الأعمال مقصرون

أكد سعد الغالب المشرف العـام على فريق الغوطة :إن سوء الطالع الذي رافقنا من بداية الدوري كان هو السبب، بالإضافة إلى تغيير المدربين ناصر التليسي ومحمد درويش اللذين قدما جهداً وعملاص إيجابياً من أجل تحسين نتائج الفريق، ولكن لم يحالفهم الحظّ مع كل الشكر والتقدير لهما على ما قدموه للفريق خلال الفترة الماضية.وأضاف قائلاً: الفريق كان ينقصه الدعم المادي الذي أصبح يشكّل عائقًا للفريق عن تقديم ما يرضي طموحات الإدارة واللاعبين، ونحن نطالب رجال أعمال منطقة حائل ومحبي الكيان الغوطاوي بالوقوف مع الفريق ودعمه سواء معنوياً أو مادياً, حتى يعود الفريق لوضعه السابق.



شح في الملاعب


تحدث سالم العبدان عضو شرف نادي الغوطة بقوله: لم يكن يستحق الهبوط عطفاً على أن الفريق كان يقدم مستويات مميزة ورائعة رغم الإمكانات الضعيفة للفريق من حيث قلة الدعم المادي وعدم جلب لاعبين بارزين، بالإضافة لعدم وجود ملعب رئيسي للفريق للتدرب عليه، حيث كان الفريق يؤدي تدريباته اليومية بنادي الطائي الذي بدوري ونيابة عن إدارة الغوطة أقدم خالص الشكر والتقدير لأشقائنا في نادي الطائي على البادرة الجميلة وغير المستغربة من أبناء منطقة حائل. وأضاف: إن هناك قصورا في الدعم المادي من جانب أعضاء الشرف ورجالات منطقة حائل عن دعم الفريق مادياً، ولهذا أطالب من الجميع دعم الفريق بقدر المستطاع كونه الفريق الثالث الذي يمثل منطقة حائل بجانب الطائي والجبلين.



الهبوط درس

أكد الوطني عبد الحكيم الجباري مدرب فريق الغوطة الذي تسلم زمام الأمور التدريبية في اللقاءات الأخيرة أن الفريق حاول قدر المستطاع البقاء حيث ظهر لدى اللاعبين العزيمة والإصرار على ذلك رغم أن الفريق كان يقدم مستويات رائعة دون تحقيق النتيجة الإيجابية. وأضاف: إن هبوط الغوطة يعتبر خسارة ولكنه درس يجب الاستفادة منه لتصحيح الأوضاع وإعادة ترتيب الأوراق للعودة مجدداً للدرجة الثانية والاستفادة من سلبيات وإيجابيات الموسم المنصرم، والاهتمام بالقاعدة السنية لكي يتم تدعيم الفريق الأول لحلّ مشكلة عدم وجود البديل.



نطالب بالالتفاف


أكد سعود الحربي قائد فريق الجبلين الكروي أن الظروف هي التي تسببت بالهبوط من ناحية الإمكانات المادية الضعيفة والإصابات وعدم الاستقرار والانسجام، ولكن سنسعى إن شاء الله لتصحيح الأخطاء والصعود إن شاء الله مرة أخرى، مطالباً الجميع بالوقوف مع الفريق بالدعم المعنوي أوالمادي.




سقوط متوقع


قال عضو مجلس إدارة نادي الطائي ماجد السديري: المادة هي عصب كل عمل وبدونها يتوقف كل شيء وقد عانت ولازالت تعاني أندية حائل مثلها مثل غيرها من ضعف مواردها المالية لاسيما انقطاع الإعانة السنوية لمدة طويلة، وهذا الضعف كسر ظهر الأندية من نواح عدة خصوصا وسائل النقل وتلف أرضيات الملاعب وعدم قدرة الأندية على الصيانة الدورية وصعوبة توفير الحد الأدنى من الملابس الرياضية وعدم توفر حوافز للاعبين بالإضافة إلى تراكم الديون وابتعاد وعزوف أعضاء الشرف ورجال الأعمال عن الدعم وعدم تجاوبهم في الآونة الأخيرة كما أن قلة الكوادر الإدارية والطاقات البشرية أدى إلى ضعف الموارد المالية وعدم توفر الإمكانات المناسبة إلى ابتعاد وعزوف الجميع عن العمل بالأندية كل هذه الأمور وأكثر أدت إلى السقوط الذي كان متوقعا.




لا كوادر مؤهلة

لخص سليمان المطير عضو شرف نادي الجبلين المشاكل التي أدت إلى تدهورالرياضة في منطقة حائل بقوله: أولى المشاكل وأهمها عدم وجود مقرات حديثة لممارسة الألعاب والأنشطة الرياضية المختلفة، فالممارسة تتم في أماكن ومواعيد مختلفة بسبب الجدولة المختلفة والمتفاوتة لتقاسم المكان من قبل الأندية الرياضية مع بعضها البعض، ثم يأتي في المرتبة الثانية من تلك المشاكل الكوادر الإدارية حيث يدير هذه الأندية أشخاص هم بالأصل متطوعون ومجتهدون بأدوارهم بدون تأهيل علمي أو أكاديمي أو تدريبي وتأهيلهم فقط هو الحماس والرغبة لتقديم شيء والإخلاص للأندية، وثالث تلك المشاكل هي الأموال اللازمة للانفاق على أنشطة الأندية حيث تعتمد الأندية على تبرعات وهبات أعضاء الشرف والإعانات الحكومية والتي هي غير ثابتة وغير منتظمة الوصول وتتأخر لمدة طويلة وغير كافية ثم يأتي هيكلة الأندية إداريا حيث لاتوجد هياكل تنظيمية تحكم تسلسل العمل الاداري وتنظمة وترتب الصلاحيات والمسؤوليات وتحدد مصدر القرار بل مجرد تعاون وحماس فقط .



الحل في الخصخصة


أشار فهد السليمان مدير فريق الطائي إلى أن الأسباب التي أدت إلى سقوط فريق كثيرة بقوله: أسباب السقوط كثيرة حيث هناك الكثير من الأمور والصعوبات والحواجز التي تعيقنا عن تقديم جميع ما نطمح إليه بالصورة التي نريدها ويأتي في مقدمتها النواحي المادية الضعيفة التي نعانيها كذلك بعض القصور في النواحي الإدارية فنجد أن العمل الإداري في الأندية يفتقد إلى الكثير والكثير ويحتاج إلى الانضباطية والتفرغ لأن العمل لايزال تطوعياً ولن يكون بحجم العمل الرسمي، فالأندية مؤسسات حكومية فمن المفترض أن من يعمل بها يعتبر مسؤولا عن عمله ويحاسب إذا أخفق ويكافأ إذا أجاد، أعتقد وبكل أمانه وصدق أن الأندية لابد أن تتغير إما أن تكون حكومية ويلغى العمل التطوعي فيها أو أن يتم تخصيصها لكي تستطيع مسايرة الركب ومغريات ووسائل الجذب الأخرى كذلك المقرات والمنشآت نحن بحاجة ماسة لها، فالاندية لاتستطيع تأدية رسالتها على أتم وجه بلا إمكانات وبلا مقرات ومنشآت عالية الجودة، فهناك أندية تأسست منذ سنين طويلة ولاتزال تعاني الإهمال والفقر المادي بجميع نواحيه.




رحيل اللاعبين


أكد عبدالله الموسى عضو مجلس إدارة نادي الجبلين أن من أهم السباب في تدهور رياضة المنطقة عدم وجود منشآت تعليمية تجبر اللاعبين على البقاء في المنطقة, وقال: عدم توفر المنشآت النموذجية للاندية وضعف الموارد المادية هي أهم المعضلات والصعوبات التي تواجه الأندية بصفة عامة كذلك عدم توفر الجامعات والكليات في حائل من الأسباب المهمة في تدني رياضة حائل بصفة عامة حيث النادي يقوم في صقل موهبة اللاعب منذ الصغر وعندما يحصل على الثانوية العامة يسعى اللاعب لتأمين مستقبله التعليمي وهذا بلاشك حق مشروع له لذلك يضطر للسفر خارج المنطقة لدخول الجامعات والكليات التي لاتتوفر في منطقة حائل مما يجعل إدارة النادي في حرج جراء ابتعاد لاعبيها وهذا له أثر سلبي في رياضة حائل، كذلك عدم توفر الكوادر الإدارية المؤهلة للتفرغ للعمل داخل الأندية فهذا معدوم لذا تلجأ الأندية إلى بعض العاملين غير السعوديين خاصة في عمل السكرتارية أيضا من المشاكل عدم اقتراب أعضاء الشرف مع الأندية ومشاركة النادي في جميع همومه ومشاكله ولكن يبقى الأهم هو الموارد المالية والتي تعتبر عصب كل عمل وبدونها يتوقف كل العمل وقد عانت أندية حائل مثلها مثل غيرها من ضعف الموارد المالية.





أبرز إنجازات أندية حائل


الطائي


أكبر إنجاز له في تاريخه وذلك عام 1417 عندما وصل الفريق الأول لكرة القدم إلى نهائي كأس ولي العهد أمام فريق الاتحاد، وحقق الفريق المركز الثاني ونظراً لتحقيقه هذا المركز شارك في بطولة كأس الكؤوس العربية التاسعة والتي أقيمت في بيروت بلبنان كما شارك فريق الطائي لدرجة الشباب في نهائي بطولة المملكة عام 1413 أمام الأهلي وعام 1428 أمام حطين أما ناشئون الطائي فيشارك في الدوري الممتاز منذ عام 1426 وحقق نتائج جيدة بالإضافة إلى إنجازات عديدة في الألعاب الفردية التي تأتي لعبة الجودو من أميز تلك الألعاب وحقق الطائي ألقاباً عدة في هذه اللعب على مستوى المملكة.



الجبلين


أول مشاركة رسمية عام 1387هـ وأول بطولة على مستوى المملكة كأس اللجنة الاولمبية وسام أحسن ناد رياضي عام 1388هـ و بطولة المملكة لأندية الدرجة الثانية عامي 1390هـ / 1392 هـ وأول صعود للدرجة الأولى عام 1397هـ وبطولة المملكة لأندية الدرجة الأولى والصعود للممتاز عامي 1400هـ/ 1404هـ ووصيف بطل كأس الأمير فيصل بن فهد لأندية الدرجة الأولى 1423هـ، وفي عام 1427 تأهل فريق شباب الجبلين لكرة القدم إلى مصاف الأندية الممتازة كما حقق النادي عدة ألقاب على مستوى الألعاب المختلفة والتي تأتي لعبة ألعاب القوى من أبرز تلك الألعاب في نادي الجبلين.



الغوطة





أبرز إنجاز حققه الغوطة هو صعود الفريق الأول لكرة القدم إلى مصاف أندية الدرجة الثانية عام 1426 وقدم مستويات متميزة بالإضافة لتحقيق النادي العديد من البطولات في مختلف الألعاب ويتميز نادي الغوطة في لعبة الدراجات.






المشاكل والهموم التي تعانيها الرياضة في حائل


تعاني الرياضة في حائل بصفة عامة من عدة مشاكل تعيق تطورها ومن أبرزها:


* عدم توفر المقرات النموذجية للأندية.


* ضعف مستوى بعض الألعاب المختلفة وعدم اهتمام الأندية بها.


* سلبية بعض رجال الأعمال بالمنطقة بدعم الأنشطة الرياضية.


* ضعف الموارد المالية للأندية.


* ضعف مستوى القيادات والكوادر الإدارية العامله بالأندية.


* طغيان كرة القدم بالمنطقة على بقية الألعاب الأخرى.


* سلبية المكتب الرئيسي لرعاية الشباب بالمنطقة مع متطلبات الأندية.


* ضعف مستوى التعاون بين الأندية والأنشطة الرياضية المدرسية.


* ضعف مستوى التوعية الجماهيرية من قبل الإعلام الرياضي بالمنطقة.


* عزوف بعض أعضاء الشرف الداعمين للأندية.


* ذهاب أغلب اللاعبين من أبناء حائل خارج المنطقة للدارسة.

سرقته من الاخباريه

نورالدنيا
06-05-2008, 07:09 PM
منذر يعافيك على السرقة:)

صحيح الحال مايل
يعني البلا ماهو بالسبهان:061:
وانا من أول ولازلت اقول البلا(( اللاعبين))
أهل حايل ((مزاجيين))
واعذروني على هذا التعليق
هذي الصراحة:(

قل قسم
06-06-2008, 04:52 PM
الدعم قليل اكيد اتدهور الانديه
هذا السبب الرئيسي

والا بالله احدانديه حايل يقولون 15000 ريال فواتير علوك هذا يصير عاد ؟؟؟؟؟؟

المايسترووو
06-07-2008, 01:34 PM
منذر

الله يعطيك العافيه ونقل مميز ونا احمل رئسة الطائي والجبلين الهبووط هذا المووسم لعدم قدرتهم على الرئاسه وووخلق المشاكل بين الاعضاء


احتراماتي

طامي اليحيا
06-08-2008, 01:28 AM
حلوه علوك ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

اشكرك منذر
صراحه تهور وتدهور وادارات تعبانه