مو أحيانًا إلا دايمًا ضحكتك جبر خاطر
~

ما غيرك على البال طاري
!

لست بخير بدونك يأنت ..
وتلك المسافات ماهي الا عناء ينقصه
ترحآآل ..

حصنتك باللذي خلق السلام كلّه في عينيك ..
أن لايصيبك مكروه فيصيبني أضعافه
~

لملمت بقايا روحي وسافرت الى مدن الاحزان
حيث لا اسمع سوى صدى انين وحنين ؟.
كل من حولي يذكرني بشئ .
وكل الشوارع رغم اتساعها تضيق بي
حتى صوت المطر يزعجني حين يختلط
بماء الحنين ..؟

لقد فشلتُ دائماً في كوني مُكملة لأحدهم ،
كنت فرداً ناقصاً مليئ بالثقوب ..
فرداً لا يُجيد فعل شيء سِوى الحُب من مسافات بعيدة
~

انت اختياري الحلو ، وَ ذنبي الطاهر

ملعون ابوا الحب الا ماجابك
نكرت حبي وعيفتني حالي

ناس تحب وناس ماهي ‬بحوله
في ‬هالزمان
الحب

سهمه تحدّر
صار الوفا نادر

ويصعب

حصوله

"

ـأشتاق اليك فعلمني الا اشتاق .
فكم من الاوقات هانت نفسي امام
غيابك ويرحل من عيني النوم

أعتقني يا قلبي
من : أرجوحة الانتظار
!!

لم نلتقي عبثاً .. أحدنا جاء به الحُبّ
وَ الآخر جاءت به ؛ دعوة بظهر الغيب
~

اشتاق إليك ك وطن
أجبرت على الرحيل منه
!!

ردني الشوق...

خذني على قد شوقي
واترك غيابك !

أحبك أكثر مع كل نبض وَ أشتاقك أكثر مع كل نفس
~

يابعد هالروح
محد يشق القلب من غير تفكير..
حتى الاطباء ترتجف ثم تختار
وحبك يشق الجوف من دون تخدير..
ويبني قصوربداخل القلب وانهار
هذي حقيقه قلتهامن غير تزوير..
وارسلتها لك وقولها احبك
قدام كل الناس تنباس

وأحدهم في غاية البعد
وأقرب لي من كل شيء
!!

"
عندما نعجز عن ايصال شئ ما في اعماقنا ؟
نستسلم للصمت كونه رسول ينوب عن البوح ؟
وتبوح العيون مالايستطيع اللسان قوله ؟
والجميل انه لا احد يفهمه غيرهم .؟

.
.
وأنت البدايه في كل شيء
ومسك الختام يا عديل الروح
!

أنت الهوىَ و الرّضا و العشق الطُويل
أنت حبيب عُمّري الأول و الأخير
~

تعال من دون لا تسأل وش الأخبار
لازلت مشتاق وَ أخباري على خبرك
~

منذ أن التقيتك وقلبي لم يبقى بالمنتصف
إنما منحازا الى جهة .. جهتك أنت !