![]() |
يحكى أن… الشعر ليس لأشباه الأدباء الذين يتباهون بالسطور دون أن يُشعلوا في القلوب ناراً. هم يظنون أنهم قد وصلوا إلى قمّة الفهم، بينما هم في واقعهم لا يزالون في أسفل الوادي، يقطفون ثماراً لم تكتمل نضجها بعد.
|
يحكى أصدق حكاية بأن ليس كلما يتمناه المرء يدركهُ
|
يحكى أن هناك أشخاصًا يدخلون حياتنا كأعاصير، يتركون أثرًا لا يمحى، بينما آخرون يختفون فجأة، كما لو أنهم لم يكونوا يومًا هنا.
|
يُحكى أن
هُناك في مكان بعيد مناظر خلابه بطبيعتها جذابه لايرى جمالها الا من يمتلك عينان جميلتين وروائح عطره نفاذه من الفل والورد والياسمين من استطاع ان يشتم رائحتُها فهو مُتيم عاشق وبجنون زفرات |
اقتباس:
ما خطته أناملكِ هنا ليس مجرد وصف، بل لوحة رسمتها حروفكِ بمزيج من الألوان والعطور، حتى يكاد القارئ يشتم عبير الفل والورد والياسمين بين السطور. لكن، أتعلمين؟ الجمال الحقيقي ليس في المكان وحده، بل في عيونٍ ترى التفاصيل بقلبٍ عاشق، وقلمٍ يسكب الروح بين الأحرف. وهكذا أنتِ، تخلقين بين كلماتك عالمًا يُشبه الحلم، وتجعليننا جميعًا نُصدق أن هناك أماكن لا يصلها إلا أولئك الذين يملكون بصيرة العاشقين. من القلب، شكرًا لكِ لأنكِ تُهدينا هذا الإحساس الفريد، وتُعيدين لنا لذة الدهشة. |
يحكى بأن مع مرور الوقت تتضح المقامات في القلوب!
|
يحكى أن هناك أسرارًا في القلب، لا تقوى الكلمات على وصفها، ولا يستطيع الزمن أن يمحوها، هي فقط تظل هناك، كما لو أنها جزء من الروح، لا يُرى إلا لمن يشعر بها.
|
اقتباس:
رُغم تواضع قلمي بحرفه البسيط الذي لايُضاهي قلم سموكم إلاانه اسعدني جداً تحفيز جنابكم وفي الحقيقه يعجز قلمي عن شُكركم شُكراً ومن القلب لجنابك تقديري |
يحكى أن الفرح لا يأتي بكثرة الكلمات، بل بنقاء النية وصفاء القلب.
والحب ليس شعورًا نطبعُه على الورق، بل هو أعمق من ذلك، هو نبض يتردد في كل لحظة. |
يُحكى بـ أن
هُناك طفلةً صغيره جميلةً ورقيقة كانت تحلم بـ أن تكون طبيبة في تخصصها بارعةً تُداوي المرضى وتضمدالجرحى تحن على الكبير قبل الصغير و ذات يوم سمعت اصواتً قويةً مُرعبة ومُخيفة صوت غارةً جوية قضت على أُسرتها شتت شملها وقمعت حُلمها حُلم لم يبزغ لم يرى النور بعد واصبحت من طفلةً حالمة الى طفلةً لاجئة ياتُرى هل في يوماً من الأيام سيرى النور هذا الحُلم ? زفرات |
"يحكى أن" ..
كان طفل في القرية يستخدم علاّقة الملابس كمقود ويركض في شوارع الحيّ ، والآن يرى العلاّقة والشارع وينقصه الطفل فقط ! |
يُحكى أن
اغلب الروايات التي نقرؤها هي واقعاً نعيشه وليست من وحي الخيال زفرات |
ويُحكى أن…
هناك حكايات لا تنام، تُداعب الليل بأسرارها، وتُضيء النهار بظلالها. يُحكى أن هناك من كتب رسالةً للريح، حملها الشوقُ ولم تصل، لكن صداها بقي يتردد في أروقة القلب. ويُقال إن نجمةً سقطت يومًا لا لتموت، بل لتُخبر الأرض أن النور لا يضيع، حتى لو فارق السماء. ويُحكى أيضًا أن هناك كلماتٍ لم تُقال، لكنها بُعثرت في الصمت، فسمعها من لا يعرفون القراءة بين السطور. هي الحكايات التي نكتبها في لحظة انكسار، ونُعيد كتابتها في لحظة انتصار، لتبقى شاهدةً أن الحياة ليست سوى فصلٍ يتلوه آخر |
يحكى بأن عند مفترق الطرق الكل يختار طريقه نحو وجهة مختلفة!
عادي لو قررت الجلوس؟ |
"جاءتْ كإنّها مُمكِنة تواضَّعت وهِي المُستّحيل "
|
الساعة الآن 04:30 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010