حد السيف
08-23-2009, 04:36 AM
http://www.b3b7.com/vb/imgcache/34854.imgcache.jpg (http://www.b3b7.com/up1/)
تصدر عميد لاعبي العالم الحارس الدولي السابق وكابتن الهلال محمد الدعيع تقرير صدر من الاتحاد الدولي لكرة القدم عن أبرز النجوم الذين خاضوا عدداً كبيراً من المباريات الدولية مع منتخبات بلادهم وأشاد التقرير بالحارس السعودي محمد الدعيع .
وأوضح التقرير تحت عنوان حارس يتصدر اللائحة، أنه لا يحتل لاعبين، مثل كافو 147 مباراة مع البرازيل، ولوثار ماتيوس 150 مع ألمانيا، وليليان تورام 142 مع فرنسا حتى المراكز الأولى في ترتيب أكثر اللاعبين خوضاً للمباريات الدولية، ويتربع على هذه اللائحة الحارس السعودي، محمد الدعيع، الذي حقق إنجازاً رائعاً بخوضه 181 مباراة مع منتخب بلاده، خلال مسيرته الدولية، التي دامت 16 سنة، وهو رقم قياسي قد لا يتمكن أحد من تحطيمه. وشارك الحارس، الذي يصل من العمر إلى 37 سنة، في أربع نسخ من كأس العالم FIFA، وكان وراء تتويج السعودية في كأس آسيا 1996.
وجاء في التقرير تخطي المدافع الدولي الإيطالي، فابيو كانافارو، رقم اللاعب الأسطورة، باولو مالديني، في عدد المباريات الدولية مع منتخب الأزوري، إذ خاض كانافارو اللقاء رقم 127 مع إيطاليا، متخطياً باولو مالديني، بعد مباراة ودية أمام سويسرا.
وأشار التقرير إلى أن هناك القليل من الألقاب المرموقة، التي توازي أهمية أن يكون اللاعب الأكثر خوضاً للمباريات الدولية في تاريخ منتخب بلاده، لأن هذا الشرف يثبت أهمية التأثير، الذي تركه لاعب ما على تاريخ منتخب بلاده.
وذكر في التقرير إلى اللاعب المصري، حسام حسن، وقال التقرير"يأتي في المركز الثالث المصري، حسام حسن، الذي خاض 169 مباراة دولية، وهو علق على هذه المسألة قائلاً: "كرة القدم هي حياتي، ولا يمكنني العيش من دونها، كرة القدم بالنسبة لي ليست مهنة أو هواية، إنها عالمي برمته".
ونجح حسام حسن خلال مسيرة 20 سنة في ترك بصمته، ليس في مصر وحسب، بل في أفريقيا بأكملها، لكن قد يخسر حسن موقعه كاللاعب الأكثر مشاركة مع المنتخب المصري في المستقبل القريب، لأن أحمد حسن لا يبتعد عنه سوى مباريات معدودة.
وفي خصوص اللاعب الإماراتي الدولي، عدنان الطلياني، فقد أشاد التقرير باحتلاله المركز الرابع في لائحة الترتيب، بعدد مباريات 164، ووصف إنجازه بالمذهل مع منتخب الإمارات.
واختتم التقرير، إن حمل الرقم القياسي كاللاعب الأكثر خوضاً للمباريات مع المنتخب الوطني لا يعتبر إشارة عن مدى ثبات أداء اللاعب على أعلى المستويات فحسب، بل إنه شارة شرفية على صدر الذين حققوه.
تصدر عميد لاعبي العالم الحارس الدولي السابق وكابتن الهلال محمد الدعيع تقرير صدر من الاتحاد الدولي لكرة القدم عن أبرز النجوم الذين خاضوا عدداً كبيراً من المباريات الدولية مع منتخبات بلادهم وأشاد التقرير بالحارس السعودي محمد الدعيع .
وأوضح التقرير تحت عنوان حارس يتصدر اللائحة، أنه لا يحتل لاعبين، مثل كافو 147 مباراة مع البرازيل، ولوثار ماتيوس 150 مع ألمانيا، وليليان تورام 142 مع فرنسا حتى المراكز الأولى في ترتيب أكثر اللاعبين خوضاً للمباريات الدولية، ويتربع على هذه اللائحة الحارس السعودي، محمد الدعيع، الذي حقق إنجازاً رائعاً بخوضه 181 مباراة مع منتخب بلاده، خلال مسيرته الدولية، التي دامت 16 سنة، وهو رقم قياسي قد لا يتمكن أحد من تحطيمه. وشارك الحارس، الذي يصل من العمر إلى 37 سنة، في أربع نسخ من كأس العالم FIFA، وكان وراء تتويج السعودية في كأس آسيا 1996.
وجاء في التقرير تخطي المدافع الدولي الإيطالي، فابيو كانافارو، رقم اللاعب الأسطورة، باولو مالديني، في عدد المباريات الدولية مع منتخب الأزوري، إذ خاض كانافارو اللقاء رقم 127 مع إيطاليا، متخطياً باولو مالديني، بعد مباراة ودية أمام سويسرا.
وأشار التقرير إلى أن هناك القليل من الألقاب المرموقة، التي توازي أهمية أن يكون اللاعب الأكثر خوضاً للمباريات الدولية في تاريخ منتخب بلاده، لأن هذا الشرف يثبت أهمية التأثير، الذي تركه لاعب ما على تاريخ منتخب بلاده.
وذكر في التقرير إلى اللاعب المصري، حسام حسن، وقال التقرير"يأتي في المركز الثالث المصري، حسام حسن، الذي خاض 169 مباراة دولية، وهو علق على هذه المسألة قائلاً: "كرة القدم هي حياتي، ولا يمكنني العيش من دونها، كرة القدم بالنسبة لي ليست مهنة أو هواية، إنها عالمي برمته".
ونجح حسام حسن خلال مسيرة 20 سنة في ترك بصمته، ليس في مصر وحسب، بل في أفريقيا بأكملها، لكن قد يخسر حسن موقعه كاللاعب الأكثر مشاركة مع المنتخب المصري في المستقبل القريب، لأن أحمد حسن لا يبتعد عنه سوى مباريات معدودة.
وفي خصوص اللاعب الإماراتي الدولي، عدنان الطلياني، فقد أشاد التقرير باحتلاله المركز الرابع في لائحة الترتيب، بعدد مباريات 164، ووصف إنجازه بالمذهل مع منتخب الإمارات.
واختتم التقرير، إن حمل الرقم القياسي كاللاعب الأكثر خوضاً للمباريات مع المنتخب الوطني لا يعتبر إشارة عن مدى ثبات أداء اللاعب على أعلى المستويات فحسب، بل إنه شارة شرفية على صدر الذين حققوه.