![]() |
يُحكى أن
اول خطوات الحُب تبدأ بنظره وتنتهى بطول عشره وماعدا ذلك تكون خطوة عذاب ونقمه زفرات |
يحكى أن أكثرهم حباً أقلهم لقآء
وأقلهم لقآء أشدهم اشتياقاً |
ويحكى أن الأشياء التي نفتقدها لا تذهب أبداً، بل تبقى في مكان ما، تنتظرنا لكي نعود إليها.
|
ويحكى ان بالشتاء البارد
يتدفى البعض على الغيرة |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
إنَّ الرُّوح لمَنْ يُداريها ترتمِي ..! :127: |
ويُحكى أن هناك حكايات تُروى بين الزمان والمكان، حكايات لا تخضع للمنطق، ولا للزمن، بل تظل حية في القلوب.
ويُحكى أن هناك أرواحًا التقت دون موعد، وحبًا تولّد دون تحضير، وأعينًا تعرّفت على بعضها في لحظة غريبة، كأنها كانت تنتظر هذه اللحظة منذ الأزل… |
كل الحكايه ..
سلاماً على من أجبرتنا الحياة أن نمضي بدونهم وهم في القلبِ أجمل حكاية.. |
ويحكى أن
تحاصرني ذكرياتك من كل جانب |
يُحكى أن أثر الخذلان لا تُرممه الأيـام. |
يحكى أن نهاية أغلب العشاق مؤلمه
|
ويحكى أن…
هناك قلبًا عاش بين الفصول، لا يعرف كيف ينسى، ولا كيف يرحل. كان يتنقل بين الأزمنة كأنما يحمل عبء الحكايات التي لا تُحكى، ويترك خلفه أثرًا من الحنين لا يزول. ويُقال إنه في أحد الأيام، سكنه الهدوء، ووجد نفسه بين أحضان الذكريات التي تحاكيه بصمتٍ، ثم ابتسم، لأنه أدرك أن في كل وجع كان هناك سلامٌ خاص به، في كل غياب كان هناك موعدٌ آخر. وحين سُئل عن سرّه، قال: “الزمن لا يداوي الجروح، لكنه يعلمك كيف تعيش معها” |
يحكى أن
أصل الحكاية مزح وتحولت لعشق |
ويحكى أنَّ…
الليلَ يأبى أن يمرَّ دون أن يطبعَ على وجه السماء سِرَّ ابتسامتكِ، ويحكى أنَّ… القمرَ كان يخشى أن يضيءَ وحده، فاستعارَ ضياءكِ ليخفي وحشته. ويحكى أنَّ… النجومَ تسابقت لتنسجَ من صمتكِ شرائعَ للحنين، فإذا مررتِ، توقفت فيها الكلماتُ عن الكلام، خجلاً من أن تُسبر أغواركِ. ويحكى أنَّ قلبي رغم بُعد المسافات، لم ينسَ أن ينبضَ باسمكِ، فما زال يهمسُ بين الضلوع: “هي هنا… مهما طال السُّهاد.” |
يُحكى أن
الثقة عز والعز مقام والكبريا۽ شموخ ٲما الكرامه فهي نقطة تنتهي عندها الحكايه...!! |
يُحكى أنَ…!
قصة جميلة على وشك أن تُكتب. وأحلام تائهة إقترب تحقِيقُه |
الساعة الآن 04:29 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010