![]() |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
الصبر أن تبدو مُلتئم .. بينما أنت مصاب ..! :127: |
يُحكىان
ليلاً تإه في مدينةٍ مكتظة شوارعها بالوله.. كل سكانها نبض وبعض انفاس حارقة وجسدان مشتعلان على ناصية انتظار ..! |
يحكى بأن لصمت لسان يخبركـ بإعادة النظر في تصرفاتك
|
يحكى أن
عند كل باب موصد أمنية ترتجف من البرد تحاول أن تصير نورًا لكنها لا تملك سوى رماد الذكرى تتمنى الطيران لا لتصل… بل فقط لتنجو |
يحكى أنَّ
الانتظار سيف مصلت على رقاب العاشقين |
يحكى أن ...... للزمن دوره مؤكده [[color="red"][/color]color="red"][/color]
|
يحكى أن
الحب الحقيقي هو الوفاء لمن تحب |
يحكى أن
الليل ..حكاية صمت "نقرأ فيها أنفسنا بهدوء " |
ويُحكى أن…
امرأةً لم تكن من عابري الكلام، ولا ممن يُقاسون بالبصر والملمس. ويُحكى أنها إذا صمتت، تحدث عنها الليل، وإذا مشت، تبعتها الأصوات كأنها نشيد قديم نسيه الوقت. يُحكى أنها لم تفتح بابًا إلا وأضاء، ولم تمرّ بقلبٍ إلا وعلّق عليها لوحة ندم بعد غيابها. يُحكى أنها لم تكن تبحث عن القصص، بل كانت القصة التي يبحث عنها الجميع. ويُقال إن من عرفها، ما عاد يرى النساء كما هنّ، ولا عاد يكتب إلا على أطراف الذكرى، مرتبكًا… خاشعًا… وكأنها لازالت تمر |
ويحكى بأن الأقدار من تحكي القصص.. وتختار أبطالها..
|
يحكى أن
أرواحنا تعارفت فأتلفت |
ويُحكى…
أنك حين تكتب، فأنت لا تكتب عنهم، بل تكتب من نفسك إليهم، كما لو أن الحروف تهمس بأسرارك وأنت تبتسم. |
يُحكى أن
الفتاة التي تعيش قصة حُب فيها خُذلان وحسرة تضع نهاية سريعة لبداية القصة القادمة مع الحُب ورفقاً بالقوارير زفرات |
ويحكى أن الزمن وقف يومًا عند نافذة الحكايات،
يراقب أرواحًا مرت، تركت خلفها أثراً لا يُمحى، أنينٌ يتسلل من بين صفحات النسيان، وشوقٌ يعلو فوق صمت العابرين، ويحكى أن قصة لم تُروَ بعد، تنتظر أن تُكتب بأحرف من دموع وابتسامات، كي لا ينسى القلب موعده مع الوفاء |
يُحكى أن
الكتابة في احيان كثيره تكون افضل من الكلام بل ابلغ من اللسان الكتابه تُريح النفس وتخفف عن القلب همومً كبيره وأوجاع مؤلمة وكثيره زفرات |
الساعة الآن 04:20 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010