![]() |
يحكى أن ...... للزمن دوره مؤكده [[color="red"][/color]color="red"][/color]
|
يحكى أن
الحب الحقيقي هو الوفاء لمن تحب |
يحكى أن
الليل ..حكاية صمت "نقرأ فيها أنفسنا بهدوء " |
ويُحكى أن…
امرأةً لم تكن من عابري الكلام، ولا ممن يُقاسون بالبصر والملمس. ويُحكى أنها إذا صمتت، تحدث عنها الليل، وإذا مشت، تبعتها الأصوات كأنها نشيد قديم نسيه الوقت. يُحكى أنها لم تفتح بابًا إلا وأضاء، ولم تمرّ بقلبٍ إلا وعلّق عليها لوحة ندم بعد غيابها. يُحكى أنها لم تكن تبحث عن القصص، بل كانت القصة التي يبحث عنها الجميع. ويُقال إن من عرفها، ما عاد يرى النساء كما هنّ، ولا عاد يكتب إلا على أطراف الذكرى، مرتبكًا… خاشعًا… وكأنها لازالت تمر |
ويحكى بأن الأقدار من تحكي القصص.. وتختار أبطالها..
|
يحكى أن
أرواحنا تعارفت فأتلفت |
ويُحكى…
أنك حين تكتب، فأنت لا تكتب عنهم، بل تكتب من نفسك إليهم، كما لو أن الحروف تهمس بأسرارك وأنت تبتسم. |
يُحكى أن
الفتاة التي تعيش قصة حُب فيها خُذلان وحسرة تضع نهاية سريعة لبداية القصة القادمة مع الحُب ورفقاً بالقوارير زفرات |
ويحكى أن الزمن وقف يومًا عند نافذة الحكايات،
يراقب أرواحًا مرت، تركت خلفها أثراً لا يُمحى، أنينٌ يتسلل من بين صفحات النسيان، وشوقٌ يعلو فوق صمت العابرين، ويحكى أن قصة لم تُروَ بعد، تنتظر أن تُكتب بأحرف من دموع وابتسامات، كي لا ينسى القلب موعده مع الوفاء |
يُحكى أن
الكتابة في احيان كثيره تكون افضل من الكلام بل ابلغ من اللسان الكتابه تُريح النفس وتخفف عن القلب همومً كبيره وأوجاع مؤلمة وكثيره زفرات |
ويُحكى أن الغياب كان حتميًا…
ولكن الحب ظلّ قائمًا كدعاءٍ لا يُقال، وكـظلّ لا يغيب حتى في عتمة الليل |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
ليل ما فيه اللي تحبه .. نامه بدري ..! :127: |
يحكي:
أن هناك وريدا متصلا بالقلب ، لا يحلو له النبض إلا لأحدهم .. فقط لأحدهم .. |
ويُحكى أن فتاةً كانت تضحك كثيرًا،
وتقول: “أنا بخير” لكن وسادتها كانت تعرف الحقيقة أكثر من كل من حولها |
يُحكَى أَن.. أَكثَرُهُم حُباً.. أَقَلهُم لِقَاء ،
وَيُحكَى أن .. أَقَلهُم لِقَاء.. أَشدُهُم اِشتِيَاقاً هـل لـي .!! أن أطرق باب النبض لأهديك ذاك الـشـوق المدلل بــيــن أضلعي |
ويُحكى أن…
ويُحكى أن أنثى، كانت إذا ابتسمت… أزهرت مدينة، وإذا حزنت… نام الضوء في عينيها، وأظلمت الأرواح حولها. ويُحكى أن رجلًا، لم يكن فارسًا ولا شاعرًا، بل مجرد قلبٍ ضائعٍ بين تفاصيلها، كان يكتبها لا ليقرأها الناس، بل كي لا ينسى كيف كان يتنفس بها. ويُقال إنه ظلّ يكتب حتى احترق قلمه، وأن الحبر الذي كان يسكبه على الورق، كان شيئًا من دمه، وشيئًا من وجعه، وشيئًا كثيرًا منها. وحين رحلت، لم يغضب، لم ينهَر، لم يكتب شيئًا… بل جلس ذات مساء، يرتّب فوضى قلبه، ويقول للظلّ الممدود أمامه: "كانت … وستبقى“ |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
على المرء أن يُغادر الأشياء إذا لمح غروبها ..؛ قبل أن تغادره ..! |
يحكى أن
احدهم كان مميزًا كان بكل شيء حتى عندما يتحدث عن نفسه.. كانت.. لحظات إستثنائية تدهش قلبي..! يعيد ترتيب كل شيء.. تغيب تفاصيل وتفاصيل تصبح أكثر توهّجًا..! كل هذا لأنه تحدث فقط:127: |
يُحكى ان
ليلاً تإه في مدينةٍ مكتظة شوارعها بالوله.. كل سكانها نبض وبعض انفاس حارقة وجسدان مشتعلان على ناصية انتظار ..! |
ويُحكى أن…
ويُحكى أن رجلاً كان يعيش بلا ضوء، حتى مرّت امرأة من أمامه… فأشعلت العمر في قلبه، وخلّدت اسمها في نبضه دون استئذان. ويُحكى أن حُبًّا وُلد في لحظة صدق، لم يعرف الخوف، لم يعرف التراجع، كبر رغم كل شيء، ووقف في وجه الدنيا، لأنه كان أكبر من أن يُهزم. ويُحكى أن رجلًا تعلّم أن القوة ليست في الصراخ، بل في أن يُحب امرأة واحدة حبًا يجعلها تنسى أن العالم موجود، ويجعلها تؤمن أن الرجولة ليست كلمات، بل أمانٌ يُشعركِ أنكِ الوطن الوحيد الذي لا يُخذل. ويُحكى… أن هذه الحكاية لم تُكتب لتنتهي، لأنها ليست قصة تُروى، بل قدرٌ يُعاش، وحبٌّ يُسقى بالصدق، ويُحمل على الأكتاف قبل أن يُكتب على الورق. |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
انعدام الرغبة أمام شيء أدمنته ، انتصار ..! :127: |
يحكى بأن الحب جنون..
وأن النبضة الأولى لا تنسَ واللهفة الأولى تعاش عند كل لقاء وأن الأرواح إذا عشقت صدقت.. الأولى والأخير في آنٍ واحد. |
يُحكَى أَن.. أَكثَرُهُم حُباً.. أَقَلهُم لِقَاء ،
وَيُحكَى أن .. أَقَلهُم لِقَاء.. أَشدُهُم اِشتِيَاقاً هـل لـي .!! أن أطرق باب النبض لأهديك ذاك الـشـوق المدلل بــيــن أضلعي |
ويحكى
أن الغضب الذي يعتريهـ لدقائق، كان أجمل شيء فيه! لأنه يرعبني يعيدني لرشدي ولإتزاني، على قدر ندرته جميل،،، لأنني نادرا ما اراه بتلك الحالة والأجمل... القسوة التي يبديها اثناءه حتى باللحظات المرعبة، كنت اتأملك كم أنت جميلٌ بتصرفاتك التي لا تشبه أحد. |
مُنذُ أن جَمعتَنا
الأيام معًا أدركتُ تمامًا كيفَ يستطيع أنسّان بِأن يكون دواءً للرُوح |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
أول أيام السكوت آخر أيام المحبّة ..! :127: |
ويحكى..،
أن قلبي يتنحى جانبًا ليتأمله بينما يجلس هو مكانه.. والغريب أنهما كانا ينبضان معًا وسط صدري.. أعانق داخلي بقوة.. لأن كل ما اتمناه هنا.. أخاف أن يضيع إن غفى جفن الليل.. أخشى أن تسرقه يد الفجر.. أخشى أن يعود قلبي لمكانه دون أن ينبض.. كنت أخشى وحصل كل ما أخشاه.. |
يحكى..؛
أن مرحلةً ما في الحب إن لم تصل إليها لم تعرف الحب يومًا، وإن وصلت إليها لا شفاء منها سوى الموت. |
الساعة الآن 04:23 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010