![]() |
أتمنى أن أبقى طوال حياتي ..
الشخص البسيط الذي لا يحتاج أكثر من أن يبتسم أحدهم بسببه ..؛ كي يتجاوز بمرونة .. فجوات صدره وَ الأيـام ..! :127: |
عيشوا مع
من تحبون سرّاً..! فـ العلن لاخير فيه.! |
ويرحلون كالأيام ... كالعمر
وينبت في القلب جرح بإتساع الفراغ خلفهم |
اللي يبيك بحياته بيخلق لك مساحة ..؛
عمرها ما كانت مهمتك إنك تحارب عشان تلاقي مكان ..! :127: |
كل شيء مُعرض لسوء الفهم حتى صمتك
|
تهون الأتعاب عند ضحكة اللي تودّه ..!
:127: |
مثل العودة إلى المنزل ، لكنه أنت .. أنت منزل هذه الروح ..!
:127: |
مشاعرهم هي النجاة، وهي اليد التي تُمسك بنا عندما نكاد نسقط في هوة الانطفاء، هي الوعد بأننا رغم كل شيء، لا نزال ننتمي لهذا العالم، وأن هناك من يسمع صرخة أرواحنا حتى لو لم ننطق بها.
|
عندما نجف… تُنقذنا مشاعرهم
في لحظات من السكون، حينما تتراكم أعباء الأيام، يختفي الصوت وتغيب الكلمات، ولكن هناك دائمًا من يُحدث تغييرًا غير مُعلن، يهزّ القلوب دون أن نسمع شيئًا.
من بين الظلال، هناك من تنبعث منه تلك المشاعر التي تُعيد لنا الحياة كما لو كانت يداً تمتد من بعيد، تحتضن الروح بلطف وتعيدها إلى مكانها الصحيح. لا تحتاج تلك الأيدي للكثير من التوضيح، فهي تعرف تمامًا كيف تعيد الهدوء إلى الأرواح المشتتة، وتغني الصمت عن كل شيء آخر. |
تنظر الى الوراء فتقول سبحان مقلب القلوب
وَ مغير مقامات الناس في قلوبنا ، عجباً كيف يبرد القلب عن اشياء كان لايستطيع الاستغناء عنها يوما ..؟! :127: |
عندما يجفُّ الوجدان، وتنقضّ الأوقات علينا بلا رحمة، تأتي مشاعرهم كإكسير الحياة، تبعث فينا دفءًا ونورًا يجعلنا نُدرِك أن العواطف هي الوصل الوحيد بيننا وبين الحياة.
|
عندما نجفّ… نجد في مشاعرهم مرسى لقلوبنا المتعبه، فنعود كما كنا، قادرين على أن نحب مرةً أخرى.
هم الأكسجين الذي نستنشق عندما تختنق الأنفاس، وهم الضوء الذي يبقى يتسلل في عتمة الطريق.. |
حـين تغلبك عفويتك
ويكون الصدق شعارك والنيـة الطيبه منهجك ويگون الحب شريعتك لآ ترهق نفسك لإثبات نواياك سيفهمك من يمتلك روحا ً.. كروحك |
فعلاً حينما نجف
تنقذنا مشاعرهم بل يعيدنا للحياة حبهم |
كُلّما اِقتربتُ مِنه أَصَابني وجعٌ جميل
|
من فرط عذوبة النظرة تشعُر أنها ضمَاد ..!
:127: |
اللي يبيك بحِياته خله يّخلق لك مساحة فيها ،
مُو مهمتك أبداً إنك تحَارب عشان تلاقي مكان لك . . |
جزء من القصة لا أحد يعرفه ،
هذا الجزء تحديدًا غيّرك بأكملك ..! :127: |
"هناك أشياء تعلم أنها ليست لك ،
لكن تريد التمسك بها لأنك أحببتها دون قصدك." |
عندما جفت مشاعرنا
هطلت سحابة حبهم فأحيت تلك المشاعر. |
نلتفت إليهم دون طلب،
فنجد في عيونهم مرايا لوجعنا، وفي صوتهم رُقْية نجاة، وفي سكوتهم اعترافٌ بأنهم شعروا بنا… قبل أن ننطق. نعم، عندما نجفُّ من التعب، من البرد، من الخذلان، تنقذنا مشاعرهم، وكأنّ الله يرسلهم إلينا… لا ليغيّروا العالم، بل ليعيدونا إلينا |
عندما نجفُّ،
لا يكون السقوط نهاية، بل بداية ارتدادٍ ناعم، كموجةٍ تعود بعد أن جفت الشواطئ. حين تجف الدموع، تبدأ مشاعرهم بالظهور، كأنها نورٌ خافتٌ في عتمة الروح، يمدّ يدَه للإنقاذ برقةٍ لا تُقاوم. عندما يرحلون، تتسلّل إلى قلبنا رسائلهم غير المنطوقة، تلك التي كانت حكايات صغيرة تُرسم بين السطور، تلك التي تُشعرنا أننا لم نكن وحدنا |
اللهم إنّ في قلبي ضجيج لا يسمعه أحد ،
اللهم إنك تعلم وَ هم لا يعلمون ، اللهم أرح قلبي وَ هون عليّ وَ إسقني صبراً يا الله ، اللهم اني أعوذ بك من غصة القلب وَ ضيق النفس ..! :127: |
أنها من معدنً أصيل،
حتى في عداوتها لا تجرؤ على فعل الشرّ |
أنها من معدنً أصيل،
حتى في عداوتها لا تجرؤ على فعل الشرّ |
عندما نكون بخير،
عندما نُفيض حبًا وكرمًا وأمانًا، يبقى الجميع حولنا، يتدفأون من دفء أرواحنا، ويشربون من نهر قلوبنا بلا حساب. لكن عندما نجف… عندما نصبح مثل أرض عطشى، استنزفها العطاء، وأتعبها الصدق، لا نجد سوى وجوهٍ غريبة، تسأل: أين الوهج الذي كنتم تُغدقونه؟ ولا يسأل أحد: من أطفأ نوركم؟ ومن سرق ماءكم؟ عندما نجف… ينقضّ علينا أصحاب المشاعر السطحية، لا لينقذونا، بل ليلومونا، وكأن أرواحنا وُجدت لتُنعشهم فقط، وليس لتعيش هي أيضًا. لكننا نتعلم… أن من يحبك حقًا، يبقى عندما تجفّ، يُعيد لك الحياة بيده، لا بعتابه، ويقف أمامك، لا فوق رمادك. |
هنالك شعور لا اسم له، يأتيك عندما يمر كل شيء، ويظل شيءٌ ما بداخلك عالقًا، لا يتحرك، ولا يرحل."
|
جفت مشاعرنا وصرنا عطاشى
|
ما أُحبّه فيك
أنكَ قريب قريبٌ من قلبي مهما باعدتنا المسافات ..!! |
رحم الله من يمر بفترة عصيبة
وَ لم يفقد لُطفة مع الناس ، وَ كأن ألمه زاده لينًا ..! :127: |
بسم الله على قلبي حتى يهدأ ..!
:127: |
تَمُر عَلينَا لَحظَات
نَكتَفِي بالصمْت و النظَر لِتَصَرفَات مَن كَانُوا بجَانِبنَا يَوماً و تَغيرُوا . |
كأن تلك اللحظة كانت وطناً صغيراً ،
أودعتُ فيه قلبي وَ روحي ، وَ صدّقت أن بعض الضحكات أثمن من أعمارٍ كاملة ، وأن وجودك يكفي ليجعل العالم أقل قسوة ..! :127: |
التنهِيدة / النُقطة الأخيرة لإزدحَام الكلام .!
|
ثمّ يُصبح الأمر عاديًا ، وَ تنام بجوار حزنك ..!
:127: |
الساعة الآن 07:19 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010