أنتِ الأغنية التي كانت عذبّة جدًا حتى أصبح من المستحيل أن أسمعها مجددًا دون أن يغلبني الحنين.

أعترف ..؛
كل الليالي المليئة بك ..؛ آمنة ..!
:127:

أحيانًا، بين الكلمات التي أكتبها، أبحث عنكِ دون أن أدري. أكتب ولا أعرف إن كانت الحروف ستصل إليكِ أم لا، ولكنني أؤمن أن كل كلمة هي نداءٌ خفي، وفي كل سطر هناك جزء من قلبي ينبض.

ورغم كل شيء، أجدني دائمًا أكتب لكِ، كما لو كنتِ ستقرئين هذه الكلمات يومًا ما، أو ربما هي مجرد أمنية أعيشها بين الحروف.

سرق دوري بالإنتظار هذه المرة.

أعترف ..؛
اممم انو فيه ناس عباره عن كمية سلبيه
تمشي على الارض ، ربي يبعدهم عن طريقنا ..!
:127:

اعترف اني من امس ما شربت شاهي :100:

اعترف الإرتباط بدوام ودراسة هو الإنشغال كله ولا في تركيز والبال مشغول!

أعترف ..؛
اممم انو فنجان قهوتي اليوم مُخملي بَ لمعه تُركية ..!
:127:

إعترافات عابرة…
أولها، أنني أبحث دائمًا عن شيء لا أجد له اسمًا، شيء يتسلل بين الحروف كالعطر، يملأ المكان دون أن تلمسه الأيدي.

أعترف أنني قد أكتب لك كل يوم، لكن كل حرف مني لا يُماثل ما في قلبي من شوق، لأن الحروف دائمًا تقصر عن التعبير عما لا يُكتب .

أعترف أنني قد أخفي مشاعري خلف الكلمات، لكن كلما حاولت الهروب من واقعك، وجدت نفسي أعود إليكِ بلا اختيار.

هذه اعترافات عابرة، سرعان ما ستذوب في الرياح، لكنها تبقى في الذاكرة، حيث لا شيء يمحى من تلك الزوايا البعيدة.

أشتقت لك.. حتى الأماكن كلها مشتاقة لك.. مشتاقة!!

وجئت اسألها عما يكدرها
ترد آلامها عني وتخفيها

ألقت علي كلاماً لست أفهمه
لكن قرأت بدمع العين ما فيها

أُحبه كلمة تختصر كل الإعترافات.

أعترف... أشتقت اقول اسمك.. وتهمس لي عيوني...

أعترف ..؛
اممم كان ودي بشي امم بس ترددت وَ خوفت :(
اممم يلا عوافي يّ أنا ..!
:127:

أعترف أن كل شيء بالحياة يجري حسب إرادة شخصية مني، لا توجد صدف غباء، ولا حتى تحمّل، لأني أريد فقط.

حروفي لا تطاوعني مهما أردت جرحك بها، هي خائنة كـ قلبي!

أعترف.. أتخلّى بكامل إرادتي لكنني لا أتوقف عما فعلته بالسابق.

اعترفتُ لنفسي أنني كنت أخشى الوقوع في الحب، لكنكِ كنتِ الحل الذي لم أكن أعلم بوجوده، وأنتِ السبب الذي جعلني أؤمن أن القلب لا يزال يمكنه أن ينبض بشدة من أجل شخص واحد فقط.

اعترفتُ أنني بحثت عنكِ في كل الأماكن، في العيون المليئة بالأسئلة، في الأوقات التي كانت تترنح بين الحلم والواقع، وفي كل ذكرى كانت تشتعل في داخلي كالنار، لعلني أجدك في أحدهم، لكنكِ كنتِ دومًا في الداخل، في أعماق القلب، منتظرة أن أكتشفك..!

اعترف اليووم تعبت تعب فظيع.، آخرها صداع

اعترف أنني أعشقكِ حتى حين لا أملك القدرة على رؤية وجهكِ، وأحبكِ رغم أنني لا أعرف كيف سأحيا دون أن أسمع صوتكِ يوما بعد يوم. اعترف أنني أخاف من فكرة أنني ربما أكون فقط من يدير ساعته، بينما أنتِ تمرين في الزمن وكأننا لا نعرف بعضنا البعض.

أعترف ..؛
يبقى الكتمان مريح رغم أنه مؤذي داخلياً ..!
:127:

اعترف.. كبرت منذ أن التقيتك أول مرة.. كبرت وأنا أراك تكبر أمامي.. كبرت وأنا أتلمذك على يداي وكبرت وكبرت..
ولا أريدك أن تكبر فيك طفلٌ قلبي يهوى مشاكسته.

أحببتك لدرجة إنني رضيت الجنون وانا أعقل الناس
أحببتك لدرجة لا يستوعبها عقلكـ
لدرجة إنك
أنت وبعدكـ يأتي كل شيء.