![]() |
فنجان قهوة ابتسامة من القلب
أمل جديد و شوق لا حدود له عشق لا ينتهي تلك هي طقوس السعادة بلاحدود.. |
كلُّ حديثٍ مهما بلغَ من الجمال، ما لم يُتَرْجم إلى أفعال، يبقى أضغاثَ أحلام..
|
ما أقسى أن تجد في ذاتك وطنًا…
ثم تفقده في من ظننت أنه الأمان. هنالك لحظة غريبة، حين يكتشف المرء أن “الذين نحبهم” هم أكثر من يجعلنا نبحث عن حدود جديدة للهرب. كيف يتحول القلب من وطنٍ دافئ، إلى غرفة حجر صحي لا يُسمع فيها إلا صوت أنفاسنا المتعبة؟ كيف يصبح الذي احتضننا… هو سبب المنفى؟ لا منفى الجسد، بل منفى الروح، حيث لا لغة تفهمك، ولا عين تُبقيك، ولا حضن يحتويك إلا الورق. “لقيت في قلبي وطن…” لأنني كنت أزرع فيه كل حنيني… كل طيبتي… كل ما بقي مني. لكن حين أتيت أنت، تغيّرت الخريطة، وأصبحت أنا المُلاحَق في أرضي . . كنتُ في سويداءِ قلبكِ دارًا، فتُّ بغيابكَ غريبًا بين الأطلالِ |
التَجاوز خدعة ، لا أحد ينسى كيف سُرقت الطمأنينة من صدره ..!
:127: |
مساحة من الهدوء …
هكذا تكون أقصى الأماني أحيانًا ... |
في صباحي
صمتٌ كثيرٌ وبُن رائعّ وأسطواناتٌ مجنونة أعرفُ أنّك تُحبُّها.. |
لا فيه أحب من التواصل فالحياه
ولا فيه أشد من القطاعه والجفا |
"لقيتِ في قلبي وطن \ ولقيت بك منفى"
وجدت فيكِ الوطن الذي لا تُرفع فيه أعلام سواكِ، والمرفأ الذي ترسو عنده كل سفني بلا خوف ولا ضياع. معكِ، سقطت حدود الأرض، وتهدمت كل أسوار الغربة، وصرتُ أعيش في سيادة حبّكِ، ملكًا لا ينحني إلا لعينيكِ. أنتِ المنفى الذي أختاره طوعًا، لأهرب من ضجيج العالم، وأحتمي في ظلكِ، وأُحكم إغلاق أبوابي على حضوركِ وحدكِ. معكِ، صارت حياتي إعلان ولاء، وعهدي الذي لا يُكسر: أنكِ الوطن الأخير، والمنفى الجميل، والسيادة المطلقة التي لا ينازعكِ فيها أحد، ولا يُذكر بعدها اسم ولا عنوان |
ما بين قلبي وقلبكِ ،
صمتٌ يتحدث بصدى الوعد، عهدٌ لا يُقال، لكنّه يُشعر ويُعاش، كأنّ الروح تهمس بلسانٍ لا يسمعهُ إلا هو .. |
قهوة الصباح ليست عادة !
إنها محاولة ، لترميم معنى الحياة وبدايه يوم جديد وجميل .. |
أنت بداخلي كالنفس ،،لا أراك ولكني أعيش بك
|
كم كلفك هذا الإدراك .!؟
خلع مني كل الطمأنينة ..! :127: |
تمخطر على حدب المحاني وعدّ خطاك
وصدري فدا ماطاك من حده لـ حده.... |
الساعة الآن 01:09 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010