احمد المهيلب
06-08-2009, 10:48 AM
هذه قــصيـــدة عــتاب وشــكــوى متواضعه أرجوو أن تحوز على رضاكـم
أمــــيــــــــرته وش فــيــــه خـــلـــك وش أشـــقــــاه ...
أبــســألــك ويـــن الفــرح عـــنــده تــرى مــالقــيتـــــه ...
مـــن يــوم عــــــود والــحزن مايـــفــارق مــحـــيــاه ...
يـــصــرخ حســايف عمــري الـــلــي قـــضــيتــــه ...
وقـــعـد يــردد عــفــت الــدروب الــلــي سويا وطيناه ....
وحـــلفت مــالف راســي لأي درب(ن) وطــــتـــــيه ...
وأيــقـــنـــت بأن ربــي حــرم نــفـــــسـي مــــنـــاه ...
مــــن يــوم مــديــت كــفـي وبـــغــرورك ثـــنــيته ...
جــيـــت بــضــمــى مشــتــأق وبــيـرك أبــنــصاه ...
جــيــتــك ومــن كثــر الــوله ووردك اللي نــســيتـه ..
جــيــتــك وأنــأ فــكر هـالـلـقــاء شــلـون بــبــداه ...
ومــن كـــثــر تــفــكــيري لــقـــمـــتي مــأكــلــيتـه ..
جــيــتـك ومــا حــسبــت أن الــكــبـر ذي نــوايـاه ..
خــابــت ظـنـونـي وحــلــمي اللــي بـــنـيــتـــــه ..
مــاعــاد لــي حــصة من حــلاوة ثـــنــايـــاه ....
كـــســرت لي خــاطر وقــلبــي كـــويــتــه ...
وعــود عــلــى شــيـــل الـهجـيـنــي وعــزاه ...
تـــســمــع صدى حــزنه ويــخــفـي نــهـيـتــه ...
وعــــود عــلـــى هــذي مــنــازل نور عـيـني ومـاطــاه ...
وأخــر شــكــاي الحــب يخــرب الله بـيــتــه ...
لا يأبــو ياســر غــلطـــتـكـ لا تـحـــاشــاه ...
مــاهو عـشـانه دربــكـ الــلي مشـــيــتـه ...
فــــســر لهــا المــوضــوع وأكشف خــفايــاه ..
وقــلــه الــرفــيـق يــثــور لا مــن نخــيـته ....
وخــتــامــها يــابــنت خــلــك فــقـــدنـــاه ..
مـــن يــوم عـــود ضــحــكتـه راح لــيــتـه ..
وســـــــــــــلامــــــــتـــــكـــــــــمــ
أمــــيــــــــرته وش فــيــــه خـــلـــك وش أشـــقــــاه ...
أبــســألــك ويـــن الفــرح عـــنــده تــرى مــالقــيتـــــه ...
مـــن يــوم عــــــود والــحزن مايـــفــارق مــحـــيــاه ...
يـــصــرخ حســايف عمــري الـــلــي قـــضــيتــــه ...
وقـــعـد يــردد عــفــت الــدروب الــلــي سويا وطيناه ....
وحـــلفت مــالف راســي لأي درب(ن) وطــــتـــــيه ...
وأيــقـــنـــت بأن ربــي حــرم نــفـــــسـي مــــنـــاه ...
مــــن يــوم مــديــت كــفـي وبـــغــرورك ثـــنــيته ...
جــيـــت بــضــمــى مشــتــأق وبــيـرك أبــنــصاه ...
جــيــتــك ومــن كثــر الــوله ووردك اللي نــســيتـه ..
جــيــتــك وأنــأ فــكر هـالـلـقــاء شــلـون بــبــداه ...
ومــن كـــثــر تــفــكــيري لــقـــمـــتي مــأكــلــيتـه ..
جــيــتـك ومــا حــسبــت أن الــكــبـر ذي نــوايـاه ..
خــابــت ظـنـونـي وحــلــمي اللــي بـــنـيــتـــــه ..
مــاعــاد لــي حــصة من حــلاوة ثـــنــايـــاه ....
كـــســرت لي خــاطر وقــلبــي كـــويــتــه ...
وعــود عــلــى شــيـــل الـهجـيـنــي وعــزاه ...
تـــســمــع صدى حــزنه ويــخــفـي نــهـيـتــه ...
وعــــود عــلـــى هــذي مــنــازل نور عـيـني ومـاطــاه ...
وأخــر شــكــاي الحــب يخــرب الله بـيــتــه ...
لا يأبــو ياســر غــلطـــتـكـ لا تـحـــاشــاه ...
مــاهو عـشـانه دربــكـ الــلي مشـــيــتـه ...
فــــســر لهــا المــوضــوع وأكشف خــفايــاه ..
وقــلــه الــرفــيـق يــثــور لا مــن نخــيـته ....
وخــتــامــها يــابــنت خــلــك فــقـــدنـــاه ..
مـــن يــوم عـــود ضــحــكتـه راح لــيــتـه ..
وســـــــــــــلامــــــــتـــــكـــــــــمــ