منتديات بعد حيي

منتديات بعد حيي (https://www.b3b7.com/vb/index.php)
-   | المقهى الأدبي | (https://www.b3b7.com/vb/forumdisplay.php?f=162)
-   -   ][ وَ يُـحكى أنْ ..؛ ][ (https://www.b3b7.com/vb/showthread.php?t=141656)

اسكادا 12-24-2024 04:56 AM

‏"يحكى أن" ..

كان طفل في القرية يستخدم علاّقة الملابس كمقود ويركض في شوارع الحيّ ، والآن يرى العلاّقة والشارع وينقصه الطفل فقط !

زفرات الصمت 12-26-2024 08:35 AM

يُحكى أن
اغلب الروايات التي نقرؤها
هي واقعاً نعيشه وليست من وحي الخيال
زفرات

اسكادا 12-26-2024 07:27 PM

ويُحكى أن…

هناك حكايات لا تنام، تُداعب الليل بأسرارها، وتُضيء النهار بظلالها.
يُحكى أن هناك من كتب رسالةً للريح، حملها الشوقُ ولم تصل، لكن صداها بقي يتردد في أروقة القلب.
ويُقال إن نجمةً سقطت يومًا لا لتموت، بل لتُخبر الأرض أن النور لا يضيع، حتى لو فارق السماء.

ويُحكى أيضًا أن هناك كلماتٍ لم تُقال، لكنها بُعثرت في الصمت، فسمعها من لا يعرفون القراءة بين السطور.
هي الحكايات التي نكتبها في لحظة انكسار، ونُعيد كتابتها في لحظة انتصار، لتبقى شاهدةً أن الحياة ليست سوى فصلٍ يتلوه آخر

بنت السحاب 12-28-2024 08:03 AM

يحكى بأن عند مفترق الطرق الكل يختار طريقه نحو وجهة مختلفة!

عادي لو قررت الجلوس؟

نايف سلمى 12-28-2024 09:41 PM

"جاءتْ كإنّها مُمكِنة تواضَّعت وهِي المُستّحيل "

بنت السحاب 12-29-2024 06:01 PM

يحكى بأنها ابتسمت وعيونها تدمع وقلب يرتجف وقالت في مكنون نفسها لم أجرح احد لما كل العالم يجرحني
بقصد وبدون قصد!

اسكادا 12-29-2024 07:50 PM

ويحكى أن هناك لحظات في الحياة تكون أكثر قيمة من الكلمات، لحظات تختبئ بين التفاصيل الصغيرة، لا يتوقف الزمن فيها ولكن يترك في قلبك أثراً لا يزول. ويحكى أن الأرواح التي تلتقي في هذه اللحظات، تتشابك كما لو كانت قد عرفت بعضها منذ الأزل. وفي تلك اللحظات، لا يحتاج الإنسان إلى تفسير، فقط يترك نفسه ليشعر، لأن أصدق المشاعر لا تحتاج إلى شرح، بل إلى صمت يملأه الإحساس.

بنت السحاب 01-08-2025 12:57 AM

يحكى ان الإصتدام بالواقع له اثر غالبًا ما يكون محزن
ويحكى ان احلامنا اكبر منه واعمق

اسكادا 01-08-2025 06:45 PM

يحكى ان …!
 
يحكى أن هناك مكانًا بعيدًا، لا يعرفه سوى من سافر إليه بخياله، حيث تتلاقى الأرواح على سواحل النور، وتتناثر الكلمات كأنها نجوم ضائعة في سماء مرصعة بالذكريات.

في هذا المكان، لا تُقاس المسافات بالأميال، ولا الزمان بالأعوام، بل تُقاس كل لحظة بتلك الأنفاس التي نلتقطها من بين قصائد الغياب، حيث كل شيء ممكن، وكل حلم مجاور للواقع.

ويحكى أيضًا أن أول من وصل إلى هذا المكان، اكتشف أن كل ما كان يبحث عنه كان بداخله، وأنه لم يكن يحتاج إلى المسافات، بل كان يحتاج فقط إلى أن يؤمن بأن الجمال يكمن في كل التفاصيل الصغيرة التي يراها القلب قبل أن يراها العين.

نايف سلمى 01-10-2025 10:50 PM

حين أكتبُ لكِ انا
‏لا انتظر الرد يكفيني
‏ان روحكِ تشعرُ بنبضات
‏قلبي وان تصلُ أشواقي إليكِ
‏عبر همساتي وان تعلمين ان
‏مايحملهُ قلبي لكِ اعظمُ مما يقال
‏او يُكتب او يُحكى

اسكادا 01-11-2025 12:00 AM

يحكى أن هناك حكايات لا يُكتب لها أن تُحكى تمامًا، لأنها تبدأ في الصمت وتنتهي في الفراغ، لكن تلك الحكايات تظل تتردد فينا حتى في غياب الكلمات، كما لو أن الأمل كان يركض فينا، مختبئًا في تفاصيل صغيرة لا نلاحظها..

بنت السحاب 01-13-2025 05:44 AM

يحكى بأن تكتب لألف شخص ليقرأه شخص.

اسكادا 01-14-2025 12:17 AM

يحكى أن نجمةً سقطت ذات ليلة، ليست لأنها تعبت من السماء، بل لأنها أرادت أن تلمس الأرض ولو لمرة. قالت لها الرياح:
“ماذا تفعلين؟ ستحترقين!”، فأجابت النجمة:
“أحيانًا، الاحتراق أجمل من أن أظل معلقًة بلا حياة.”

يحكى أن عاشقًا خاف أن يقول “أحبك”، فتلعثم لسانه وظلت الكلمة سجينة شفتيه، لكنه كلما نظر إليها، كانت عيناه تفضحان ما عجز عن النطق به.

يحكى أن الحزن، حين زار أحدهم، لم يكن ثقيلًا كما كان يظن، بل جاء كصديق قديم يربت على كتفه ويهمس: “أنا هنا لأذكرك أنك ما زلت حيًا بما يكفي لتشعر.

اسكادا 01-22-2025 07:53 PM

يحكى أن…
 
يحكى أنَّ هناك قلبًا كان ينبض بحكايةٍ لا تنتهي،
يحكى أنَّ الحبَّ كان سيدًا، وأنَّ العيون كانت مملكته.
يحكى أنَّ نظرةً واحدة قد تكتبُ فصولًا،
وأنَّ غيابًا واحدًا قد يمحو مجلداتٍ من الحكايات.

ويحكى ان هناك عينين تشبهان الوطن،
كلما نظر إليهما أحد، وجد طريقه وإن كان تائهًا:127:

اسكادا 01-23-2025 06:00 PM

ويُحكى أن…
الذكريات التي تسكننا لا تختفي،
بل تصبح وطنًا صغيرًا في صدورنا،
نعود إليه كلما ضاقت بنا المسافات..

نايف سلمى 01-24-2025 04:30 PM

يحكى أن ..... ليالي العيد تبان من عصاريها

اسكادا 01-25-2025 02:12 AM

ويحكى أن هناك أشخاصًا نلتقيهم في طرقات الحياة، مثل الوميض الذي يظهر فجأة في السماء، لا نراه إلا للحظة، ولكننا نحمل أثره معنا طوال العمر. هم الذين لم يكن حضورهم مجرد مصادفة، بل كانوا يمرون في حياتنا ليتركوا علامة غير مرئية، علامة لا تمحى.

ويحكى أن بعض الحكايات لا تُكتب، بل تُحكى بالقلوب فقط. حكايات لا تحتاج إلى كلمات لتكون حقيقية، لأنها تتنفس في الهواء، وتعيش فينا حتى وإن كانت صامتة.

ويحكى أيضًا، أن الزمان مهما مر، فإن بعض الأثر يبقى فينا، مثلما تبقى الأشجار في الأرض، جذورها عميقة في المكان، حتى وإن لم نرها بعيوننا.

اسكادا 01-26-2025 11:54 PM

يحكى ان..
 
يحكى أنَّ القلوب التي تحمل الكثير من المشاعر، أحيانًا، تخشى الإفصاح عن نفسها، لأنها تدرك أنَّ الاعترافات قد تفتح أبوابًا ليست جاهزة للغلق، وقد تعني النهاية بقدر ما تعني البداية.

ولكن لا يهم، فالمهم هو أننا نتنفس تحت سماء واحدة، وكل نبضة قلب تحتفظ بسرٍ قد لا يراه أحد سواك.

زفرات الصمت 01-27-2025 08:12 AM



يُحكى دائماً بـ أن
البحر غدار وليس له أمان
ويُحكى انه صديق العُشاق وكاتم اسرارهم
لسان حال البحر يقول
كيف تصفونني بالغداروليس لي أمان
ومن ثم اكون صديقً وكاتماً لأسرارالعُشاق
زفرات

نايف سلمى 01-28-2025 09:26 PM

يحكى أن لكل بداية نهاية ..... ياخوفي أن تكون هذه النهاية ونحن لم نبداء بعد

زفرات الصمت 01-30-2025 12:59 AM

يُحكى أن
اول خطوات الحُب تبدأ بنظره وتنتهى بطول عشره
وماعدا ذلك تكون خطوة عذاب ونقمه
زفرات

نايف سلمى 02-03-2025 08:58 PM

يحكى أن أكثره‍م حباً أقله‍م لقآء
‏وأقلهم لقآء أشدهم اشتياقاً

اسكادا 02-06-2025 08:18 AM

ويحكى أن الأشياء التي نفتقدها لا تذهب أبداً، بل تبقى في مكان ما، تنتظرنا لكي نعود إليها.

بنت السحاب 02-07-2025 09:48 PM

ويحكى ان بالشتاء البارد
يتدفى البعض على الغيرة

وتم بعيد 02-10-2025 10:06 AM

وَ يُـحكى أنْ ..؛
إنَّ الرُّوح لمَنْ يُداريها ترتمِي ..!
:127:‎

اسكادا 02-10-2025 03:02 PM

ويُحكى أن هناك حكايات تُروى بين الزمان والمكان، حكايات لا تخضع للمنطق، ولا للزمن، بل تظل حية في القلوب.

ويُحكى أن هناك أرواحًا التقت دون موعد، وحبًا تولّد دون تحضير، وأعينًا تعرّفت على بعضها في لحظة غريبة، كأنها كانت تنتظر هذه اللحظة منذ الأزل…

زفرات الصمت 04-15-2025 03:01 AM

‏كل الحكايه ..
سلاماً على من أجبرتنا الحياة أن نمضي بدونهم
‏وهم في القلبِ أجمل حكاية..

إحساس رسام 04-15-2025 04:42 PM

ويحكى أن
تحاصرني ذكرياتك من كل جانب

زفرات الصمت 04-23-2025 05:29 AM


يُحكى أن
‏أثر الخذلان لا تُرممه الأيـام.

نايف سلمى 04-23-2025 12:34 PM

يحكى أن نهاية أغلب العشاق مؤلمه

اسكادا 04-23-2025 09:42 PM

ويحكى أن…
هناك قلبًا عاش بين الفصول، لا يعرف كيف ينسى، ولا كيف يرحل.
كان يتنقل بين الأزمنة كأنما يحمل عبء الحكايات التي لا تُحكى، ويترك خلفه أثرًا من الحنين لا يزول.

ويُقال إنه في أحد الأيام، سكنه الهدوء، ووجد نفسه بين أحضان الذكريات التي تحاكيه بصمتٍ، ثم ابتسم، لأنه أدرك أن في كل وجع كان هناك سلامٌ خاص به، في كل غياب كان هناك موعدٌ آخر.

وحين سُئل عن سرّه، قال: “الزمن لا يداوي الجروح، لكنه يعلمك كيف تعيش معها”

إحساس رسام 04-24-2025 12:26 AM

يحكى أن
أصل الحكاية مزح وتحولت لعشق

اسكادا 04-25-2025 05:51 PM

ويحكى أنَّ…
الليلَ يأبى أن يمرَّ دون أن يطبعَ على وجه السماء سِرَّ ابتسامتكِ،
ويحكى أنَّ…
القمرَ كان يخشى أن يضيءَ وحده، فاستعارَ ضياءكِ ليخفي وحشته.
ويحكى أنَّ…
النجومَ تسابقت لتنسجَ من صمتكِ شرائعَ للحنين،
فإذا مررتِ، توقفت فيها الكلماتُ عن الكلام، خجلاً من أن تُسبر أغواركِ.

ويحكى أنَّ قلبي رغم بُعد المسافات، لم ينسَ أن ينبضَ باسمكِ،
فما زال يهمسُ بين الضلوع:
“هي هنا… مهما طال السُّهاد.”

زفرات الصمت 04-26-2025 09:33 PM

يُحكى أن
‏الثقة عز والعز مقام والكبريا۽ شموخ
‏ٲما الكرامه فهي نقطة تنتهي عندها الحكايه...!!

نايف سلمى 04-26-2025 10:01 PM

يُحكى أنَ…!
‏قصة جميلة على وشك أن تُكتب.
‏وأحلام تائهة إقترب تحقِيقُه

وتم بعيد 05-01-2025 05:34 AM

وَ يُـحكى أنْ ..؛
الصبر أن تبدو مُلتئم .. بينما أنت مصاب ..!
:127:

نايف سلمى 05-02-2025 06:01 AM

يُحكى‏ان
ليلاً تإه في مدينةٍ مكتظة شوارعها بالوله..
‏كل سكانها نبض وبعض انفاس حارقة
‏وجسدان مشتعلان على ناصية انتظار ..!

بنت السحاب 06-02-2025 01:13 AM

يحكى بأن لصمت لسان يخبركـ بإعادة النظر في تصرفاتك

نايف سلمى 06-03-2025 07:06 AM

يحكى أن
عند كل باب موصد
‏أمنية ترتجف من البرد
‏تحاول أن تصير نورًا
‏لكنها لا تملك سوى رماد الذكرى

‏تتمنى الطيران
‏لا لتصل… بل فقط لتنجو

إحساس رسام 06-03-2025 12:38 PM

يحكى أنَّ
الانتظار سيف مصلت على رقاب العاشقين


الساعة الآن 04:25 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010

mamnoa 5.0 by Abdulrahman Al-Rowaily