![]() |
أغرك مني أن حبكِ قاتلي
وأنك لي دون الانام محببُ |
لا أقعدًّا على الطريق وأشتكي وأقول مظلومًا وأنت ظلمتني!
|
تعجبني الأرواح الراقية
التي تحترم ذاتها وتحترم الغير |
ثم قال : إِني عشقتكِ .. سامحيني .!! فـ لم يعد بيديَّ أَن أَبقى صديقاً "!.. |
"لقد خفتُ أَن ألقى المَنيةَ بغتةً
وفي النفسِ حاجاتٌ إِليكِ كما هِيا وإِني ليُنسيني لقاؤُكِ كُلما لقيتُكِ يومًا أن أبُثكِ ما بِيا" |
تُخَبِّرُني الأَحلامُ أَنّي أَراكُمُ
فَوَيلي كَم مِنَ الأَباطِلِ أَحلُمُ يَقولونَ لي أَخفِ الهَوى لا تَبُح بِهِ وَكَيفَ وَطَرفي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ أَأَظلِمُ قَلبي لَيسَ قَلبي بِظالِمٍ وَلَكِنَّ مَن أَهوى يَجورُ وَيَظلِمُ أَلا عَظَّمَت ما باحَ مِنّي مِنَ الهَوى وَما في ضَميرِ القَلبِ أَدهى وَأَعظَمُ شَكَوتُ إِلَيها حُبَّها فَتَبَسَّمَت وَلَم أَرَ شَمساً قَبلَها تَتَبَسَّمُ فَقُلتُ لَها جودي فَأَبدَت تَجَهُّماً لِتَقتُلَني يا حُسنَها إِذ تَجَهَّمُ |
صباااحكم فل
جنون الشوق ارفق ترفق |
لو مال قلبي عن هواك نزعتهُ
وشريتُ قلبًا في هواك يذوبُ ولكن لي قلبًا تملكهُُ الهوى من قال أني عن هواكَ اتوبُ |
يا دفقة َ الضوءِ..لولاكِ لأغرَقني
ليلٌ بهيمٌ..فلا فجرٌ ..ولا قمرُ يا نبعةَ الخير ِ..لولاكِ لأرّقـَني حزنٌ دفينٌ .. فلا نايٌ ولا وترُ |
بعثَرتَني و أنَا أموتُ لأجمَعَك و تركتني فَمَضَى الفؤاد ليتبَعَك و بقيت أسألُ خنجرًا أغمدتَهُ أتُرَاهُ حينَ قَتلتني قد أوجَعَك؟ |
يا لَيتَ ذا القَلبَ لاقى مَن يُعَلِّلُهُ
أو ساقِيًا فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا أو لَيتَها لَم تُعَلِّقْنا عُلاقَتَها وَلَم يَكُن داخَلَ الحُبُّ الذي كانا هَلّا تَحَرّجتِ مِمّا تَفعَلينَ بِنا يا أطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أردانا |
لا تَحسَبِ الأرضَ عَن إنجَابِها عَقِرتْ مِن كُلِّ صَخرٍ سَيأتِي لِلفِدا جَبَلُ! فَالغصنُ يُنبتُ غصنًا حِينَ نَقطعُهُ والليلُ يُنجبُ صُبحًا حِينَ يَكتمِلُ! |
ما عندهم فرجٌ في قُربِ دارِهِمُ
ولا لنا منهم في البُعدِ أخبارُ إذا ترحّلَ مَن هام الفؤادُ بهِم فما أُبالي، أقام الحيُّ أم ساروا |
لو أنَّني قابلتُ نفسِي مرَّةً
فلسوفَ أجرِي نحوَها وأضمُّها ونُعيد ذكرَى لمْ يعشْها غيرُنا ولسوفُ يمسحُ دمعُ همِّي همَّها ولسوفَ نرسمُ خطَّةً أبديَّةً لحياتِنا الدُّنيا ومَا سيؤمُّها سأبوحُ بالسِّر الَّذي لمْ أُفشِهِ وأخصُّها بمشاعرِي وأعمُّها |
"أخافُ أن تُمطرُ الدُّنيا ، ولَستِ مَعي
فَمنذُ رُحتِ وعِندي عُقدةُ المَطَرِ كان الشِّتاءُ يُغطِّيني بمِعطفهِ فلا أُفكِّرُ في بَردٍ ولا ضجَر وكانَت الرِّيحُ تَعوي خَلفَ نافذَتي فتَهْمُسين تَمسَّك ها هُنا شَعري والآن اجْلِسُ والأمطارُ تَجْلِدُني على ذِراعي، على وَجْهي، على ظَهْرِي" |
الساعة الآن 11:13 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010