|
:
لا حنين .. لمن " لايحن " |
خبروه ..
لستُ بخير ..؛ أشعر بأنِ قلبي يختنق ..! :127: |
تختلط امور الاشتياق ..
وتبقى الانهيارات الداخلية قيد التنفيذ ،،؟! |
خبروا المتكبر بالخروج |
خبروووه ..!
بأننا نعلم مشقة الكتابة " حين يغزونا الشوق " ومشقة ذلك الصمت " حين نتلهف بالحديث معهم " |
خبروهم اين انتم |
خبروه ..
تبي الصراحه غيابك ما تحملته ليه أكذب عليك وَ أقول لك عادي انت بحياتي مجرد حلم ما نلته وَ المشكله إن طموحي حيل متمادي :127: |
خبروه:
(اني غديت من الظما اركض ويطردني السراب!) |
خبروه …!
أن الاهتمام سيد البقاء .،،! |
خبروهم يكفي غياب |
جرحك علمني التسامح وبعدك نساني اللي رايح ونبضك علمني التراجع وحبك وراني المدامع ساميــــ |
ابتعد عن كل التفاصيل لاسكن فى برج الوفاء
بانتظارك ،،، حتي المغيب |
اهلا اهلا بمن كانت كل دنياي
ومن ملات الدنيا بفرحة هناي وان مسستها حتي بحلمي كانت سماي فهي دوما وطني وراحتي ومناي ساميـــــــ |
..!!!
حين أبعث رسالة إليك .. فذلك يعني أني " أفتقدك " وحين لا " افعل " هذا يعني أنني " أنتظر" أن تفتقدني " أنت " |
خبروا ناعس العين |
وجمالك اللي مشغل التفكير فيه يبحر به بجو المعازف والغنا يردد وراحه يدك في راحتيه لبيه ياجعلك تلبين بمنى |
خبروه .، بأن تلك المسافات تمنع
" اللمس " فقط ،،؟ لا الحب ،،! |
ما زلت اعشقها .. روحا ... وجسدا
" خبروها " ... .. . |
تبا لحبك الذي هزمني بكل المواقف فهل لي من اكسير يشفيني منك لم اجد الا انت اتعاطية دوما ساميـــ |
الادمان نهايته أليمه ولكن ادمانك أنت راائع ومختلف |
..!
رغم غيابك .. أشتاق .. وفي حضورك اشتاق .. وفي غيابك وحضورك اتأمل تفاصيلك .، أي منطق هذا .،! يجعلني لا أحتار ولا اختار .،! |
وكم من قول يحمل ألف معنى وكم من معنى يفتك بالعقول لماذا الصدق أصبح لا يسعنا و صرنا لانعي ماذا نقول وكم أخفقنا من قول و ضعنا و ضاق الحرف من زخم الذهول وضاقت روحنا حتى صدعنا لماذا الصدق أصبح في أفول اذا لم تصدق نفسك ..فمن تتوقع أن يصدقك ؟؟؟ ساميــــــ |
.،!
كل تنهيده هيا عبارة عن زفير " قطار " وصل محطته " الاخيرة " فلم يجد احدا " بإنتظاره " |
أنا الذي عن حب غيرك مصافيك محبتن مهيب والله مزوحي |
.،؟
لاتهتم لشخص لايسأل عنك ..،! |
خبروه ..
حبيبي .. لو أيادي الصمت خذتني لو ملتني ليل أنا عمري انتظاري لك لا تحرمني حياتي لك :127: |
كنت أنتظر منك بأحلامي تزوريني
واليوم حتى منام الليل لي منووووه |
خبروه ..
مميزه بَ كل تفاصيلي حتى اسمي لا يليق بغيري ..! :127: |
خبروه ....
الجزاء من جنس العمل |
خبروه أني على وصله حيت
وأنّا إذا تفارقنا ترى موتي دنى |
خبروه ..!!
وش حيلة المشتاق لاحن و اشتاق و ماله على درب المواصيل حيله … |
خبروها
إني على العهد باقي |
خبروها في الغلا مالها عندي شريك
سيدة كل الغنادير في سد شنبي . استريحي وسط قلبي محد يقدر يجيك واستحلي كل شيً بصدري واطلبي |
خبروها، أنني ما زلت هناك، حيث لا شيء يشبهها، ولا أحد يحمل رائحتها. أخبروها أنني في كل زاوية أبحث عن بقاياها، وفي كل لحظة أذكر صوتها، وكلما مرت لحظات الفقد، زادت المسافات بيننا.
خبروها أن قلبي ما زال يردد اسمها في كل نبضة، وأن الأيام التي مضت دونها ما هي إلا أصداء لذكريات لا تنقضِ. أخبروها أن الحب الذي عشته معها لا يزال يشعل في أعماقي نارًا لا تنطفئ، وأنني سأظل أنتظر، كما ينتظر البحر عودة الموج. خبروها، أن غيابها ليس فراقًا، بل هو غمرٌ من الأشواق، وأنني في كل لحظة أعيش كما لو أنها قادمة من بعيد، تحمل معها كل الأمل الذي فقدته في غيابها:127: |
الحزن هذا ثقيل شلون ما أحتاجك
والليل هذا طويل ، شلون ما تطري .! |
خبروه إني على وصله حييت
وإنا إذا تفارقنا ترى موتي دنى |
خبروها إني على طاريها اجيت.... آه يا قلبي كم لاقى من عنا
|
إنتهت كل المُحاولات ، و توقفتُ عن المُحاربة أيقنت الآن أنني دخلتُ ديارٍاً ليست دياري وحاربت من أجل أشياء ليست لي
|
خبروها…
أن في صمت الليالي ينبض قلبي على وقع خطواتها، وأن كل نبضةٍ تحكي عنها حكايةً لا تنتهي، نقشها الألم وشهدها الشوق. اخبرها يا ملهمي… أنني أعيش بين همسات اسمها، أترقب اللقاء كما يترقب العطشان قطرة المطر في صحرائه، فلا أرى في الدنيا جمالًا يعادل نور عينيها. قل لها إن للحروف التي تكتبها عليّ وزنًا يفوق وزن الجبال، وأن عطر ذكرياتها يحوّل أوقاتي السوداء إلى أزهارٍ تتفتح رغم قسوة البُعد. واختم يا ملهمي… بأني هنا، أحتفظ لكل كلمةٍ منها بمكانٍ في صدري، حتى إذا عادت، وجدت فيّ رجلًا صنع من انتظاره قصيدةً لا تذبل.. |
خبروها
إني ماغيرت ولا بدلت أنا على عهدي وذيك المواثيق |
| الساعة الآن 08:45 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010