بقايا حلم
04-06-2006, 10:50 PM
في خروج دابة الأرض وأن الدابة تخرج وتكمن ثلاث مرات وما جاء فيها وفي المكان والحهة التي تخرج منها الدابة أخر الزمان وصفتها و أنها تخطم أنف الكافر وتجلو وجه المؤمن حتى إنه يهرب منها إلى المساجد وينادي بعض الناس بعضاً بعلاماتهم هذا يقول يا كافر .
في حديث الرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال ( لها ثلاث خرجات في الدهر ، فتخرج خرجة من أقصى البادية ولا يدخل ذكرها القرية أعنى مكة ، ثم تكمن زمنا طويلا ثم تخرج خرجة أخرى دون تلك فيعلو ذكرها في البادية ويدخل ذكرها القرية يعني مكة ..... قال الرسول الله ( ثم بينما الناس في أعظم المساجد عند الله حرمه وأكرمهم المسجد الحرام لم يرعهم إل وهي ترغو بين الركن والمقام تنفض رأسها عن التراب فارفض الناس عنها شتى ومعا وتثبت عصابة من المؤمنين عرفوا أنهم لم يعجزوا الله فبدأت بهم فجلت وجوههم حتى جعلتها كالكوكب الدري و ولت في الأرض لا يدركها طالب و ل ينجو منها هارب حتى إن الرجل ليتعوذ منها في الصلاة فتأتيه من خلفه فتقول يا فلان الآن تصلي فيقبل عليها فتسمه في وجهه ثم تنطلق ويشترك الناس في الأموال ويصطحبون في الأمصار يعرف المؤمن والكافر حتى إن المؤمن ليقول يا كافر إقضني حقي وحتى إن الكافر يقول يا مؤمن إقضي حقي ..... )
أما عن صفات الدابة فهي كالأتي :
عن أبي الزبير أنه وصف الدابة فقال : رأسها رأس ثور وعيناها عين خنزير و إذنها إذن فيل وقرنها قرن أيل وعنقها عنق نعامة وصدرها صدر أسد ولونها لون نمر وخاصرتها خاصرة هر وذنبها ذنب كبش وقوائمها قوائم بعير بين كل مفصلين إثنا عشر ذراعا يخرج معها عصا موسى وخاتم سليمان فلا يبقى مؤمن إلا نكتت في وجهه ولا يبقى كافر إلا نكتت في وجهه نكتة سوداء بخاتم سليمان فتفشو تلك النكتة حتى يسود لها وجهه حتى إن الناس يتبايعون في الأسواق بكم ذا يا مؤمن وبكم ذا يا كافر حتى إن أهل البيت يجلسون على مائدتهم فيعرفون مؤمنهم من كافرهم ثم تقول الدابة يا فلان أبشر أنت من أهل الجنة و يافلان أنت من أهل النار فذلك قول الله تعالى ( و إذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم الآية )
وفي الخـــــــتــــــــام أقول ( اللهم قنى فتنة المحياء والممات وعذاب القبر وفتنة المسيح الدجال اللهم لا تجعلنا من أصحاب آخر الزمان اللهم أحسن خاتمتنا اللهم أغفر للمسلمين والمسلمات جميعا الأحياء منهم والموات) اللهم آمين ...
ملحوظه / ملطوووش
في حديث الرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال ( لها ثلاث خرجات في الدهر ، فتخرج خرجة من أقصى البادية ولا يدخل ذكرها القرية أعنى مكة ، ثم تكمن زمنا طويلا ثم تخرج خرجة أخرى دون تلك فيعلو ذكرها في البادية ويدخل ذكرها القرية يعني مكة ..... قال الرسول الله ( ثم بينما الناس في أعظم المساجد عند الله حرمه وأكرمهم المسجد الحرام لم يرعهم إل وهي ترغو بين الركن والمقام تنفض رأسها عن التراب فارفض الناس عنها شتى ومعا وتثبت عصابة من المؤمنين عرفوا أنهم لم يعجزوا الله فبدأت بهم فجلت وجوههم حتى جعلتها كالكوكب الدري و ولت في الأرض لا يدركها طالب و ل ينجو منها هارب حتى إن الرجل ليتعوذ منها في الصلاة فتأتيه من خلفه فتقول يا فلان الآن تصلي فيقبل عليها فتسمه في وجهه ثم تنطلق ويشترك الناس في الأموال ويصطحبون في الأمصار يعرف المؤمن والكافر حتى إن المؤمن ليقول يا كافر إقضني حقي وحتى إن الكافر يقول يا مؤمن إقضي حقي ..... )
أما عن صفات الدابة فهي كالأتي :
عن أبي الزبير أنه وصف الدابة فقال : رأسها رأس ثور وعيناها عين خنزير و إذنها إذن فيل وقرنها قرن أيل وعنقها عنق نعامة وصدرها صدر أسد ولونها لون نمر وخاصرتها خاصرة هر وذنبها ذنب كبش وقوائمها قوائم بعير بين كل مفصلين إثنا عشر ذراعا يخرج معها عصا موسى وخاتم سليمان فلا يبقى مؤمن إلا نكتت في وجهه ولا يبقى كافر إلا نكتت في وجهه نكتة سوداء بخاتم سليمان فتفشو تلك النكتة حتى يسود لها وجهه حتى إن الناس يتبايعون في الأسواق بكم ذا يا مؤمن وبكم ذا يا كافر حتى إن أهل البيت يجلسون على مائدتهم فيعرفون مؤمنهم من كافرهم ثم تقول الدابة يا فلان أبشر أنت من أهل الجنة و يافلان أنت من أهل النار فذلك قول الله تعالى ( و إذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم الآية )
وفي الخـــــــتــــــــام أقول ( اللهم قنى فتنة المحياء والممات وعذاب القبر وفتنة المسيح الدجال اللهم لا تجعلنا من أصحاب آخر الزمان اللهم أحسن خاتمتنا اللهم أغفر للمسلمين والمسلمات جميعا الأحياء منهم والموات) اللهم آمين ...
ملحوظه / ملطوووش