منتديات بعد حيي

منتديات بعد حيي (https://www.b3b7.com/vb/index.php)
-   | المقهى الأدبي | (https://www.b3b7.com/vb/forumdisplay.php?f=162)
-   -   \ لقيت في قلبي وطن \ ولقيت بك منفى \ فنجآن قهوهـ وسحر كلمه " (https://www.b3b7.com/vb/showthread.php?t=111864)

اسكادا 12-25-2024 08:04 AM


“لقيت في قلبي وطن، ولقيت بك منفى”

هو اعترافٌ بوجود هذه التضادات في الداخل، حيث يصبح الحب مأوى وفي الوقت ذاته سجنًا، وحينما يظن الشخص أنه وجد مكانه، يجد نفسه في رحلةٍ لا نهاية لها للبحث عن ذاته في ظل هذه التناقضات.!

زفرات الصمت 12-26-2024 08:52 AM

‏الإحتواء الحنون لا وصف له
‏سوى إنه شعور لا يُحكى ‏بل يُعاش


كنت .. أحلم 12-26-2024 09:11 AM

فهمت الحب منكِ يا قرين البنفسج
أنتِ الحب و أحب الناس عندي
فيكِ أحلامي و ريحاني و ارتياحي
وروحي لكِ دأْبي كما روحك دأبي
فلا عجبٌ إن طالَ بسجنك أسري?!
وأكون مجني عليهِ يعشق الجاني

زفرات الصمت 12-27-2024 04:04 AM

‏علمتني مرارة قهوتي أن أتلذذ بِكُل ماهو مُّر
‏فَكُل شيء في الحياة عابر والعمر يمُر كرشفة قهوة .

اسكادا 12-27-2024 05:00 AM

هكذا يُخبئ القلب أسرارًا بين حناياه، يسكنها وطنٌ ضائع وآلامٌ تائهة.

لك وحدك يا من كنت الوطن والمُنفى، وحدك تُلهمني أن أكتب عن المعاني التي لا تُقال إلا هنا وبين:
"لقيت في قلبي وطن ولقيت بك منفى.!

اسكادا 02-21-2025 02:45 PM

لقيت في قلبي وطن \ ولقيت بك منفى…
 
لقيت في قلبي وطن…
وكنتِ أنتِ، في كل زاوية، في كل ممر، في كل نبضةٍ تُحاكي أسمائكِ.
وجدتكِ هناك، بين تفاصيل الفرح والحزن، بين الفجر والمساء، بين السكون والصوت.
أنتِ ذلك الوطن الذي لا ينتهي، والذي لا أحتاج لحدوده، ولا لعنوانٍ لأذهب إليه.



لكن… لقيتِ فيكِ منفى…
منفى من أفراحي، منفى من ذكرياتي، منفى من حريتي.
كلما اقتربت منكِ، كنتِ تبتعدين عني دون أن تحركي ساكنًا، وكأنني أسير في دائرة لا أستطيع الخروج منها.
أنتِ ذلك المنفى الذي لا أستطيع الهروب منه، ولا أستطيع البقاء فيه.

لقيتُ فيكِ كل شيء، ولقيتُ فيكِ أيضًا ضياعي.

نايف سلمى 02-26-2025 02:37 AM

يحدث بأن يكون لك شعورين في ذات الوقت.. كأن تكون مغادرًا، ولكنك مُنتظر

زفرات الصمت 02-27-2025 07:05 PM

أيها المساء الجميل افتح حقائبك
‏ وأهدني منها ورداً ... وابتسامات
‏ ومزاج هاديء وفنجــــــــــــان قهــــــــــــــوة

نايف سلمى 03-07-2025 01:04 AM

كُلّما تذكرتُك وضعتُ يدي على قَلبي كَنوعٍ من المُصافَحة . .

اسكادا 03-18-2025 10:05 PM

أنتِ البوصلة التي تحدد اتجاه روحي، رغم أن العالم قد يتغير من حولي، تبقى صورتك ثابته في قلبي، تضيء عتمته، وتُرشدني إلى السلام الذي كنت أبحث عنه طوال العمر.

اسكادا 04-01-2025 04:42 PM

الوطن الذي أبحث عنه في ملامحك، كان في النهاية منفى…
بعيدًا عن روحي، قاسيًا كالفقد..

نايف سلمى 04-02-2025 08:42 PM

إكتفائي بك …!!
‏يغنيني عنهم جميعاً
‏حتي وإن لم تكن يدي بيدك
‏فأنتَ في قلبي وعيني دائماً ..

اسكادا 04-10-2025 09:40 AM

“لقيت في قلبي وطن ولقيت بك منفى…”
 
حين قلتها، كنت أعلم أنَّ الكلام لا يكفي لوصف ذلك التناقض،
كيف يمكن للإنسان أن يجد وطنًا في قلبه،
ثم يشعر وكأنَّ من يحبّ هو نفسه منفى؟

لكن هذا ما يحدث أحيانًا،
بينما نبحث عن الأمان، نجد أنَّنا محاصرون في أقدارنا،
نحن في الوطن الذي يصنعه القلب،
وفي المنفى الذي يقيدنا به الحب.

“لقيت في قلبي وطن”
هو المكان الذي نلجأ إليه كلما ضاقت بنا الحياة،
هو تلك المساحة التي لا يعرفها أحد سوانا،
حيث لا أحد يقيم أو يرحل.

ولكن… “لقيت بك منفى”
يعني أنني أعشقك لدرجة تجعلني أحتاج أن أهرب منك،
أهرب إلى مكانٍ بعيد، بعيد عن حاجتي إليك،
لأني كلما اقتربت، شعرتُ أنَّني أغرق فيك أكثر.
أنَّك تصبح المدى الذي لا أستطيع الوصول إليه،
والوقت الذي لا أستطيع إيقافه.

أين يمكنني أن أذهب حينما أجد كل شيء فيك؟
أين المفرّ إذا كنت أنت الوطن،
وأنت المنفى في ذات الوقت

نايف سلمى 04-19-2025 12:23 PM

ذات مرّة ظننت بأن بيني وبين أحدهم صِلةُ قلب..

اسكادا 04-25-2025 12:04 AM

لقيت في قلبي وطن…
حين ضاقت الأرض، تمددت بداخلي.
كل ركن في صدري كنتِ أنتِ فيه:
ضحكتك على الشريان الأيسر،
وخجلك بين أضلعي،
وذلك الحزن الذي لا يشيخ… اتخذ من دمي سكنًا.

كنت الوطن الذي لا يعترف بالجغرافيا،
ولا يسأل عن أوراق الهوية…
أحببتك لأنك لم تكوني شيئًا من الخارج… كنتِ الداخل كلّه.

ثم التفتّ إليك يومًا…
فلم أجدك إلا منفى.
صوتك يُبعدني عن نفسي،
وصمتك يطردني من حلمي،
وكل محاولاتي للبقاء… كانت تُقابل بالجفاء.

غادرتني وأنتِ في مكانك،
كما يفعل المنفى باللاجئ:
يمنحه الخبز… ويحرمه الدفء..


الساعة الآن 05:36 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010

mamnoa 5.0 by Abdulrahman Al-Rowaily