JOKAR
03-24-2006, 04:06 AM
تقول جويل مردينيان مقدمة برنامج "بصراحة أحلى" على قناة mbc أن حبها للتجميل دفعها لمعرفة أسراره واقتحام عالمه "المثير والغامض" لذلك قررت الالتحاق بمعهد (جريت بينت) في لندن لدراسة فن التجميل لتعمل في أكبر وأشهر صالونات التجميل في لندن وكذلك مع مشاهير الغرب أمثال النجمة العالمية شاكيرا، ومايكل جاكسون، وفرقة الكاتشب جيرلز، يوني فيس.
http://www.l22l.com/l22l-up-1/9b15444e38.jpg
وعن سبب اختيارها ملكة جمال إيطاليا قبل عدة سنوات رغم أنها لبنانية تقول: "والدتي إيطالية وأنا أحمل أيضا الجنسية الإيطالية وقد تم ترشيحي، حيث كنت أعمل في عرض الأزياء ومن ثم انتخبت ملكة لجمال إيطاليا وهذا هو الموضوع".
كما تذكر جويل في حديثها لصحيفة "الجزيرة" السعودية أنها عملت لفترة معينة في مجال الأزياء، "أعتبرها مرحلة مهمة تعرفت فيها عن قرب على بيوت الأزياء الكبيرة في أوروبا وأهم المصممين وعالم عرض الأزياء المبهر والجميل وأعتبر هذا مسلكا حقيقيا من مسالك الجمال الذي كان لا بد أن أعرج عليه في مشواري مع اللمسات الجمالية التي تكمن داخلي وأشعر أن لدي موهبة حقيقية فيها".
وبشأن تجربتها مع قناة mbc تقول جويل: "كان هذا منذ عدة سنوات وحتى قبل رحلتي مع الأزياء والتجميل حيث كان عمري حينها 18عاما ولم أكن قد أكملت دراستي.. فقد أخبرتني إحدى صديقات والدتي أن تلفزيون mbc بحاجة لمدربة رياضية وقد كنت أمارس الرياضة وأحبها تقدمت على الفور والحمد لله نجحت ولم أجد صعوبة في ذلك كون mbc كانت لا تزال في لندن التي تربيت فيها".
وتعترف مردينيان أن الصدفة وحدها كان لها الفضل في ولادة (بصراحة أحلى) حيث كانت في زيارة إلى دبي ونصحتها إحدى الصديقات بفكرة البرنامج وتقديمها للتلفزيون، وطبعا لم أجد صعوبة في ذلك من حيث الإعداد. وعرضت الفكرة على إدارة الـmbc وقد تمت الموافقة عليها بشكل فوري لأن المحطة كانت قد اشترت حقوق البرنامج منذ سبعة أشهر ولا يزالون في مرحلة البحث عن مذيعة تملك الحضور الإعلامي والخبرة التامة بالماكياج والتجميل والأزياء والتي تتوافق مع البرنامج الأصلي what not to wear.
http://arabi.ahram.org.eg/arabi/ahram/2005/3/12/644.jpg
وأشارت جويل إلى أن الصعوبات التي واجههتا أثناء إعداد البرنامج تتمثل في أنه "دائما للبدايات سلبيات وخاصة تلك الخطوات الجديدة والمستحدثة في عالمنا العربي ويقع على عاتق التسويق لهذه الأفكار العبء الأكبر لتعريف الجمهور بأهمية الطرح الجديد ومدى الاستفادة منه حتى يتقبل البعض الفكرة ولا تكون مغايرة لما اعتادوا عليه فيحدث الإعراض عن البرنامج ولكن الحمد لله كان رد الفعل إيجابيا جدا وها هو الآن لديه - البرنامج - قاعدة جماهيرية كبيرة".
وقالت مردينيان إن البرنامج سيشهد بعض التعديلات، "ليكون قريبا من واقع المشتركات العربيات بالطرح اللين والأسلوب الراقي وطبعا هذا عكس ما تقدمه النسخة الأجنبية حيث تقسو كثيرا على المشاركات وقد يصل الأمر إلى استفزازهن بكلمات جافة وشديدة القسوة".
JOKAR
http://www.l22l.com/l22l-up-1/9b15444e38.jpg
وعن سبب اختيارها ملكة جمال إيطاليا قبل عدة سنوات رغم أنها لبنانية تقول: "والدتي إيطالية وأنا أحمل أيضا الجنسية الإيطالية وقد تم ترشيحي، حيث كنت أعمل في عرض الأزياء ومن ثم انتخبت ملكة لجمال إيطاليا وهذا هو الموضوع".
كما تذكر جويل في حديثها لصحيفة "الجزيرة" السعودية أنها عملت لفترة معينة في مجال الأزياء، "أعتبرها مرحلة مهمة تعرفت فيها عن قرب على بيوت الأزياء الكبيرة في أوروبا وأهم المصممين وعالم عرض الأزياء المبهر والجميل وأعتبر هذا مسلكا حقيقيا من مسالك الجمال الذي كان لا بد أن أعرج عليه في مشواري مع اللمسات الجمالية التي تكمن داخلي وأشعر أن لدي موهبة حقيقية فيها".
وبشأن تجربتها مع قناة mbc تقول جويل: "كان هذا منذ عدة سنوات وحتى قبل رحلتي مع الأزياء والتجميل حيث كان عمري حينها 18عاما ولم أكن قد أكملت دراستي.. فقد أخبرتني إحدى صديقات والدتي أن تلفزيون mbc بحاجة لمدربة رياضية وقد كنت أمارس الرياضة وأحبها تقدمت على الفور والحمد لله نجحت ولم أجد صعوبة في ذلك كون mbc كانت لا تزال في لندن التي تربيت فيها".
وتعترف مردينيان أن الصدفة وحدها كان لها الفضل في ولادة (بصراحة أحلى) حيث كانت في زيارة إلى دبي ونصحتها إحدى الصديقات بفكرة البرنامج وتقديمها للتلفزيون، وطبعا لم أجد صعوبة في ذلك من حيث الإعداد. وعرضت الفكرة على إدارة الـmbc وقد تمت الموافقة عليها بشكل فوري لأن المحطة كانت قد اشترت حقوق البرنامج منذ سبعة أشهر ولا يزالون في مرحلة البحث عن مذيعة تملك الحضور الإعلامي والخبرة التامة بالماكياج والتجميل والأزياء والتي تتوافق مع البرنامج الأصلي what not to wear.
http://arabi.ahram.org.eg/arabi/ahram/2005/3/12/644.jpg
وأشارت جويل إلى أن الصعوبات التي واجههتا أثناء إعداد البرنامج تتمثل في أنه "دائما للبدايات سلبيات وخاصة تلك الخطوات الجديدة والمستحدثة في عالمنا العربي ويقع على عاتق التسويق لهذه الأفكار العبء الأكبر لتعريف الجمهور بأهمية الطرح الجديد ومدى الاستفادة منه حتى يتقبل البعض الفكرة ولا تكون مغايرة لما اعتادوا عليه فيحدث الإعراض عن البرنامج ولكن الحمد لله كان رد الفعل إيجابيا جدا وها هو الآن لديه - البرنامج - قاعدة جماهيرية كبيرة".
وقالت مردينيان إن البرنامج سيشهد بعض التعديلات، "ليكون قريبا من واقع المشتركات العربيات بالطرح اللين والأسلوب الراقي وطبعا هذا عكس ما تقدمه النسخة الأجنبية حيث تقسو كثيرا على المشاركات وقد يصل الأمر إلى استفزازهن بكلمات جافة وشديدة القسوة".
JOKAR