أولُ اعترافٍ:
وقعتُ في حبكِ قبل أن تتشكَّل في وجداني الكلماتُ، فكشفتِ عن لحنٍ لم أعرفه إلا في دفء نظراتكِ.

ثاني اعترافٍ:
عشقتُ فيكِ صمتًا يفضحُ أسرار قلبي قبل أن أجرؤ على نطقها، فكان الوجعُ أصدق معبّرٍ عن مدى شوقي.

ثالث اعترافٍ:
أحببتكِ بامتداد روحي، حتى صرْتِ كلَّ ما أعرف من نبضٍ وكلامٍ، وأُجدد اعترافي في كلِّ نفسٍ يمرُّ بيننا

اعتراف:
في لحظةٍ عابرةٍ من الليل، همستُ بغمرة الشوق:
“كم تفتقدني هذه الروح بلا موعدٍ ولا كلمات.”

ثم تراجعت الحروفُ خجلاً، واكتفت عيناي بلمعة لا تُرى،
لأن اعترافًا عابرًا، إن طالَ، يتحولُ إلى قصةٍ تُروى،
وهي لا تريدُ سوى بقاء هذه اللحظة صافيةً،
كوشوشةٍ رقيقةٍ، تُهمسُ لها وحدها..

أعترف ..؛
اممم انو تمنيت يكون صباحي افضل من كيدا :(
:127:

أعترف ..؛
لو كل الليالي آسفه ماعاد تفرق ..!
:127:

أعترف لا أحب أن أضيّع نفسي بالكثير، أحب أن اجمع و أجد الكثير بمكان واحد.

أعترف ..؛
انها خيره لكنها ثقيلة على القلب ..!
:127:

احيان يكون الإعتراف.. عبارة عن نظرات..
تحافظ على سرية الروح..
قدرما تنهكها
ونعترف ليس ليقرأ أحد
بل لنحرر شيء سجن داخلنا.

ماروعك ياعميد النوادي
شكرا للاداره واللاعبين وبنزيما

أعترف أنني لم أندم على من غادر…
بل على كل لحظة صدقتُ فيها أنه باقٍ

أعترف النت ضعيف جدا جدا
ما يفتح غير بعد حيي

أَعترفُ أنني أفقد اتزاني حين تُذكّرني العيونُ بعينيكِ،
فتقِلُّ عندها الكلماتُ وتُكبِّلني خفقاتُ القلب

أعترف ..؛
فتره مُتعبه وَ ايام بدون معنى ..!
:127:

أعترف
أنني لا أنتظر أحدًا،
لكنني كلما سمعت إشعار رسالة… تمنّيت أن تكون منهم

اعترافات عابرة…

أعترف… أنني ما زلت أكتبك،
ولو مرّت ألف قصة بعدك.
أعترف أني كلما حاولت نسيانك،
صادفت شيئًا يشبهك،
وجهًا، ظلًا، صوتًا، حتى الأغنية التي نسيتُ اسمها.

أعترف… أني كنت أبدو قويًا،
لكني كنتُ أرتجف من فكرة أنك لن تعودي أبدًا.
أني قلتُ عنكِ “انتهت”،
وأنا أعني: “أشتاق”،
وأن صمتي في حضور اسمك،
كان محاولة بائسة لأبدو ناسيًا.

أعترف… أن لا أحد يشبهك،
وأن لا أحد جاء بعدك إلّا ليعلّمني كيف كنتِ الأجمل.

أعترف ..؛
اممم حنرجع للمنتدى رجعه محترمه بعد السفر ..!
:127:

اعترف
انكم وحشتوووني ووحشني المنتدى

أعترف ..؛
‎ننام هربًا، لا تعبًا ..!
:127:

اعترف اني حبيتك

اعترف ان الصمت يحشمك قدام الناس
لكنه يذلك بينك وبينه

أعترف…
أنني أبدو باردًا أحيانًا، لكن الحقيقة أنني أرتجف من فرط الشعور

أعترف…
أنني أخاف فقدان من أحب، أكثر مما أخاف الموت نفسه

أعترف…
أنني أحيانًا أكتب لك رسائلٍ لا أراسلها، لأتفقد صدق مشاعري قبل أن أعرضها للعالم

أعترف…
أني نسيت نفسي في حروفك، فصار شغلي الشاغل أن أقرأك بلا توقف

أعترف… أن كل هذه الاعترافات عابرةٌ فعلًا…
لكنها تقف شاهدةً على أنني لم أفهم بعدُ كيف أحبك بهذا الانقياد