موووادع
08-04-2005, 04:55 AM
وقف الأنشطة الرياضية حزناً على رحيل
خادم الحرمين الشريفين الملك فهد -يرحمه الله-
الرياضيون ينعون فقيد الأمة الكبير ويبايعون الملك عبدالله وولي عهده
قررت الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقف الأنشطة الرياضية حزناً على رحيل
خادم الحرمين الشريفين الملك فهد -يرحمه الله- كما قررت إلغاء جميع المعسكرات
التي تنوي المنتخبات والأندية إقامتها في الفترة الحالية كما تم إيقاف البطولات
الخليجية وجميع الأنشطة العربية حتى إشعار آخر من أجل مشاركة أبناء الشعب
السعودي حزنه الكبير على وفاة خادم الحرمين الشريفين كما أن الأندية السعودية
هي الأخرى بادرت فور سماعها نبأ وفاة الفقيد تعليق جميع أنشطتها وقد طغت لغة
الحزن على ردة فعل الشارع الرياضي وكانت الدموع هي أبلغ تعبير في الوقت الذي
شارك عدد كبير من الرياضيين السعوديين في الصلاة على خادم الحرمين الشريفين
الملك فهد -يرحمه الله- وتوافدوا على مسجد الأمير تركي بن عبدالله بالديرة في وقت
مبكر من يوم أمس الثلاثاء ولم يستطع الأغلبية منهم تمالك نفسه حيث أجهشوا بالبكاء
طويلاً وبعضهم عبر بكلمات قليلة جداً بسبب التأثر البالغ بهذا المصاب الجلل الذي لم يعد
رحيله فقط خسارة للوطن إنما خسارة للأمتين العربية والإسلامية نتيجة مواقفه المشرفة
والراسخة مع الجميع وقالوا لم يشمل عطفه دعمه واهتمامه بالوسط الرياضي الذي تطور
في عهده ووجد منه ما جعله يبلغ المحافل الدولية فحسب إنما جميع المجالات ومن كان في
أنحاء المعمورة وشتى بقاع الأرض.
خادم الحرمين الشريفين الملك فهد -يرحمه الله-
الرياضيون ينعون فقيد الأمة الكبير ويبايعون الملك عبدالله وولي عهده
قررت الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقف الأنشطة الرياضية حزناً على رحيل
خادم الحرمين الشريفين الملك فهد -يرحمه الله- كما قررت إلغاء جميع المعسكرات
التي تنوي المنتخبات والأندية إقامتها في الفترة الحالية كما تم إيقاف البطولات
الخليجية وجميع الأنشطة العربية حتى إشعار آخر من أجل مشاركة أبناء الشعب
السعودي حزنه الكبير على وفاة خادم الحرمين الشريفين كما أن الأندية السعودية
هي الأخرى بادرت فور سماعها نبأ وفاة الفقيد تعليق جميع أنشطتها وقد طغت لغة
الحزن على ردة فعل الشارع الرياضي وكانت الدموع هي أبلغ تعبير في الوقت الذي
شارك عدد كبير من الرياضيين السعوديين في الصلاة على خادم الحرمين الشريفين
الملك فهد -يرحمه الله- وتوافدوا على مسجد الأمير تركي بن عبدالله بالديرة في وقت
مبكر من يوم أمس الثلاثاء ولم يستطع الأغلبية منهم تمالك نفسه حيث أجهشوا بالبكاء
طويلاً وبعضهم عبر بكلمات قليلة جداً بسبب التأثر البالغ بهذا المصاب الجلل الذي لم يعد
رحيله فقط خسارة للوطن إنما خسارة للأمتين العربية والإسلامية نتيجة مواقفه المشرفة
والراسخة مع الجميع وقالوا لم يشمل عطفه دعمه واهتمامه بالوسط الرياضي الذي تطور
في عهده ووجد منه ما جعله يبلغ المحافل الدولية فحسب إنما جميع المجالات ومن كان في
أنحاء المعمورة وشتى بقاع الأرض.